لعنة000000الكرسي !!!!
لعنة000الكرسي !البعض يعتقد انه الأمر الناهي منذ أن يتسلم مسؤولية لمركز ما ويعتقد بعد ذلك بان الكرسي الوثير الذي يجلس عليها يمنحه القوة والمناعة ضد العواصف التي قد تواجهه وهو ملكه طوال بقاؤه 0ولكن
البعض منا مع الأسف لم يقرا التاريخ جيد ولم يعر قيمة الكرسي العملية بل تمعن في قيمته المعنوية والاجتماعية تجده لا يهتم بعمله قدر اهتمامه بحضور المناسبات الرسمية والخاصة مع تعريف نفسه في كل مناسبة بأنه المدير للدائرة الفلانيه 0
وربي هذا الأمر لا يعني لأحد بقدر ما يعنيهم ماذا قدم هذا الرجل للأمانة التي اؤتمن عليها 0
انظروا حولكم كم كرسي صرخ بأعلى صوته طالبا من ذاك أن لا يجلس عليه لأنه غير جدير بالجلوس عليه 0 تجده يعطل مصالح المراجعين 00و لا يهتم بتطوير العمل المناط به ولا نجد أيضا تقديم إدارته إذا كانت خدمية لما يفيد المواطن والمكان المتواجدة فيه 0 و الشئ المحزن تجده في قمة الغضب عندما يصارحه احد بان الكرسي الذي يجلس عليه فوق إمكانياته مما جعله يؤخر العمل في هذه المنشأة المدة التي جلس على كرسي المسؤولية 0 وكم مسئول مر مرور الكرام لم يتذكره احد بل يعددون سلبياته وكم مدير او مسئول أخر لازالوا يتذكرونه بكل خير 0 واحمل بعض الوزارات هذا العيب المخجل التي لا تراقب سير العمل في فروعها ويعتمدون على التقارير التي ترفع فقط من قبله وسوف يغفل عن المطالبات او السلبيات حتى لاينكشف الفشل الذي يعاني منه كما
الشئ المحزن أيضا عند بعض الوزارات هو الرضي التام للمسئول الذي لا يصدر لهم مشاكل و لا احد في منطقته يشكو منه ولا يطالب بمشاريع أي ساكن طبيعة وهذا هو المعيار الحقيقي لتقيم بعض المسئولين لدينا وأنا هنا لا احدد منطقة أو محافظة بعينها 00بل قيموا ما قلت على من ينطبق عليهم هذا الموضوع 0
لان البلد تعيش نهضة شامله والبعض كأن الأمر لا يعنيه لا من قريب أو بعيد أهم شئ لهذا المسئول المكوث مدة أطول على كرسي الإدارة والتمتع بالمميزات التي يحصل عليها من خلالها مثل وسيلة النقل والمركز الاجتماعي وطز في المكان الذي يعمل فيه الاهم لديه هو ان تكون الترقيات له والانتدابات له والسفريات الخارجيه والداخلية له000 شفتوا الانانيه0000
وعاش الكراسي الذي يرفع البعض وهم عالة عليه
قبل الختام 000000000!!!الف شكر لمكتب توعية الجاليات بالخرج ومكتب الدعوة والإرشاد على ما يقومون به من أنشطة خاصة في هذا الشهر الكريم نسأل المولى أن يكون ذلك موازين أعمالهم لأننا عشنا معهم ليالي وأيام يشكرون عليها
البعض منا مع الأسف لم يقرا التاريخ جيد ولم يعر قيمة الكرسي العملية بل تمعن في قيمته المعنوية والاجتماعية تجده لا يهتم بعمله قدر اهتمامه بحضور المناسبات الرسمية والخاصة مع تعريف نفسه في كل مناسبة بأنه المدير للدائرة الفلانيه 0
وربي هذا الأمر لا يعني لأحد بقدر ما يعنيهم ماذا قدم هذا الرجل للأمانة التي اؤتمن عليها 0
انظروا حولكم كم كرسي صرخ بأعلى صوته طالبا من ذاك أن لا يجلس عليه لأنه غير جدير بالجلوس عليه 0 تجده يعطل مصالح المراجعين 00و لا يهتم بتطوير العمل المناط به ولا نجد أيضا تقديم إدارته إذا كانت خدمية لما يفيد المواطن والمكان المتواجدة فيه 0 و الشئ المحزن تجده في قمة الغضب عندما يصارحه احد بان الكرسي الذي يجلس عليه فوق إمكانياته مما جعله يؤخر العمل في هذه المنشأة المدة التي جلس على كرسي المسؤولية 0 وكم مسئول مر مرور الكرام لم يتذكره احد بل يعددون سلبياته وكم مدير او مسئول أخر لازالوا يتذكرونه بكل خير 0 واحمل بعض الوزارات هذا العيب المخجل التي لا تراقب سير العمل في فروعها ويعتمدون على التقارير التي ترفع فقط من قبله وسوف يغفل عن المطالبات او السلبيات حتى لاينكشف الفشل الذي يعاني منه كما
الشئ المحزن أيضا عند بعض الوزارات هو الرضي التام للمسئول الذي لا يصدر لهم مشاكل و لا احد في منطقته يشكو منه ولا يطالب بمشاريع أي ساكن طبيعة وهذا هو المعيار الحقيقي لتقيم بعض المسئولين لدينا وأنا هنا لا احدد منطقة أو محافظة بعينها 00بل قيموا ما قلت على من ينطبق عليهم هذا الموضوع 0
لان البلد تعيش نهضة شامله والبعض كأن الأمر لا يعنيه لا من قريب أو بعيد أهم شئ لهذا المسئول المكوث مدة أطول على كرسي الإدارة والتمتع بالمميزات التي يحصل عليها من خلالها مثل وسيلة النقل والمركز الاجتماعي وطز في المكان الذي يعمل فيه الاهم لديه هو ان تكون الترقيات له والانتدابات له والسفريات الخارجيه والداخلية له000 شفتوا الانانيه0000
وعاش الكراسي الذي يرفع البعض وهم عالة عليه
قبل الختام 000000000!!!الف شكر لمكتب توعية الجاليات بالخرج ومكتب الدعوة والإرشاد على ما يقومون به من أنشطة خاصة في هذا الشهر الكريم نسأل المولى أن يكون ذلك موازين أعمالهم لأننا عشنا معهم ليالي وأيام يشكرون عليها
