ودي ....اصدق لكن ؟؟؟
بعض المسئولين لدينا يعطيك الشمس في يد والقمر في يد عند تسلمه للمسؤولية ولكن
عند المحك يبدأ في خلق الأعذار عن عدم تحقيق ما وعد به أيبان تولية دفة الأمور واغلبها أعذار لا تدخل العقل والمنطق ويعتقد أخوانا إننا لازلنا في عصر الأبيض والأسود لا يعلم أن العيال كبرت وأصبح العالم غرفة صغيرة تحرك بزر وبعده تعرف ما يدور حولك !!!
أقول ذلك لأنني في بعض الأحيان ودي اصدق هذا المسئول وأتعاطف معه ولكن أعذار غير قويه لأنه هو الذي خلق ذلك من خلال غلق لغة التواصل مع أطياف المجتمع وكل يوم يغلق باب مكتبه عليه ومدير مكتبه يتلقى الإهانات من جراء هذا الغلق لان سعادته ضاق صدره ولا يستطيع مقابلة الجمهور وهو الذي في بداية عمله سوف يطبق سياسة الباب والمفتوح ولو أن الكذبة ستكون كبيرة ولن تنطلي على الآخرين لقال سوف أزيل الباب من مكتبي لكن نصحه المقربين منه بأنها قويه ؟؟
أننا أمام نماذج إداريه ابتلى بها المجتمع ومع الآسف الجهات العليا من تلك الجهة التي يتبعها هذا المسئول لا تتابعه وتقاريره مميزه وساكن طبيعة أي (حليو ) لا يهش ولا ينش ووجه تعرفه ولا وجه ما تعرفه
و طز في مصالح المواطنين واللي ما هو عاجبه يشرب لبن حاليا بعد جفاف الساقي والعيون ؟؟؟؟
لقطات ساخنة ؟؟؟
- أي شخص مسئول في مكانه أكثر من ثمان سنوات في غير صالح الطرفين .
- المجلس البلدي بالمحافظة لقاءات الأعضاء بالمواطنين اعتقد أنها زادات عن حداها إلا إذا كان الهدف نحن هنا ولي عودة مع هذا الموضوع بالتفصيل .
- المستوصفات الخاصة بالخرج اغلبها ضحك على الذقون وتجارة رابحة ولا رقيب والمواطن الضعيف يدفع الثمن .
شكر خاص
الدور الذي يقوم به الأستاذ حسن بن مشبب بن حمران مستشار سمو المحافظ ومدير عام مكتبه لا ينكره إلا جاحد من يحضر إلى مكتبه يشاهد بأمهات عيونه حجم العمل وأسلوب حل جميع الأمور بأسلوب محبب للجميع ويخرج المراجع وهو يلهج بالدعاء لمن وضع هذا الشخص في هذا المكان لا أقول هذا مجامله فانا تركت العمل الحكومي والإعلام الورقي بدون رجعة رغم العروض ومن أبا حسام شخصيا ولم اقل إلا جزء من الحقيقة
يا أهل الخرج أنصفوا هذا الرجل الذي ينقل معاناتكم وطلباتكم إلى سمو المحافظ ويحل كثير من الأمور المادية من جيبه الخاصة كل ذلك ابتغاء لوجه الله
أبا حسام:
كم نحن مقصرين بحقك ولن يعرف أي شخص لا يتابع جزء بسيط مما تقوم به تجاه محافظة الخرج وأهلها ندعو المولي أن يعطيك على قدر نيتك وحبك لنا ومرة أخرى اسمح لنا بأننا في بعض الأحيان لا نحسن تقدير الأمور ونعطي المخلصين جزء من حقهم والدعاء لهم بالتوفيق