أرامكو السعودية وجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل توقّعان اتفاقية تجديد كرسي أرامكو للسلامة المرورية
نبأ وقَّعت أرامكو السعودية وجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل اتفاقية تجديد كرسي أرامكو السعودية للسلامة المرورية لمدة ثلاث سنوات أخرى، وذلك بحضور رئيس الجامعة الدكتور فهد الحربي، والنائب الأعلى للرئيس للسلامة والأمن الصناعي في أرامكو السعودية عبدالله الغامدي، والأمين العام للجنة السلامة المرورية عبدالله الراجحي، ونائب رئيس الجامعة للبحث العلمي والابتكار الدكتورة جيهان الحميد، ومدير وحدة الكراسي والجمعيات العلمية بالجامعة الدكتور جمال نور الدين إدريس.
وتضمنت الاتفاقية مواصلة الكرسي لجهوده في تعزيز السلامة المرورية بالمملكة من خلال البحوث العلمية، والدورات التدريبية، ونقل التقنية، وتطوير أنظمة المرور، وتأهيل الكوادر العاملة في مجال السلامة المرورية، إلى جانب إيجاد قنوات تعاون مع مراكز الأبحاث العالمية المتخصصة، وتعزيز الجهود الوطنية لحماية المجتمع من الحوادث المرورية وآثارها.
ونوّه رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بدعم شركة أرامكو السعودية وتجديد اتفاقية كرسي أرامكو السعودية للسلامة المرورية بقسم هندسة النقل والمرور التابع لكلية الهندسة، مؤكدًا أن هذا التعاون يمثل نموذجًا رائدًا في خدمة المجتمع وبناء ثقافة مرورية واعية تسهم في خفض الحوادث المرورية وتقليل خسائرها البشرية والمادية.
من جانبه، أفاد النائب الأعلى للرئيس للسلامة والأمن الصناعي في أرامكو السعودية، أن أرامكو السعودية تولي السلامة المرورية أولوية قصوى ضمن إستراتيجيتها للمسؤولية الاجتماعية، مؤكدًا مواصلة أرامكو السعودية لدورها الفعّال ضمن لجنة السلامة المرورية، ودعمها في إعداد إستراتيجية شاملة متوائمة مع مستهدفات الرؤية في مجال السلامة المرورية.
من جهته، أوضح الأمين العام للجنة السلامة المرورية بالمنطقة الشرقية، أن خطة الكرسي تتضمن تنفيذ دراسات ومشاريع نوعية تُعنى بتحليل أسباب الحوادث المرورية وضحاياها، والسعي إلى ابتكار حلول جذرية للازدحام المروري، وتفعيل أنظمة النقل الذكية في المنطقة الشرقية، إلى جانب تنظيم الدورات التدريبية وورش العمل، ونقل التقنية، وتطوير أنظمة المرور، وتأهيل الكوادر، مشيرًا إلى أن الكرسي سيعمل على توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات المرورية والتنبؤ بمناطق الخطر المحتملة، بما يسهم في اتخاذ قرارات استباقية تعزز كفاءة الخطط المرورية وترفع من مستوى السلامة على الطرق.
وتضمنت الاتفاقية مواصلة الكرسي لجهوده في تعزيز السلامة المرورية بالمملكة من خلال البحوث العلمية، والدورات التدريبية، ونقل التقنية، وتطوير أنظمة المرور، وتأهيل الكوادر العاملة في مجال السلامة المرورية، إلى جانب إيجاد قنوات تعاون مع مراكز الأبحاث العالمية المتخصصة، وتعزيز الجهود الوطنية لحماية المجتمع من الحوادث المرورية وآثارها.
ونوّه رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بدعم شركة أرامكو السعودية وتجديد اتفاقية كرسي أرامكو السعودية للسلامة المرورية بقسم هندسة النقل والمرور التابع لكلية الهندسة، مؤكدًا أن هذا التعاون يمثل نموذجًا رائدًا في خدمة المجتمع وبناء ثقافة مرورية واعية تسهم في خفض الحوادث المرورية وتقليل خسائرها البشرية والمادية.
من جانبه، أفاد النائب الأعلى للرئيس للسلامة والأمن الصناعي في أرامكو السعودية، أن أرامكو السعودية تولي السلامة المرورية أولوية قصوى ضمن إستراتيجيتها للمسؤولية الاجتماعية، مؤكدًا مواصلة أرامكو السعودية لدورها الفعّال ضمن لجنة السلامة المرورية، ودعمها في إعداد إستراتيجية شاملة متوائمة مع مستهدفات الرؤية في مجال السلامة المرورية.
من جهته، أوضح الأمين العام للجنة السلامة المرورية بالمنطقة الشرقية، أن خطة الكرسي تتضمن تنفيذ دراسات ومشاريع نوعية تُعنى بتحليل أسباب الحوادث المرورية وضحاياها، والسعي إلى ابتكار حلول جذرية للازدحام المروري، وتفعيل أنظمة النقل الذكية في المنطقة الشرقية، إلى جانب تنظيم الدورات التدريبية وورش العمل، ونقل التقنية، وتطوير أنظمة المرور، وتأهيل الكوادر، مشيرًا إلى أن الكرسي سيعمل على توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات المرورية والتنبؤ بمناطق الخطر المحتملة، بما يسهم في اتخاذ قرارات استباقية تعزز كفاءة الخطط المرورية وترفع من مستوى السلامة على الطرق.