في ندوة تأبينيه الليلة.. والغربي: إعلامنا السعودي يستحق منا الكثير "إعلاميون": (عبد الله الزيد.. باقٍ فينا)
نبأ . تنظم جمعية "إعلاميون"، ندوة تأبينية عن الزميل الإعلامي والأديب الراحل الأستاذ عبد الله الزيد - رحمه الله.. بعنوان: (عبد الله الزيد.. باقٍ فينا)، اليوم الاثنين 09 ربيع أول 1442 هـ الموافق 26 أكتوبر 2020 م من الساعة 08:00 مساء إلى 10:00 مساء في قاعة الفعاليات (الدور الثاني) في مقر الجمعية على طريق الملك سلمان بحي الملقا، في الرياض، والتي يشارك فيها كلٌ من: مدير التحرير للشئون الثقافية بجريدة الجزيرة الدكتور إبراهيم التركي، والشاعر الأستاذ محمد بن جبر الحربي، والمستشار الإعلامي الأستاذ محمد الخنيني، فيما يدير الندوة نائب رئيس مجلس إدارة جمعية "إعلاميون" والمتحدث الرسمي للجمعية الأستاذ عبد العزيز العيد.
من جانبه، أوضح الأمين العام لجمعية "إعلاميون" الزميل الأستاذ ناصر بن فالح الغربي، أن هذه الندوة تأتي ضمن سياق عام تعمل عليه جمعية "إعلاميون" منذ أن نشأت، وهو الوفاء للكوادر الإعلامية التي بذلت جهداً كبيراً من العطاء المهني في السعودية، سواءً كان ذلك في حياته أو بعد مماته.
وتابع أمين عام جميعة "إعلاميون": لقد رحل عنا رمزٌ إعلامي وأدبي يشار له بالبنان، وهو الزميل عبد الله الزيد - رحمه الله، ورأينا إقامة هذه الندوة التأبينيه لأبي عبد الرحمن، والتي ستقام طبقاً لاحترازات التباعد الاجتماعي، وسيتم نقلها مباشرة عبر منصات "إعلاميون" الرقمية، فرصة مناسبة ولمسة وفاء تجاه من ترك بصمة حقيقية في إعلامنا السعودي الذي يستحق منا الكثير، ولا يفوتنا أن نقدم الشكر للضيوف الحاضرين على تجاوبهم السريع مع ندوة (عبد الله الزيد.. باقٍ فينا)، وهو ما دعانا لتوجيه الدعوة لذوي الفقيد لحضور الندوة، ولرجالات الفكر والأدب، وأعضاء مجلس الشورى والزملاء في ضيافة جمعيتهم التي ستبقى دائماً بيتاً لكل الإعلاميين.
من جانبه، أوضح الأمين العام لجمعية "إعلاميون" الزميل الأستاذ ناصر بن فالح الغربي، أن هذه الندوة تأتي ضمن سياق عام تعمل عليه جمعية "إعلاميون" منذ أن نشأت، وهو الوفاء للكوادر الإعلامية التي بذلت جهداً كبيراً من العطاء المهني في السعودية، سواءً كان ذلك في حياته أو بعد مماته.
وتابع أمين عام جميعة "إعلاميون": لقد رحل عنا رمزٌ إعلامي وأدبي يشار له بالبنان، وهو الزميل عبد الله الزيد - رحمه الله، ورأينا إقامة هذه الندوة التأبينيه لأبي عبد الرحمن، والتي ستقام طبقاً لاحترازات التباعد الاجتماعي، وسيتم نقلها مباشرة عبر منصات "إعلاميون" الرقمية، فرصة مناسبة ولمسة وفاء تجاه من ترك بصمة حقيقية في إعلامنا السعودي الذي يستحق منا الكثير، ولا يفوتنا أن نقدم الشكر للضيوف الحاضرين على تجاوبهم السريع مع ندوة (عبد الله الزيد.. باقٍ فينا)، وهو ما دعانا لتوجيه الدعوة لذوي الفقيد لحضور الندوة، ولرجالات الفكر والأدب، وأعضاء مجلس الشورى والزملاء في ضيافة جمعيتهم التي ستبقى دائماً بيتاً لكل الإعلاميين.