عبدالله بن إبراهيم المصيليخ يكتب «منتخب الأمل للشباب»
لن أرمي آمالا على الاتحاد المؤقت، ولكني سأرمي الأمل بالله سبحانه وتعالى ومن ثم الأمير الشاب، الذي يعمل ويتحرك بصمت سمو الأمير عبدالعزيز بن تركي.
منتخبنا الشاب حتى يقف على قدميه في أكبر محفل لكرة القدم ويشرف راية المملكة مطلوب العمل من الآن؛ لأن الوقت قصير وعقارب الساعة تسابقنا.
فهناك عدة حلول لتدارك هذا الأمر منها:
- اجتماع بالجهازين الفني والإداري لتدارك الوقت والوقوف على الاحتياجات.
- تفريغ الأجهزة الإدارية والفنية والطبية خلال الشهرين القادمين؛ ليكون لديهم تفرغ ذهني كامل.
- وضع حوافز للاعبين مجزية وداعمة ودافع قوي لهم لرفع سقف الطموح.
- البحث عن بطولتين دوليتين وديتين فيهما منتخبات متأهلة لكأس العالم من مختلف القارات، بحيث يكون الجهاز الفني قد حقق أهدافه باللعب كحد أدنى باللعب ١٢ مباراة دولية ودية مع منتخبات من أوروبا ومن أمريكا الجنوبية وأفريقيا، بما فيها مباريات الدورات الودية حتى نصل للحد الأدنى من الكفاءتين البدنية والفنية؛ لنخرج بالمظهر المشرف، الذي يتناسب مع هذا الوطن الكبير.
@Almusaileek