أمير حائل يرعى حفل أمانة المنطقة لوضع حجر الأساس وتدشين عدد من المشاريع التنموية
نبأ رعى صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل اليوم، حفل أمانة المنطقة لوضع حجر الأساس، وتدشين عدد من المشاريع التنموية، بحضور معالي وزير البلديات والإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل.
وفور وصول سموّه بُدئ الحفل المقام بهذه المناسبة، وأعرب أمين المنطقة المهندس سلطان بن حامد الزايدي عن سعادته واعتزازه بهذه المناسبة لوضع حجر الأساس وتدشين حزمة من المشاريع البلدية التي تمثل امتدادًا لمسيرة التنمية والبناء في منطقة حائل، في ظل الدعم غير المحدود الذي تحظى به مناطق المملكة كافة من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- فيما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وقدم الزايدي شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة على ما يبذله من جهد ومتابعة دؤوبة لتكون حائل في مقدمة المشاريع التنموية الطموحة، ولرعايته الدائمة لكل مشروع يرفع مستوى الخدمات ويحسن جودة الحياة، ولمعالي وزير البلديات والإسكان الذي أحاط منطقة حائل بدعم متواصل وتحفيز وتلبية احتياجاتها التنموية، مشيرًا إلى تدشين عدد من المشاريع الاستثمارية النوعية التي في مقدمتها تطوير المدينة الصناعية باستثمارات بقيمة (800) مليون ريال، إلى جانب استقطاب استثمارات طبية رائدة، فضلًا عن استثمارات في قطاع الضيافة والسياحة، التي تبين تصدر حائل قائمة المدن الأسرع نموًا في صرف السياح الأجانب في عام 2023، بالإضافة إلى وصول أكثر من مليوني سائح أجنبي في عام 2024.
وبيّن الزايدي أن المنطقة حققت قفزات ملموسة في قطاع الأنسنة وتحسين جودة الحياة، حيث جرى تطوير الأحياء السكنية لتصبح نموذجًا للأحياء المؤنسنة التي تعتمد على الأرصفة والمواقف الحديثة والحدائق القريبة من السكان، حتى تجاوز مجمل مساحة السفلتة في النصف الأول من عام 2025 أكثر من مليون وسبعمئة ألف متر مربع، وبلغ عدد الحدائق أكثر من (40) حديقة وتدخلًا حضريًا، بمجمل مساحة للمسطحات الخضراء تتجاوز المليون متر مربع داخل مدينة حائل، منوهًا بأهمية الشراكة مع القطاع الخاص، بحيث تجاوز إسهام الشركات والجهات الاستثمارية (25) مليون ريال في إنشاء حدائق ومتنزّهات داخل مدينة حائل ومحافظاتها، لتدعم التوجه نحو توفير مدن حديثة تعزز جودة الحياة، مما يعكس قوة التكامل بين القطاعين العام والخاص في خدمة التنمية المستدامة والمشاركة المجتمعية.
بعد ذلك وضع سمو أمير حائل حجر الأساس ودشّن مشاريع أمانة المنطقة التي اشتملت على مشروع “قرية بال ميل السياحية” على مساحة (305) آلاف متر مربع، بتكلفة (320) مليون ريال، بحيث سينفذ على (3) مراحل على مدى (28) شهرًا، ويهدف لتقديم العديد من الخيارات السكنية والتجارية والفندقية، كما شهد سموّه توقيع عقد مشروع “إدارة وتشغيل وتطوير البنية التحتية للمنطقة الصناعية بالمنطقة” بين أمانة المنطقة وشركة عثمان القرعاوي للتجارة بمساحة تتجاوز (7) ملايين مربع وبتكلفة (900) مليون ريال، وبعائد استثماري يبلغ (820) مليون ريال، بعدها قُدم عرض مرئي عن مشاريع الأمانة.
إثر ذلك كرم سموّه المانحين لبرنامج جود حائل، وشهد توقيع عدد من اتفاقيات التعاون بين أمانة المنطقة وكل من الهيئة العامة للعقار، ومؤسسة عبدالكريم الهريش للمقاولات، وشركة عبدالله العثيم للاستثمار، ومؤسسة محمد سالم العجيمي للمقاولات.
ونوّه سمو أمير منطقة حائل بالدعم غير المحدود من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، مقدمًا باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة شكره للقيادة الحكيمة -أيدها الله- على كل ما يقومون به من عمل دؤوب لتنمية الوطن، ورسم مستقبل زاهر لأبناء هذه الأرض، مشيدًا سموه بالمشاريع التي يحققها أبناء هذا الوطن، معربًا عن شكره لمعالي وزير البلديات والإسكان على جهود الوزارة الملموسة وتطلعاته بأن يكون الجميع مشاركين في أداء مهامها.
