أمانة الشرقية تنفذ تجربة فرضية استباقية لمواجهة حالة مطرية بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة
نبأ (نفذت أمانة المنطقة الشرقية، أمس 22 أكتوبر 2025م، بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة، تجربة فرضية استباقية لمواجهة حالة مطرية، وذلك في الدمام الصناعية الأولى، تهدف إلى ضمان تعزيز التنسيق بين الجهات المعنية وتحسين الجاهزية للتعامل مع حالات الطوارئ المحتملة، وقياس مدى استعداد كافة الإدارات المختصة وفريق الطوارئ بالأمانة وقياس سرعة الاستجابة والعمل على رفع أداء الفريق، وتطبيق خطة الاستجابة للأمطار والسيول مع التعرف على استعداد الأفراد والجهات المشاركة المنفذة لأعمال خطة طوارئ الأمطار والسيول وقيام كل جهة بالمهام والواجبات المنوطة بها، وذلك من خلال توفير التجهيزات والمعدات اللازمة.
وتهدف الفرضية التي شارك فيها 34 من المعدات والآليات، و66 من القوى البشرية، إلى اختبار خطة الاستجابة الميدانية للسيول والفيضانات، وتفعيل خطط إدارة الإيواء والإغاثة الإنسانية بالتنسيق مع الجهات المعنية، وضمان جاهزية معدات نزح المياه وإعادة تشغيل الخدمات الأساسية.
وتضمنت الفرضية إجراءات الاستجابة والتعافي من خطر السيول والفيضانات، والإيواء والإغاثة الإنسانية، من خلال تنفيذ عدة سيناريوهات محتملة، والتعامل مع البلاغات الواردة.
وتضمنت مواجهة حالة مطرية تدريبًا لمحاكاة سيناريو هطول أمطار غزيرة، واختبار جاهزية وتنسيق الجهات المعنية، وتطبيق خطط الاستجابة للطوارئ، ورفع درجة الاستعداد.
يذكر بأن التجربة الفرضية لمواجهة أخطار السيول تعتبر إجراءً استباقياً ضرورياً للحفاظ على سلامة المجتمعات وتقليل الأضرار الناجمة عن الأخطار الطبيعية، وتعكس هذه الخطوة التزام الأمانة والجهات ذات العلاقة، بتعزيز الوعي والتحضير للتعامل مع السيول وتوفير الحماية للمواطنين والمقيمين في المنطقة.)
وتهدف الفرضية التي شارك فيها 34 من المعدات والآليات، و66 من القوى البشرية، إلى اختبار خطة الاستجابة الميدانية للسيول والفيضانات، وتفعيل خطط إدارة الإيواء والإغاثة الإنسانية بالتنسيق مع الجهات المعنية، وضمان جاهزية معدات نزح المياه وإعادة تشغيل الخدمات الأساسية.
وتضمنت الفرضية إجراءات الاستجابة والتعافي من خطر السيول والفيضانات، والإيواء والإغاثة الإنسانية، من خلال تنفيذ عدة سيناريوهات محتملة، والتعامل مع البلاغات الواردة.
وتضمنت مواجهة حالة مطرية تدريبًا لمحاكاة سيناريو هطول أمطار غزيرة، واختبار جاهزية وتنسيق الجهات المعنية، وتطبيق خطط الاستجابة للطوارئ، ورفع درجة الاستعداد.
يذكر بأن التجربة الفرضية لمواجهة أخطار السيول تعتبر إجراءً استباقياً ضرورياً للحفاظ على سلامة المجتمعات وتقليل الأضرار الناجمة عن الأخطار الطبيعية، وتعكس هذه الخطوة التزام الأمانة والجهات ذات العلاقة، بتعزيز الوعي والتحضير للتعامل مع السيول وتوفير الحماية للمواطنين والمقيمين في المنطقة.)
