«أنا الآن الدكتور سلمان»
* ولا غرابة فسلمان الحزم صانع حدث عالمي من الطراز الفريد، فبحزمه وعزمه وحنكته أغلق الملفات المعلقة، وحسم المواقف المترددة، وأرسى بحنكته سفن الاستقرار في المنطقة بالدعم السياسي والاقتصادي ومساندة الدول لتخطي مشكلاتها الأمنية والتنموية .
* خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز شكر معهد موسكو ودعا الجامعات ومراكز العلم والفكر في البلدين الصديقين لمد جسور التواصل والتعاون لتعزيز لغة الحوار الهادف وتعميق نشر المعرفة بما يخدم الشعبين.
* تقدير معهد موسكو للعلاقات الدولية لخادم الحرمين الشريفين ودوره البارز في دعم الاستقرار والسلام الدولي، وقد سبق معهد موسكو عددًا من الجامعات العالمية التي شرفت بمنح خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الدكتوراة الفخرية تقديرًا لخدمته الإسلام والمسلمين كالجامعة الإسلامية في كوالمبور وجامعة (مالايا) في ماليزيا وجامعة (واسيدا) اليابانية والجامعة الملية الإسلامية في نيودلهي وجامعة سراييفو للعلوم والتقنية.
* سلمان حزم القيادة وقيادة الحزم انتصر لمفهوم السياسة الحقيقي وأضاف للسياسة العالمية أصول إدارة الملفات بالحكمة والحزم والقيم التي باتت السياسة العالمية تفتقد لها في ظل استبداد المصالح المادية وأطماع النفوذ على حساب الإنسانية ودماء الأبرياء واستقرارهم.
* المملكة العربية السعودية تاريخيًا لا تساوم في مبادئها، ولا تتخلى عن مسؤولياتها العالمية والقومية والإنسانية، سياستها تضع السلام ومصالح الشعوب في صدارة أولوياتها، فلا غرابة أن تحظى المملكة وملوكها باحترام دولي وثقة عالمية.