وفور وصول سموّه بُدئ الحفل المقام بهذه المناسبة، وأعرب أمين المنطقة المهندس سلطان بن حامد الزايدي عن سعادته واعتزازه بهذه المناسبة لوضع حجر الأساس وتدشين حزمة من المشاريع البلدية التي تمثل امتدادًا لمسيرة التنمية والبناء في منطقة حائل، في ظل الدعم غير المحدود الذي تحظى به مناطق المملكة كافة من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- فيما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وقدم الزايدي شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة على ما يبذله من جهد ومتابعة دؤوبة لتكون حائل في مقدمة المشاريع التنموية الطموحة، ولرعايته الدائمة لكل مشروع يرفع مستوى الخدمات ويحسن جودة الحياة، ولمعالي وزير البلديات والإسكان الذي أحاط منطقة حائل بدعم متواصل وتحفيز وتلبية احتياجاتها التنموية، مشيرًا إلى تدشين عدد من المشاريع الاستثمارية النوعية التي في مقدمتها تطوير المدينة الصناعية باستثمارات بقيمة (800) مليون ريال، إلى جانب استقطاب استثمارات طبية رائدة، فضلًا عن استثمارات في قطاع الضيافة والسياحة، التي تبين تصدر حائل قائمة المدن الأسرع نموًا في صرف السياح الأجانب في عام 2023، بالإضافة إلى وصول أكثر من مليوني سائح أجنبي في عام 2024.
وبيّن الزايدي أن المنطقة حققت قفزات ملموسة في قطاع الأنسنة وتحسين جودة الحياة، حيث جرى تطوير الأحياء السكنية لتصبح نموذجًا للأحياء المؤنسنة التي تعتمد على الأرصفة والمواقف الحديثة والحدائق القريبة من السكان، حتى تجاوز مجمل مساحة السفلتة في النصف الأول من عام 2025 أكثر من مليون وسبعمئة ألف متر مربع، وبلغ عدد الحدائق أكثر من (40) حديقة وتدخلًا حضريًا، بمجمل مساحة للمسطحات الخضراء تتجاوز المليون متر مربع داخل مدينة حائل، منوهًا بأهمية الشراكة مع القطاع الخاص، بحيث تجاوز إسهام الشركات والجهات الاستثمارية (25) مليون ريال في إنشاء حدائق ومتنزّهات داخل مدينة حائل ومحافظاتها، لتدعم التوجه نحو توفير مدن حديثة تعزز جودة الحياة، مما يعكس قوة التكامل بين القطاعين العام والخاص في خدمة التنمية المستدامة والمشاركة المجتمعية.
بعد ذلك وضع سمو أمير حائل حجر الأساس ودشّن مشاريع أمانة المنطقة التي اشتملت على مشروع “قرية بال ميل السياحية” على مساحة (305) آلاف متر مربع، بتكلفة (320) مليون ريال، بحيث سينفذ على (3) مراحل على مدى (28) شهرًا، ويهدف لتقديم العديد من الخيارات السكنية والتجارية والفندقية، كما شهد سموّه توقيع عقد مشروع “إدارة وتشغيل وتطوير البنية التحتية للمنطقة الصناعية بالمنطقة” بين أمانة المنطقة وشركة عثمان القرعاوي للتجارة بمساحة تتجاوز (7) ملايين مربع وبتكلفة (900) مليون ريال، وبعائد استثماري يبلغ (820) مليون ريال، بعدها قُدم عرض مرئي عن مشاريع الأمانة.
إثر ذلك كرم سموّه المانحين لبرنامج جود حائل، وشهد توقيع عدد من اتفاقيات التعاون بين أمانة المنطقة وكل من الهيئة العامة للعقار، ومؤسسة عبدالكريم الهريش للمقاولات، وشركة عبدالله العثيم للاستثمار، ومؤسسة محمد سالم العجيمي للمقاولات.
ونوّه سمو أمير منطقة حائل بالدعم غير المحدود من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، مقدمًا باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة شكره للقيادة الحكيمة -أيدها الله- على كل ما يقومون به من عمل دؤوب لتنمية الوطن، ورسم مستقبل زاهر لأبناء هذه الأرض، مشيدًا سموه بالمشاريع التي يحققها أبناء هذا الوطن، معربًا عن شكره لمعالي وزير البلديات والإسكان على جهود الوزارة الملموسة وتطلعاته بأن يكون الجميع مشاركين في أداء مهامها.