سمو وزير الثقافة ينوّه بمضامين الخطاب الملكي في #مجلس_الشورى
نبأ نوه صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود وزير الثقافة بمضامين خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في افتتاح أعمال السنة الثانية من الدورة التاسعة لمجلس الشورى، الذي ألقاه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-.
وأكد سمو وزير الثقافة أن ما تضمنه الخطاب الملكي من تأكيد المبادئ الراسخة التي ترتكز على إعلاء الشريعة الإسلامية وإقامة العدل والشورى، نابع من جذور الثقافة السعودية، التي وضعت هذا النهج المبارك على رأس أولوياتها منذ التأسيس.
وأوضح سموه أن خطاب خادم الحرمين الشريفين أكد ما توليه القيادة الرشيدة -أيدها الله- من اهتمام للإنسان وتطوير بلادنا وتنميتها، من خلال تقديم المصلحة العامة للمواطن السعودي، والسعي الدؤوب نحو رفعة المواطن وتقدم المملكة في مختلف المجالات.
وأشار سموه إلى ما تضمنته كلمة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- من تأكيد تنويع مسارات الاقتصاد الوطني وتقليص الاعتماد على النفط، وما حققته الأنشطة غير النفطية من مساهمة في الناتج المحلي الإجمالي، وغيرها من المنجزات التي جعلت المملكة مركزًا عالميًّا يستقطب مختلف النشاطات.
ونوه سموه بما تشهده القطاعات الثقافية من دعم كبير من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وتعزيز حضورها بوصفها أحد مقومات جودة الحياة، وجزءًا أساسيًّا من رؤية المملكة 2030.
وفي الختام سأل سمو وزير الثقافة الله -سبحانه وتعالى- أن يديم والنماء والازدهار على المملكة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين.
وأكد سمو وزير الثقافة أن ما تضمنه الخطاب الملكي من تأكيد المبادئ الراسخة التي ترتكز على إعلاء الشريعة الإسلامية وإقامة العدل والشورى، نابع من جذور الثقافة السعودية، التي وضعت هذا النهج المبارك على رأس أولوياتها منذ التأسيس.
وأوضح سموه أن خطاب خادم الحرمين الشريفين أكد ما توليه القيادة الرشيدة -أيدها الله- من اهتمام للإنسان وتطوير بلادنا وتنميتها، من خلال تقديم المصلحة العامة للمواطن السعودي، والسعي الدؤوب نحو رفعة المواطن وتقدم المملكة في مختلف المجالات.
وأشار سموه إلى ما تضمنته كلمة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- من تأكيد تنويع مسارات الاقتصاد الوطني وتقليص الاعتماد على النفط، وما حققته الأنشطة غير النفطية من مساهمة في الناتج المحلي الإجمالي، وغيرها من المنجزات التي جعلت المملكة مركزًا عالميًّا يستقطب مختلف النشاطات.
ونوه سموه بما تشهده القطاعات الثقافية من دعم كبير من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وتعزيز حضورها بوصفها أحد مقومات جودة الحياة، وجزءًا أساسيًّا من رؤية المملكة 2030.
وفي الختام سأل سمو وزير الثقافة الله -سبحانه وتعالى- أن يديم والنماء والازدهار على المملكة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين.