إبراهيم علي نسيب ( شركات الاستقدام..! )
ولأهمية هذا الملف قررت أن أكتب عنه، وثقتي في معالي الوزير الذي أقدِّر له بالفعل حبه للوطن وتعبه وإخلاصه وإنجازاته في حلحلة الكثير من الملفات وإصلاح الكثير من الأخطاء في قرارات جاءت ومازالت تأتي بطريقة مدروسة همها وطن، وهذه حقيقة يشكر عليها جداً. وهنا يكون أملي في دراسة هذا الملف والخروج منه بقرارات عادلة تمكِّن المواطنين من التعامل مع هذه الشركات وتعينهم على الحياة التي لم تعد سهلة أبداً بل هي الصعب الذي ارتد عليهم وتركهم في صمت وذهول!.
(خاتمة الهمزة).. شركات الاستقدام هي إحدى قرارات الماضي الذي ورثته!! والعيب ليس في وجودها بل في المبالغة في عقودها الخرافية والمجحفة وغير المنطقية أصلاً!.. وللحديث بقية وهي خاتمتي ودمتم.
صحيفة المدية