لماذا لم يتدخل المسؤلين ضد هذه القناة الرياضية
لماذا لم يتدخل المسؤلين ضد هذه القناة الرياضية
أجزم بأن الكثير من المشتركين في قنوات art الرياضية مندهشين من عدم قيام الشركة برد قيمة اشتراكاتهم وصمت المسؤلين عن الرياضة في هذه القضية وعلى رأسها الرئاسة العامة لرعاية الشباب بعد أن باعت art قنواتها الرياضية لقناة الجزيرة الرياضية بعد أن شعرت أن المشتركين لديها بدأوا يعزفون عنها بسب ارتفاع الأسعار ووجود طرق لفك التشفير التي لجأ إليها البعض لكي يستطيع مشاهدة المباريات الرياضية بأسعار معقولة لأن art منذ دخولها النقل الرياضي أصبحت القناة تضع أرقام فلكية في أسعارها دون رادع من أي جهة و تسببت في رفع قيمة الحقوق الرياضية سواء المحلية أو الأوروبية أو نهائيات كاس العالم .
***
لو استمرت الشركة في المجال الرياضي سنشاهد أرقام فلكية في قيمة الاشتراكات وبالأخص داخل المملكة لأنها وضعت تسعيرة خاصة بنا دون غيرنا
وفور ظهور أجهزة فك التشفير جندت art الإعلانات التوعوية للمشتركين بان استخدام طريقة فك التشفير حرام شرعا لأنها سرقة كما تقول وهذا ليس فيه خلاف .
***
وبالرغم من رفع الأسعار في الاشتراكات التزم الإعلام الرياضي الصمت مع الأسف حيال ذلك لان القناة استقطبت الكثير من الإعلاميين مقدمين ومحللين وضيوف وبالتالي لا يوجد صوت يدافع عن المشترك البسيط ميسور الحال الذي للأسف art دخلت هذا المجال من ناحية تجارية واستخدمت اسم نقل حصري بينما الصحيح هو احتكاري فهل هذا المجال من الاستثمار الرياضي الذي يستغل فيه المواطن البسيط في إجباره بدفع مبلغ كبير للاشتراك جائز ومقبول وإذا كان هذا الفعل عمل تجاري فبئس العمل.. الذي يستغل فيه البسطاء والمعدمين في زيادة تجارة رجال أعمال يملكون المليارات يفترض أن يوجهوا تجارتهم إلى أعمال إنسانية واجتماعية وصحية وتعليمية تفيد الوطن والمواطن بعيد عن المجال الرياضي الذي هو خاص بعامة الشعب وترك الرياضة وكرة القدم لهم .
فالقناة منذ دخولها المجال الرياضي والكثير من المشاهدين ساخطين عليها بسبب مغالاتها في قيمة الاشتراكات بدون حسيب ولا رقيب .
***
و عندما غادرت art النقل الرياضي وغير مأسوف عليها بعد دخول منافسين آخرين للقناة وعدم القدرة على الاستمرار أصبح المشتركين ضحية هذه الصفقة الذين سلبت art أموالهم فمن المسؤل وأين الأمانة والحلال والحرام عندما كانت art تحذر المشتركين بعدم جواز استخدام فك الشفرات .
ولماذا لا ترد الأموال للمشتركين وهل هذه الأموال حلال لهم أم حرام وكيف يرضى القائمين على art في أكل أموال المشتركين البسطاء بدون وجه حق ولماذا الجهات المعنية وخاصة رعاية الشباب لا تتدخل و تدافع عن هؤلاء وتجبر القناة على رد مبالغ المشتركين لأن الرئاسة مع الأسف هي من ورط المشتركين مع art فهل هي راضية على الوضع كل ذلك أسئلة نطرحها وننتظر من يجيب .
مسفر القحطاني
أجزم بأن الكثير من المشتركين في قنوات art الرياضية مندهشين من عدم قيام الشركة برد قيمة اشتراكاتهم وصمت المسؤلين عن الرياضة في هذه القضية وعلى رأسها الرئاسة العامة لرعاية الشباب بعد أن باعت art قنواتها الرياضية لقناة الجزيرة الرياضية بعد أن شعرت أن المشتركين لديها بدأوا يعزفون عنها بسب ارتفاع الأسعار ووجود طرق لفك التشفير التي لجأ إليها البعض لكي يستطيع مشاهدة المباريات الرياضية بأسعار معقولة لأن art منذ دخولها النقل الرياضي أصبحت القناة تضع أرقام فلكية في أسعارها دون رادع من أي جهة و تسببت في رفع قيمة الحقوق الرياضية سواء المحلية أو الأوروبية أو نهائيات كاس العالم .
***
لو استمرت الشركة في المجال الرياضي سنشاهد أرقام فلكية في قيمة الاشتراكات وبالأخص داخل المملكة لأنها وضعت تسعيرة خاصة بنا دون غيرنا
وفور ظهور أجهزة فك التشفير جندت art الإعلانات التوعوية للمشتركين بان استخدام طريقة فك التشفير حرام شرعا لأنها سرقة كما تقول وهذا ليس فيه خلاف .
***
وبالرغم من رفع الأسعار في الاشتراكات التزم الإعلام الرياضي الصمت مع الأسف حيال ذلك لان القناة استقطبت الكثير من الإعلاميين مقدمين ومحللين وضيوف وبالتالي لا يوجد صوت يدافع عن المشترك البسيط ميسور الحال الذي للأسف art دخلت هذا المجال من ناحية تجارية واستخدمت اسم نقل حصري بينما الصحيح هو احتكاري فهل هذا المجال من الاستثمار الرياضي الذي يستغل فيه المواطن البسيط في إجباره بدفع مبلغ كبير للاشتراك جائز ومقبول وإذا كان هذا الفعل عمل تجاري فبئس العمل.. الذي يستغل فيه البسطاء والمعدمين في زيادة تجارة رجال أعمال يملكون المليارات يفترض أن يوجهوا تجارتهم إلى أعمال إنسانية واجتماعية وصحية وتعليمية تفيد الوطن والمواطن بعيد عن المجال الرياضي الذي هو خاص بعامة الشعب وترك الرياضة وكرة القدم لهم .
فالقناة منذ دخولها المجال الرياضي والكثير من المشاهدين ساخطين عليها بسبب مغالاتها في قيمة الاشتراكات بدون حسيب ولا رقيب .
***
و عندما غادرت art النقل الرياضي وغير مأسوف عليها بعد دخول منافسين آخرين للقناة وعدم القدرة على الاستمرار أصبح المشتركين ضحية هذه الصفقة الذين سلبت art أموالهم فمن المسؤل وأين الأمانة والحلال والحرام عندما كانت art تحذر المشتركين بعدم جواز استخدام فك الشفرات .
ولماذا لا ترد الأموال للمشتركين وهل هذه الأموال حلال لهم أم حرام وكيف يرضى القائمين على art في أكل أموال المشتركين البسطاء بدون وجه حق ولماذا الجهات المعنية وخاصة رعاية الشباب لا تتدخل و تدافع عن هؤلاء وتجبر القناة على رد مبالغ المشتركين لأن الرئاسة مع الأسف هي من ورط المشتركين مع art فهل هي راضية على الوضع كل ذلك أسئلة نطرحها وننتظر من يجيب .
مسفر القحطاني
