من البيجر,,,إلى الآيفون:
من البيجر,,,إلى الآيفون:
أيها الأعزاء ...من المعروف أن الناس باتوا يميلون إلى التقنية في هذا العصر أو ما يسمى بالتكنولوجيا المتقدمة ومنها على وجه الخصوص تقنية الجوال حيث أن نسبة كبيرة من المهتمين بهذه التقنية ينحصرون فقط في متابعة الجديد من الأجهزة المحمولة وما تحويها من تقنيات عديدة من برامج متقدمة ولكن أيها الأعزاء هل إستفدنا من هذه الثورة القوية في تنمية قدراتنا البسيطة وإستخدامها الإستخدام الأمثل في التواصل وتبادل الخبرات من شخص لأخر ولكن للأسف أصبح همنا الوحيد هو إقتنائنا لها لكي يقال هذا الشخص يملك جهازا جميلا باهر الثمن وهذا خطأ فادح بل هو تبذير للمال (يعني خلك على الكشاف أفضل) بل لابد أن تجمع بين جمال المظهر وفوائد المخبر بما يحتويه هذا الجهاز من برامج متقدمه ولا بد أيها الأخ العزيز أن توقن أن هذه التقنيه التكنلوجيه لن تتوقف عند هذا الحد فبلأمس بدئنا من( البيجر) ثم إنتقلنا إلى مرحلة الهواتف النقالة وكان هدفنا منها كيفية أجراء المكالمات فقط . ثم بعد ذالك خرجت لنا أجهزة متطورة مصحوبة بتكنولوجيا باهرة جدا فأصبح همنا كيف نجمع بين إجراء المكالمات والإستفادة من التقنية والبرامج المتقدمة في نفس هذا الجهاز المحمول .فأصبحت هذه الأجهزة مدرسة صغيره متنقلة نتعلم منها متى شئنا وفي أي وقت أردنا
خلف الشكره