الدكتور السديس يشارك في لقاء افتراضي لذوي الاعاقة البصرية
نبأ : شارك معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس أمس في لقاء افتراضي أقامته الإدارة العامة للأشخاص ذوي الإعاقة البصرية.
ونوه معاليه خلال كلمته على دور القيادة الرشيدة – رعاها الله – وشكره وتقديره على جليل العناية بالحرمين الشريفين وقاصديهما جعله الله في موازين أعمالهم ، مؤكدا معاليه عن سعادته بالاحتفاء باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة.
وبين أن الإنجازات والرعاية والعناية لفئات المجتمع كافة، وللأشخاص ذوي الإعاقة خاصة، سواء كانت البصرية أو السمعية، ويحظى كل هؤلاء بمكانة تاريخية، ومنهم العلماء والفضلاء والنبلاء والمخترعون والمهندسون والأدباء وغيرهم.
وشدد على أن المملكة العربية السعودية منذ تأسيسها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن –رحمه الله– وهي تجعل الحرمين الشريفين وخدمة قاصديهما من ضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزائرين من اهتماماتها، حتى اليوم في هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين -حفظهما الله- مضيفاً أن المملكة تعيش في أفضل وأرقى المنجزات في منظومة الخدمات المقدمة في الحرمين الشريفين، وأن التوجيهات السديدة بالعناية بهذه الفئات من المجتمع مستمرة .
واشار معاليه إلى أن العالم أجمع يحتفي ويدعم هذه الفئة، وأن المملكة تدعمهم في التوظيف في الجهات الحكومية، والرئاسة في ظل التوجيهات السديدة قدمت عددا من الفعاليات والبرامج والتسهيلات لهم، منها المصليات الخاصة بهم، والمصاحف المطبوعة (بلغة برايل) والمصاحف الرقمية الإلكترونية، كما أن الرئاسة تعلن عن فتح باب التوظيف لهذه الفئة الغالية.
وأكد ضرورة عمل الإدارة المعنية في شؤون الحرمين الشريفين إلى بذل المزيد من الجهود لتحقيق الأجواء الروحانية والاستعداد لموسم رمضان المبارك، وأن يؤدوا عباداتهم في بيئة مفعمة بالإيمان، وتجهيز المصليات والأماكن المخصصة والأبواب والمسارات التي تسهل عليهم تنقلاتهم داخل الحرمين الشريفين مشيراً معاليه إلى أهمية وضع الإجراءات الاحترازية والوقاية التي وجهت بها الدولة المباركة من التباعد وتخفيف الازدحام في صحن المطاف والمسعى والأبواب .
ونوه معاليه خلال كلمته على دور القيادة الرشيدة – رعاها الله – وشكره وتقديره على جليل العناية بالحرمين الشريفين وقاصديهما جعله الله في موازين أعمالهم ، مؤكدا معاليه عن سعادته بالاحتفاء باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة.
وبين أن الإنجازات والرعاية والعناية لفئات المجتمع كافة، وللأشخاص ذوي الإعاقة خاصة، سواء كانت البصرية أو السمعية، ويحظى كل هؤلاء بمكانة تاريخية، ومنهم العلماء والفضلاء والنبلاء والمخترعون والمهندسون والأدباء وغيرهم.
وشدد على أن المملكة العربية السعودية منذ تأسيسها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن –رحمه الله– وهي تجعل الحرمين الشريفين وخدمة قاصديهما من ضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزائرين من اهتماماتها، حتى اليوم في هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين -حفظهما الله- مضيفاً أن المملكة تعيش في أفضل وأرقى المنجزات في منظومة الخدمات المقدمة في الحرمين الشريفين، وأن التوجيهات السديدة بالعناية بهذه الفئات من المجتمع مستمرة .
واشار معاليه إلى أن العالم أجمع يحتفي ويدعم هذه الفئة، وأن المملكة تدعمهم في التوظيف في الجهات الحكومية، والرئاسة في ظل التوجيهات السديدة قدمت عددا من الفعاليات والبرامج والتسهيلات لهم، منها المصليات الخاصة بهم، والمصاحف المطبوعة (بلغة برايل) والمصاحف الرقمية الإلكترونية، كما أن الرئاسة تعلن عن فتح باب التوظيف لهذه الفئة الغالية.
وأكد ضرورة عمل الإدارة المعنية في شؤون الحرمين الشريفين إلى بذل المزيد من الجهود لتحقيق الأجواء الروحانية والاستعداد لموسم رمضان المبارك، وأن يؤدوا عباداتهم في بيئة مفعمة بالإيمان، وتجهيز المصليات والأماكن المخصصة والأبواب والمسارات التي تسهل عليهم تنقلاتهم داخل الحرمين الشريفين مشيراً معاليه إلى أهمية وضع الإجراءات الاحترازية والوقاية التي وجهت بها الدولة المباركة من التباعد وتخفيف الازدحام في صحن المطاف والمسعى والأبواب .