نورا الحناكي ... التعليم عن بعد
- لابد عمل استطلاعات إلكترونية نزيهة عبر أيقونات مخصصة لفئة المستفيدين من أولياء الأمور والطلبة واخزي للمعلمين,بن خلالها طرح أرائهم بشفافية دون هلع من المسائلة والضغط من قبل مرجعهم المباشر المتمثل في المدرسة، إدارة التعليم.
لا ننكر أن كل جديد يقابل بالمقاومة ولا يتم قبوله في بداية الأمر( التعليم عن بعد)ولكن ذلك لا يعني أن الوزارة حققت المنشود؛نسبة من ذوي الدخل المحدود لا تتوفر لديهم أجهزة ونت،كثير من طلاب المرحلة الابتدائية يصعب عليهم التفاعل والتركيز مع المنصة بسبب طبيعتهم الفسيولوجية في مرحلتهم العمرية
عندما يصرح كيان بحجم وزارة التعليم يتمتع بشخصية اعتبارية باستفادة الطلاب التعليم عن بعد ٩٩٪فهذا يدل أن معايير تقييمه للتجربة لم تتجاوز أراء بعض العاملين في الوزارة ذاتها فضلا عن العاملين في الميدان بل يؤكد أنها لا تتأخر في الثناء على إنجازاتها فقط لأن التجربة انطلقت من بنات أفكارها!