أنا الرئيس ...؟
وسجلت النقاط التي دائما يشكي منها المواطن بالمحافظة ومن أهمها تكدس النظافة وتعثر المشاريع وعدم العدالة في توزيع مشاريع البلدية على الأحياء والمراكز التابعة للبلدية إضافة إلى الشوارع التي تكثر فيها الحفريات وإيجاد حل لمشكلة تصريف السيول وقررت في البداية تسجيل الأولويات حسب الأهم ومن ثم المهم وتوزيع العمل على العاملين بالبلدية مع استقطاب الكفاءات أما بالتعين أو بالنقل أو بالإعارة وتفعيل دور المجلس البلدي بحيث يشارك في تحمل المسؤولية ووضع خطة يومية وأسبوعية لما ينفذ وقياس الانجاز والاهتمام بإحياء الزاهر و الفيصلية ومشرف والهدى إضافة إلى المراكز الاخرى والتي أرى ضرورة تفعيل دور البلديات الفرعية لخدمتها وتوفير الإمكانيات التي تساعد على نجاحها مع الاستفادة من أراء المواطنين في تطوير محافظتهم والاستفادة من تجارب البلديات الأخرى الناجحة ونقلها لبلدية الخرج ورفع شعار لا تؤجل عمل اليوم إلى غدا والاستفادة من وسائل التقنية في سرعة الانجاز وعدم تعطيل مصالح المواطنين وتبسيط الإجراءات والعمل على الاستفادة من الأراضي الحكومية العائدة ملكيتها للبلدية بإقامة الساحات الشعبية والحدائق العامة والضرب بيد من حديد على من يتلاعب بصحة المواطن أو المقيم من خلال صحة البيئة والعمل على إزالة السياج الحديدي الموجود بين الشوارع ووضع إشارات مرورية في التقاطعات الخطرة بعد التنسيق مع الجهات المختصة بالمحافظة مثل تقاطع الطريق المؤدي للجوازات ووضع حلول عاجلة لتصريف السيول وعدم السماح لتنفيذ المخططات التي تعترض السيول مهما كانت المبررات .إضافة إلى عدم ترسية أي مشروع لشركة أو مؤسسة من الباطن وإبعاد الشركات الضعيفة من التقدم لمشاريع البلدية إما مشكلة النظافة فحلها تقسيم المحافظة إلى قسمين كل شركة أو مؤسسة تتولى قسم
وخلال عام من تكليفي برئاسة البلدية أقيس مدى الانجازات التي تحققت إذا وجدتها اقل من
50 % أقدم استقالتي فورا !!!!
لان المسئولية كبيرة ولم أحقق النسبة المطلوبه واترك المجال لمن هو أجدر مني . بالله عليكم هل يفعلها الأن أي مسئول أتحدى يقدم على ذلك لان الكرسي للبعض مغري ومركز اجتماعي لمن يشعر في نفسه نقص وهو لا يعلم بان العمل المناط به أمانة سوف يحاسب عليه يوم لا ينفع مالا ولا بنون وختاما أرجو عدم محاسبتي على طموحي وكل ذلك أحلام احمد المولى أنها لن تتحقق لأني قدم رسالتي في الحياة الوظيفية ولكن اطرح رؤى لعلها تفيد الآخرين مما يتولون مصالح المواطنين لأنه لا يبقى للمرء إلا الذكر الحسن
نقطة ...نظام !!
هناك من يزعجه نجاحك فتجده يحاول النيل منك بعبارات مسيئة متخفيا تحت أسماء وهميه لان نجاحك أغاضه وفشله جعله في دوامة من التفكير لا يخرج منها إلا بهذا الأسلوب المريض شفانا وإياكم منه .