هيكل سليمان والبلدية:
هيكل سليمان والبلدية:
نداء بصوتي المبحوح إنظم إلى الأصوات المبحوحة من كثرة النداء إليك يا وزارة البلدية أما تجدين لنا حلا من مشاكلنا الأزلية مع إدارة البلدية . أنا هنا سأتحدث عن قضية واحدة فقط من قضايانا المتعددة والشائكة لأن القضايا إذا كثرة ضاعت الحلول .إن قضيتنا الشائعة في كل مجلس التي تعبت من ذكرها الألسن ونقطع الأمل من حلها لكثرة الإعتياد عليها هي طرقنا وشوارعنا . إن من يرى حال محافظتنا قد يعتقد أن هيكل سليمان المزعوم بين أظهرنا أو أن هناك كنزا ثمينا بين خبايا شوارعنا من كثرة الحفر والدفن و الأدهى والأمر أنهم لم يطبقوا مقولة دعي المكان أفضل مما كان أو كما كان قدر الإمكان بل وصل الحال إلى أسوء مما كان. حتى خيل لناظر أن شوارعنا أصبحت قبورا لدفن الموتى لإرتفاعها وإنخفاضها .حتى راودتنا أنفسنا بالإستعانة بالخبل والحمير بدلا من سياراتنا الفارهه .
إن الإهتمام بالبنية التحتية هو الشغل الشاغل والقضية العظمى في كثير من الدول لأنها الأساس في عملية التقدم والتطور. لكن الواقع في محافظتنا يقول عكس ذالك لأن الإهتمام أصبح في أسواقنا الخيرية ومهرجانات الورود والتمور وتناسينا أن غيرنا أصبح يضاهي الدول المتقدمة بالتطوير بمشروعات عملاقة في سبيل إراحة المواطن والمقيم إن علينا أن ننفض عنا غبار التكاسل والمجاملة لشركتنا ومؤسستنا المتواضعة والضعيفة(عشانهم عيال عمنا) ونستعين بشركات عملاقه ومتطورة في سبيل تطوير محافظتنا فنحن لسنا ببعيدين من عاصمتنا الحبيبة وحكومتنا لم ولن تقصر في دعمها لبلديات دولتنا الحبيبة .
ومضة:
قال الرسول صلى الله علية وسلم(إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنة)
توقيع :خلف الشكره
نداء بصوتي المبحوح إنظم إلى الأصوات المبحوحة من كثرة النداء إليك يا وزارة البلدية أما تجدين لنا حلا من مشاكلنا الأزلية مع إدارة البلدية . أنا هنا سأتحدث عن قضية واحدة فقط من قضايانا المتعددة والشائكة لأن القضايا إذا كثرة ضاعت الحلول .إن قضيتنا الشائعة في كل مجلس التي تعبت من ذكرها الألسن ونقطع الأمل من حلها لكثرة الإعتياد عليها هي طرقنا وشوارعنا . إن من يرى حال محافظتنا قد يعتقد أن هيكل سليمان المزعوم بين أظهرنا أو أن هناك كنزا ثمينا بين خبايا شوارعنا من كثرة الحفر والدفن و الأدهى والأمر أنهم لم يطبقوا مقولة دعي المكان أفضل مما كان أو كما كان قدر الإمكان بل وصل الحال إلى أسوء مما كان. حتى خيل لناظر أن شوارعنا أصبحت قبورا لدفن الموتى لإرتفاعها وإنخفاضها .حتى راودتنا أنفسنا بالإستعانة بالخبل والحمير بدلا من سياراتنا الفارهه .
إن الإهتمام بالبنية التحتية هو الشغل الشاغل والقضية العظمى في كثير من الدول لأنها الأساس في عملية التقدم والتطور. لكن الواقع في محافظتنا يقول عكس ذالك لأن الإهتمام أصبح في أسواقنا الخيرية ومهرجانات الورود والتمور وتناسينا أن غيرنا أصبح يضاهي الدول المتقدمة بالتطوير بمشروعات عملاقة في سبيل إراحة المواطن والمقيم إن علينا أن ننفض عنا غبار التكاسل والمجاملة لشركتنا ومؤسستنا المتواضعة والضعيفة(عشانهم عيال عمنا) ونستعين بشركات عملاقه ومتطورة في سبيل تطوير محافظتنا فنحن لسنا ببعيدين من عاصمتنا الحبيبة وحكومتنا لم ولن تقصر في دعمها لبلديات دولتنا الحبيبة .
ومضة:
قال الرسول صلى الله علية وسلم(إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنة)
توقيع :خلف الشكره
