#الصحة توضح أهم المصادر الطبيعية لفيتامين "د"
نبأ: أكّدت وزارة الصحة أن أهم المصادر الطبيعية لفيتامين "د" تتمثل في أشعة الشمس كمصدر أساسي، إضافة إلى الأسماك والكبد وصفار البيض كوجبات مهمة، بجانب الأغذية المدعمة بفيتامين "د" مثل الحليب
وأضافت الوزارة في تغريدة على حسابها بـ"تويتر"، أن هناك فوائد عدة لفيتامين "د" بالجسم، أهمها المحافظة على توازن الكالسيوم ودوره المهم جداً في النمو والتطور الطبيعي للعظام والأسنان
وأفادت "الصحة"، أن نقص فيتامين "د" في الغالب يكون دون أعراض ظاهرة، وفي حال ظهورها تكون في شكل ألم بالعظام والمفاصل والكساح عند الأطفال والإرهاق
ورداً على تساؤل أحد المتابعين على "تويتر" حول علاقته بالاكتئاب، أفاد رقم الوزارة (937)، بأن بعض الدراسات الحديثة أظهرت وجود علاقة بين نقص فيتامين "د" والاكتئاب الذي يحدث بسبب عوامل عديدة؛ قد يكون أحدها هو نقص الفيتامين
وأجابت عن سؤال آخر حول إمكانية تعويض هذا النقص، أكدت أنه يتم علاج نقص فيتامين "د" كخيار أول بوساطة التعرض للشمس، ولكن هناك بعض حالات النقص التي ينصح بتناول مكملات فيتامين "د"، بحسبما يراه الطبيب المعالج بناءً على النقص، لافتة إلى أهمية مراجعة طبيب أسرة ومجتمع لتقييم الحالة والإفادة
وأشارت الوزارة إلى أن وقت التعرُّض للشمس يختلف باختلاف المناطق الجغرافية، ولكن بشكل عام ينصح بتجنب الأوقات التي تكون أشعة الشمس في أوجها لمنع حدوث الحروق
وأضافت الوزارة في تغريدة على حسابها بـ"تويتر"، أن هناك فوائد عدة لفيتامين "د" بالجسم، أهمها المحافظة على توازن الكالسيوم ودوره المهم جداً في النمو والتطور الطبيعي للعظام والأسنان
وأفادت "الصحة"، أن نقص فيتامين "د" في الغالب يكون دون أعراض ظاهرة، وفي حال ظهورها تكون في شكل ألم بالعظام والمفاصل والكساح عند الأطفال والإرهاق
ورداً على تساؤل أحد المتابعين على "تويتر" حول علاقته بالاكتئاب، أفاد رقم الوزارة (937)، بأن بعض الدراسات الحديثة أظهرت وجود علاقة بين نقص فيتامين "د" والاكتئاب الذي يحدث بسبب عوامل عديدة؛ قد يكون أحدها هو نقص الفيتامين
وأجابت عن سؤال آخر حول إمكانية تعويض هذا النقص، أكدت أنه يتم علاج نقص فيتامين "د" كخيار أول بوساطة التعرض للشمس، ولكن هناك بعض حالات النقص التي ينصح بتناول مكملات فيتامين "د"، بحسبما يراه الطبيب المعالج بناءً على النقص، لافتة إلى أهمية مراجعة طبيب أسرة ومجتمع لتقييم الحالة والإفادة
وأشارت الوزارة إلى أن وقت التعرُّض للشمس يختلف باختلاف المناطق الجغرافية، ولكن بشكل عام ينصح بتجنب الأوقات التي تكون أشعة الشمس في أوجها لمنع حدوث الحروق