"البيئة" تدعو أجيال المُستقبل إلى اتباع نهج الغذاء السليم مع بداية العام الدراسي الجديد
نبأ دعت وزارة البيئة والمياه والزراعة مع انطلاقة العام الدراسي 1447هـ، الطلاب والطالبات على أهمية التزامهم بالتغذية السليمة، وتناول الإفطار الصحي، لما لها من دور رئيس في تعزيز النشاط الذهني والبدني، ورفع مستوى التركيز والتحصيل العلمي، بما ينعكس إيجابًا على جودة الحياة، ويتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وأوضحت الوزارة من خلال منشورها على منصة (X)، أن الوجبات المدرسية مثل الخضراوات والفواكه الطازجة التي تحتوي على العناصر الغذائية الصحية، والألبان ومشتقاتها الغنية بالكالسيوم، بالإضافة إلى بيض المائدة؛ حيث يحتوي على البروتينات الصحية والقيمة الغذائية العالية؛ مما تُساهم في تقوية مناعة الجسم، وتحسين صحة القلب والأوعية الدموية للطلاب والطالبات، منوهةً بضرورة تقليل الاعتماد على الأغذية المصنعة والمشروبات الغازية، لما لها من تأثير سلبي على المستوى الصحي، ومساهمتها في انخفاض التركيز داخل الفصول الدراسية.
إلى ذلك، دعت الوزارة أولياء الأمور، والمعلمين، والمؤسسات التعليمية، والجهات الحكومية والقطاع الخاص، إلى تعزيز ثقافة التغذية السليمة بين الطلاب والطالبات، عبر حملات توعوية، وبرامج مدرسية عملية؛ مما تُحفز على غرس العادات الغذائية الصحية والمستدامة، وترسيخ الوعي بأهميتها، بالإضافة إلى الحفاظ على صحة أجيال المُستقبل، وضمان نموهم السليم، وبناء جيل قادر على الابداع والعطاء وتحقيق التطلعات.
وأوضحت الوزارة من خلال منشورها على منصة (X)، أن الوجبات المدرسية مثل الخضراوات والفواكه الطازجة التي تحتوي على العناصر الغذائية الصحية، والألبان ومشتقاتها الغنية بالكالسيوم، بالإضافة إلى بيض المائدة؛ حيث يحتوي على البروتينات الصحية والقيمة الغذائية العالية؛ مما تُساهم في تقوية مناعة الجسم، وتحسين صحة القلب والأوعية الدموية للطلاب والطالبات، منوهةً بضرورة تقليل الاعتماد على الأغذية المصنعة والمشروبات الغازية، لما لها من تأثير سلبي على المستوى الصحي، ومساهمتها في انخفاض التركيز داخل الفصول الدراسية.
إلى ذلك، دعت الوزارة أولياء الأمور، والمعلمين، والمؤسسات التعليمية، والجهات الحكومية والقطاع الخاص، إلى تعزيز ثقافة التغذية السليمة بين الطلاب والطالبات، عبر حملات توعوية، وبرامج مدرسية عملية؛ مما تُحفز على غرس العادات الغذائية الصحية والمستدامة، وترسيخ الوعي بأهميتها، بالإضافة إلى الحفاظ على صحة أجيال المُستقبل، وضمان نموهم السليم، وبناء جيل قادر على الابداع والعطاء وتحقيق التطلعات.