مطلوب إبعاد هؤلاء
مطلوب إبعاد هؤلاء
مسفر القحطاني
بدأ الدوري السعودي و مع أول ثلاث جولات بدأت عدد من الأندية تتذمر من التحكيم وبدأ الكثير من هؤلاء الحكام يشوهون الدوري بالرغم من إعطائهم الفرصة تلو الأخرى لكن .. لا جديد .
اللوم ليس على لجنة الحكام الرئيسية الحالية أوالسابقة بالرغم من تغييرها تقريبا كل موسمين لأن مشكلة التحكيم لدينا في الأونة الأخيرة أصبحت أزلية ومستعصية على الكثير من اللجان لان الخلل يكمن في فشل اختيار الكثير من الحكام .
فالحكم مثل اللاعب .. الأندية تستقطب عشرات اللاعبين ثم في الأخير تغربلهم وتنسق اللاعبين أصحاب المستويات الضعيفة .
فمشكلة التحكيم لدينا تبدأ منذ بداية اختيار الحكم المستجد وعدم إعطائه دورات وندوات فنية كافية وتأهيل نفسي و عدم الاستفادة من أرشيف المباريات السابقة في الدوري في المواسم السابقة الملئ بالأخطاء التحكيمية فالمفروض حصر الأخطاء التي سبق وان حدث فيها احتجاجات واعتراضات ونقد وإيقافات ليتم عرضها على الحكام كدروس عملية لتجنب ارتكاب مثل هذه الأخطاء التي حدثت .
لا شك أن الحكم يتعرض لضغوط كبيرة وكبيرة جداً لكن أخطاؤهم للأسف قاتلة وتنسف جهود كثير من الأندية وتتسبب في قتل الدوري فكم مرة تم ايقاف العمري وعباس والكثيري ومطرف والمرداسي وغيرهم إنها عدة مرات وأخطاء تتكرر الواحد تلو الأخر .
فيجب على الحكام أن يعرفوا كيف يتعاملوا مع اللاعبين الذين يمثلون عليهم بكثرة السقوط وخصوصاً داخل منطقة الجزاء إما لكسب ضربات جزاء أو تحريض الحكم لمنح كروت ملونة .
مشكلتنا مع التحكيم اعتقد أنها استعصت على جميع اللجان لأن الخلل ليس في لجنة حكام يتم تغييرها وتأتي لجنة أخرى .
أعتقد أن الخلل بدأ منذ سنوات مع بدء اختيار هؤلاء الحكام الذين يغلب على أدائهم التحكيمي الاستعجال في اتخاذ القرارات خصوصا في المباريات الجماهيرية .
فعلاج التحكيم لدينا يبدأ من غربلة الكثير من هؤلاء الحكام والاستغناء عنهم والبدء في إعطاء لجنة الحكام فرصة خمس سنوات لاكتشاف حكام متميزين لمنح الحكم السعودي الفرصة مرة أخرى في مسح الصورة السيئة في التحكيم لدينا .
لان استمرار اعتماد لجنة الحكام على القائمة الموجودة لديها حاليا لن يفلح التحكيم لدينا ولن تقوم له قائمة لأن مثل هؤلاء منحوا أكثر من فرصة و مستواهم ضعيف و لم يتغير .
مسفر القحطاني
بدأ الدوري السعودي و مع أول ثلاث جولات بدأت عدد من الأندية تتذمر من التحكيم وبدأ الكثير من هؤلاء الحكام يشوهون الدوري بالرغم من إعطائهم الفرصة تلو الأخرى لكن .. لا جديد .
اللوم ليس على لجنة الحكام الرئيسية الحالية أوالسابقة بالرغم من تغييرها تقريبا كل موسمين لأن مشكلة التحكيم لدينا في الأونة الأخيرة أصبحت أزلية ومستعصية على الكثير من اللجان لان الخلل يكمن في فشل اختيار الكثير من الحكام .
فالحكم مثل اللاعب .. الأندية تستقطب عشرات اللاعبين ثم في الأخير تغربلهم وتنسق اللاعبين أصحاب المستويات الضعيفة .
فمشكلة التحكيم لدينا تبدأ منذ بداية اختيار الحكم المستجد وعدم إعطائه دورات وندوات فنية كافية وتأهيل نفسي و عدم الاستفادة من أرشيف المباريات السابقة في الدوري في المواسم السابقة الملئ بالأخطاء التحكيمية فالمفروض حصر الأخطاء التي سبق وان حدث فيها احتجاجات واعتراضات ونقد وإيقافات ليتم عرضها على الحكام كدروس عملية لتجنب ارتكاب مثل هذه الأخطاء التي حدثت .
لا شك أن الحكم يتعرض لضغوط كبيرة وكبيرة جداً لكن أخطاؤهم للأسف قاتلة وتنسف جهود كثير من الأندية وتتسبب في قتل الدوري فكم مرة تم ايقاف العمري وعباس والكثيري ومطرف والمرداسي وغيرهم إنها عدة مرات وأخطاء تتكرر الواحد تلو الأخر .
فيجب على الحكام أن يعرفوا كيف يتعاملوا مع اللاعبين الذين يمثلون عليهم بكثرة السقوط وخصوصاً داخل منطقة الجزاء إما لكسب ضربات جزاء أو تحريض الحكم لمنح كروت ملونة .
مشكلتنا مع التحكيم اعتقد أنها استعصت على جميع اللجان لأن الخلل ليس في لجنة حكام يتم تغييرها وتأتي لجنة أخرى .
أعتقد أن الخلل بدأ منذ سنوات مع بدء اختيار هؤلاء الحكام الذين يغلب على أدائهم التحكيمي الاستعجال في اتخاذ القرارات خصوصا في المباريات الجماهيرية .
فعلاج التحكيم لدينا يبدأ من غربلة الكثير من هؤلاء الحكام والاستغناء عنهم والبدء في إعطاء لجنة الحكام فرصة خمس سنوات لاكتشاف حكام متميزين لمنح الحكم السعودي الفرصة مرة أخرى في مسح الصورة السيئة في التحكيم لدينا .
لان استمرار اعتماد لجنة الحكام على القائمة الموجودة لديها حاليا لن يفلح التحكيم لدينا ولن تقوم له قائمة لأن مثل هؤلاء منحوا أكثر من فرصة و مستواهم ضعيف و لم يتغير .
