رئيس جامعة الملك فيصل يفتتح معرض “إكسبو همم” في نسخته الثالثة
نبأ افتتح رئيس جامعة الملك فيصل الدكتور عادل بن محمد أبو زناده، اليوم، معرض اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة “إكسبو همم” في نسخته الثالثة، الذي تنظمه عمادة شؤون الطلاب على مدى يومين، تحت شعار “تعزيز مجتمعات شاملة للأشخاص ذوي الإعاقة من أجل دفع التقدم الاجتماعي”، بمشاركة كليات الجامعة والأندية الطلابية وأكثر من 15 شريكًا مجتمعيًا، وذلك في بهو العمادة.
واستعرضت الجهات المشاركة أبرز الخدمات والبرامج المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة، بما يشمل توفير الاحتياجات التعليمية، وتهيئة البيئات الدراسية والمرافق العامة، وتوفير الوسائل التقنية المساندة، إضافة إلى البرامج الإرشادية والتأهيلية الهادفة إلى تطوير مهارات الطلبة والمنسوبين وأفراد المجتمع من ذوي الإعاقة وتعزيز اندماجهم الأكاديمي والاجتماعي.
وأوضح عميد شؤون الطلاب الدكتور محمد السبيعي، أن نسخة هذا العام من المعرض، جاءت منسجمة مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم جودة الحياة وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، حيث قدّمت مبادرات ومشروعات تطويرية تجسّد التزام الجامعة بتوفير بيئة تعليمية دامجة وداعمة، مشيرًا إلى أن الورش التوعوية المصاحبة وإطلاق عدد من المبادرات تمثل عنصرًا محوريًا في رفع مستوى الوعي وتطوير مهارات التواصل وتقديم الخدمات والتعامل الأمثل مع هذه الفئة الغالية.
ويأتي تنظيم “إكسبو همم” امتدادًا لنهج الجامعة في تعزيز دورها المجتمعي وترسيخ التزامها بتوفير بيئة تعليمية شاملة تضمن تكافؤ الفرص، وتسهم في تمكين الطلاب من ذوي الإعاقة، وتفعيل مشاركتهم الفاعلة في مسيرة التنمية الوطنية.
واستعرضت الجهات المشاركة أبرز الخدمات والبرامج المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة، بما يشمل توفير الاحتياجات التعليمية، وتهيئة البيئات الدراسية والمرافق العامة، وتوفير الوسائل التقنية المساندة، إضافة إلى البرامج الإرشادية والتأهيلية الهادفة إلى تطوير مهارات الطلبة والمنسوبين وأفراد المجتمع من ذوي الإعاقة وتعزيز اندماجهم الأكاديمي والاجتماعي.
وأوضح عميد شؤون الطلاب الدكتور محمد السبيعي، أن نسخة هذا العام من المعرض، جاءت منسجمة مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم جودة الحياة وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، حيث قدّمت مبادرات ومشروعات تطويرية تجسّد التزام الجامعة بتوفير بيئة تعليمية دامجة وداعمة، مشيرًا إلى أن الورش التوعوية المصاحبة وإطلاق عدد من المبادرات تمثل عنصرًا محوريًا في رفع مستوى الوعي وتطوير مهارات التواصل وتقديم الخدمات والتعامل الأمثل مع هذه الفئة الغالية.
ويأتي تنظيم “إكسبو همم” امتدادًا لنهج الجامعة في تعزيز دورها المجتمعي وترسيخ التزامها بتوفير بيئة تعليمية شاملة تضمن تكافؤ الفرص، وتسهم في تمكين الطلاب من ذوي الإعاقة، وتفعيل مشاركتهم الفاعلة في مسيرة التنمية الوطنية.