#غرفة_جدة و #الهيئة_السعودية_للمقاولين تنظمان ملتقى لتأهيل المقاولين للمشاريع النوعية
نبأ نظمت غرفة جدة، اليوم، بالتعاون مع الهيئة السعودية للمقاولين، ملتقى آلية تأهيل المقاولين للمشاريع النوعية بالمملكة 2025، بهدف رفع الوعي لدى المقاولين حول برامج التأهيل التي تديرها الهيئة، وتوضيح متطلباتها بما يسهم في تحسين جودة تنفيذ المشاريع في قطاع المقاولات.
وتضمن الملتقى الذي عُقد بمقر الغرفة مجموعة من المحاور أبرزها: التعريف بالهيئة السعودية للمقاولين ودورها، واستعراض البرنامج التأهيلي وأهدافه، وشرح البرنامج التأهيلي الموحد وخطوات التسجيل.
وناقش الملتقى تعزيز أوجه التعاون مع الهيئة السعودية للمقاولين لرفع جاهزية المقاولين وتمكينهم من أداء دورهم الحيوي في النهضة العمرانية المتسارعة التي تشهدها المملكة، إلى جانب مناقشة أهمية تطبيق العقود النموذجية الموحدة التي تضمن حقوق جميع الأطراف وتحد من النزاعات وتحفز الالتزام بالمعايير المهنية المعتمدة.
وتناول اللقاء التزام المقاولين بمعايير الجودة والسلامة، الذي يعزز الثقة بين الجهات الحكومية والمستثمرين ويؤدي إلى بيئة تنفيذ أكثر استدامة وكفاءة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تضع جودة البنية التحتية وكفاءة التنفيذ ضمن أولوياتها.
ويمثل الملتقى فرصة مميزة للمقاولين وملاك المشاريع للتعرف على متطلبات التأهيل، وكيفية الاستفادة من البرامج التي تهدف إلى الارتقاء بجودة المشاريع النوعية في المملكة، وتعزيز التعاون بين القطاع الخاص والهيئات المعنية لضمان تنفيذ مشاريع عالية الكفاءة والجودة، فضلًا عن كونه منصة معرفية مهمة تسعى إلى تمكين قطاع المقاولات وتطوير قدراته بما يتماشى مع التوجهات الإستراتيجية للمملكة في دعم المشاريع النوعية وتحقيق التنمية المستدامة.
وتضمن الملتقى الذي عُقد بمقر الغرفة مجموعة من المحاور أبرزها: التعريف بالهيئة السعودية للمقاولين ودورها، واستعراض البرنامج التأهيلي وأهدافه، وشرح البرنامج التأهيلي الموحد وخطوات التسجيل.
وناقش الملتقى تعزيز أوجه التعاون مع الهيئة السعودية للمقاولين لرفع جاهزية المقاولين وتمكينهم من أداء دورهم الحيوي في النهضة العمرانية المتسارعة التي تشهدها المملكة، إلى جانب مناقشة أهمية تطبيق العقود النموذجية الموحدة التي تضمن حقوق جميع الأطراف وتحد من النزاعات وتحفز الالتزام بالمعايير المهنية المعتمدة.
وتناول اللقاء التزام المقاولين بمعايير الجودة والسلامة، الذي يعزز الثقة بين الجهات الحكومية والمستثمرين ويؤدي إلى بيئة تنفيذ أكثر استدامة وكفاءة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تضع جودة البنية التحتية وكفاءة التنفيذ ضمن أولوياتها.
ويمثل الملتقى فرصة مميزة للمقاولين وملاك المشاريع للتعرف على متطلبات التأهيل، وكيفية الاستفادة من البرامج التي تهدف إلى الارتقاء بجودة المشاريع النوعية في المملكة، وتعزيز التعاون بين القطاع الخاص والهيئات المعنية لضمان تنفيذ مشاريع عالية الكفاءة والجودة، فضلًا عن كونه منصة معرفية مهمة تسعى إلى تمكين قطاع المقاولات وتطوير قدراته بما يتماشى مع التوجهات الإستراتيجية للمملكة في دعم المشاريع النوعية وتحقيق التنمية المستدامة.