ريم علي المطيري.....إنسانيـة وطـن
يقول الشاعر : وطني لو شغلت بالخلد عنه
نازعتني إليه في الخلد نفسي
نعم إنه حب الوطن حب الإنتماء والولاء لأرضه وسمائة ، قيم راسخة في أعماقنا منذ ولادتنا .
تمضي مملكتنا الحبيبة بخطوات ثابتة وواضحة نحو الإصلاح والإعمار وتقدير الإنسان وانسانيته وحقوقه غير مكترثه بالإدعاءات والأكاذيب الواهية
تواصل تقدمها في جميع مجالاتها علميا واقتصاديا وصحيا وأولتها جل اهتمامها وقادتها من نجاح إلى آخر وكانت ولازالت في خدمة الإنسان وصحته ومايحقق لها حياة هنيئة بعد الله عزوجل ،نعم هي " مملكة الإنسانية " تجاوزت انسانيتها كل الحدود الجغرافية وتعدد اللغات والثقافات والديانات للعالم أجمع ، جهود واضحة تبذلها مملكتنا في المجال الطبي والتقدم العلمي الذي نعيشه والتحول الكبير والطموح العظيم من خلال رؤية “2030” يضع المملكة في مقدمة دول العالم في العمل الإنساني .
دليل ذالك جهودها في محاربة فيروس كورونا COVID_19 وأخذها بجميع الحلول الوقائية والإحترازية قبل تفشي المرض ووقوع المشكلة وجميع هذه التوصيات التي اتخذتها الحكومة كانت لأجل سلامة المواطنين والمقيمين في المملكة.
وامتدادآ لكافة هذه الجهود المبذولة من الجهات الحكومية بالمملكة وتوصيات اللجنة المعنية بمتابعة مستجدات فيروس كورونا وجب علينا الأخذ بالمعلومات الصحية والصحيحة من وزارة الصحية ومنظمة الصحة العالمية والنشرات التثقيفية في وسائل الإعلام .
ووجب علينا استشعار المسئولية الوطنية باتباع التوصيات التي تقدمها الدولة ممثلة بوزارة الصحة والمحافظة على سلامة الجميع والإبتعاد عن الخوف المفرط الذي يسيء لنا جميعا والتعامل مع الأزمة بوعي تام وهذا الوعي يتطلب منا في آن واحد عدم الخوف وعدم الإستخفاف .
بكل فخر واعتزاز نشيد بالجهود التي بذلتها ومازالت تبذلها دولتنا الحبيبة لمنع انتشار الفيروس كورونا واتضح لنا في هذا الموقف حرصها الشديد على شعبها ومن يقيم على أراضيها وسلامتهم من خلال جميع القرارات التي صدرت في هذه الفترة وجميع الإحترازات التي عملت بها وقد نالت على تهنئة من منظمة الصحة العالمية على سلوكها الإنساني العظيم .
وأولى خادم الحرمين الشريفين وولي عهدة التصدي لهذا الوباء ومحاربته عالميا من خلال استجابة المملكة للنداء العاجل من منظمة الصحة العالمية لجميع الدول والتزامهم بتكثيف جهودهم من أجل محاربة انتشار الفيروس كورونا الجديد حيث وجة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بدعم مالي قدرة 10ملايين دولار أمريكي لمنظمة الصحة العالمية لمكافحة الفيروس سائلا الله عزوجل أن يحفظ بلادنا وقادتنا وشعبنا من كل مكروه
نسأل الله السلامة والصحة للجميع .
نازعتني إليه في الخلد نفسي
نعم إنه حب الوطن حب الإنتماء والولاء لأرضه وسمائة ، قيم راسخة في أعماقنا منذ ولادتنا .
تمضي مملكتنا الحبيبة بخطوات ثابتة وواضحة نحو الإصلاح والإعمار وتقدير الإنسان وانسانيته وحقوقه غير مكترثه بالإدعاءات والأكاذيب الواهية
تواصل تقدمها في جميع مجالاتها علميا واقتصاديا وصحيا وأولتها جل اهتمامها وقادتها من نجاح إلى آخر وكانت ولازالت في خدمة الإنسان وصحته ومايحقق لها حياة هنيئة بعد الله عزوجل ،نعم هي " مملكة الإنسانية " تجاوزت انسانيتها كل الحدود الجغرافية وتعدد اللغات والثقافات والديانات للعالم أجمع ، جهود واضحة تبذلها مملكتنا في المجال الطبي والتقدم العلمي الذي نعيشه والتحول الكبير والطموح العظيم من خلال رؤية “2030” يضع المملكة في مقدمة دول العالم في العمل الإنساني .
دليل ذالك جهودها في محاربة فيروس كورونا COVID_19 وأخذها بجميع الحلول الوقائية والإحترازية قبل تفشي المرض ووقوع المشكلة وجميع هذه التوصيات التي اتخذتها الحكومة كانت لأجل سلامة المواطنين والمقيمين في المملكة.
وامتدادآ لكافة هذه الجهود المبذولة من الجهات الحكومية بالمملكة وتوصيات اللجنة المعنية بمتابعة مستجدات فيروس كورونا وجب علينا الأخذ بالمعلومات الصحية والصحيحة من وزارة الصحية ومنظمة الصحة العالمية والنشرات التثقيفية في وسائل الإعلام .
ووجب علينا استشعار المسئولية الوطنية باتباع التوصيات التي تقدمها الدولة ممثلة بوزارة الصحة والمحافظة على سلامة الجميع والإبتعاد عن الخوف المفرط الذي يسيء لنا جميعا والتعامل مع الأزمة بوعي تام وهذا الوعي يتطلب منا في آن واحد عدم الخوف وعدم الإستخفاف .
بكل فخر واعتزاز نشيد بالجهود التي بذلتها ومازالت تبذلها دولتنا الحبيبة لمنع انتشار الفيروس كورونا واتضح لنا في هذا الموقف حرصها الشديد على شعبها ومن يقيم على أراضيها وسلامتهم من خلال جميع القرارات التي صدرت في هذه الفترة وجميع الإحترازات التي عملت بها وقد نالت على تهنئة من منظمة الصحة العالمية على سلوكها الإنساني العظيم .
وأولى خادم الحرمين الشريفين وولي عهدة التصدي لهذا الوباء ومحاربته عالميا من خلال استجابة المملكة للنداء العاجل من منظمة الصحة العالمية لجميع الدول والتزامهم بتكثيف جهودهم من أجل محاربة انتشار الفيروس كورونا الجديد حيث وجة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بدعم مالي قدرة 10ملايين دولار أمريكي لمنظمة الصحة العالمية لمكافحة الفيروس سائلا الله عزوجل أن يحفظ بلادنا وقادتنا وشعبنا من كل مكروه
نسأل الله السلامة والصحة للجميع .
