سمو أمين منطقة الرياض يزور قطاعي الغرب والجنوب لقطاعات الامانة ومكاتب “مدينتي” فيها
نبأ واصل صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالعزيز بن عياف، أمين منطقة الرياض، جولاته الميدانية لمتابعة جاهزية مكاتب “مدينتي” وقطاعات الأمانة ضمن برنامج “تحول الرياض البلدي”، حيث زار اليوم قطاعي الغرب والجنوب، ومكاتب “مدينتي” في طويق، وظهرة لبن، والسلام، وعكاظ، والحائر.
واطلع سموه خلال الجولة على سير العمل وآليات تقديم الخدمات في مكاتب “مدينتي”، واستمع إلى شرح عن الاستعدادت والعمل، وتجول في إدارات المكاتب المختلفة، شملت مناطق الاستقبال والعناية بالمستفيدين، وإدارة المشاركة المجتمعية، والدعم الفني، والقاعة متعددة الاستخدامات، كما شاهد سموه عرضًا حول الخدمات المقدمة ومؤشرات الأداء.
كما زار سموه قطاع الغرب واطلع على عرض موجز حول مهام القطاع وأبرز مؤشرات المتابعة والتحسين، وشملت الجولة إدارات الرقابة وتنمية المدينة والبنية التحتية والاستدامة البيئية ومركز بلاغات 940.
واختتم سموه الجولة بزيارة قطاع الجنوب، حيث اطلع على سير العمل في مكاتب “مدينتي” بالسلام، وعكاظ، والحائر، وشاهد عرضًا عن أداء القطاع والإدارات التابعة له.
ويأتي برنامج تحول الرياض البلدي لتقديم نموذج جديد في تشغيل المدينة وإدارتها يعتمد على اللامركزية والقرب من احتياجات كل منطقة جغرافية، من خلال إعادة ترتيب المنظومة البلدية إلى خمس قطاعات خدمية ممكنة ميدانيًا، مدعومة بمكاتب “مدينتي” المنتشرة في أنحاء العاصمة، لتوفير خدمات بلدية أكثر كفاءة وسهولة وجودة، تعزز من تجربة السكان وتواكب التحول الحضري الشامل الذي تشهده مدينة الرياض.
واطلع سموه خلال الجولة على سير العمل وآليات تقديم الخدمات في مكاتب “مدينتي”، واستمع إلى شرح عن الاستعدادت والعمل، وتجول في إدارات المكاتب المختلفة، شملت مناطق الاستقبال والعناية بالمستفيدين، وإدارة المشاركة المجتمعية، والدعم الفني، والقاعة متعددة الاستخدامات، كما شاهد سموه عرضًا حول الخدمات المقدمة ومؤشرات الأداء.
كما زار سموه قطاع الغرب واطلع على عرض موجز حول مهام القطاع وأبرز مؤشرات المتابعة والتحسين، وشملت الجولة إدارات الرقابة وتنمية المدينة والبنية التحتية والاستدامة البيئية ومركز بلاغات 940.
واختتم سموه الجولة بزيارة قطاع الجنوب، حيث اطلع على سير العمل في مكاتب “مدينتي” بالسلام، وعكاظ، والحائر، وشاهد عرضًا عن أداء القطاع والإدارات التابعة له.
ويأتي برنامج تحول الرياض البلدي لتقديم نموذج جديد في تشغيل المدينة وإدارتها يعتمد على اللامركزية والقرب من احتياجات كل منطقة جغرافية، من خلال إعادة ترتيب المنظومة البلدية إلى خمس قطاعات خدمية ممكنة ميدانيًا، مدعومة بمكاتب “مدينتي” المنتشرة في أنحاء العاصمة، لتوفير خدمات بلدية أكثر كفاءة وسهولة وجودة، تعزز من تجربة السكان وتواكب التحول الحضري الشامل الذي تشهده مدينة الرياض.