صندوق الشهداء والمصابين وجامعة الملك عبدالعزيز يوقّعات اتفاقية لتعزيز الشراكة في مجال المسؤولية المجتمعية
نبأ أبرَمَ صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين، اليوم، اتفاقية تعاون مع جامعة الملك عبد العزيز، بهدف تعزيز الشراكة في مجال المسؤولية المجتمعية، وتمكين المستفيدين من فرص تعليمية وتدريبية نوعية.
وتمنح الاتفاقية التي مثّل الصندوق فيها الأمين العام للصندوق طلال بن عثمان المعمر، والجامعة رئيسها الدكتور طريف بن يوسف الأعمى، مستفيدي الصندوق فرصًا نوعية، تشمل مقاعد دراسية مجانية في برامج الدبلوم والماجستير الأكاديمي، إضافة إلى خصومات خاصة على برامج التعليم عن بعد والدبلومات المسائية، كما يحصل المستفيدون على أولويةٍ في برامج التدريب الصيفي والتعاوني داخل الجامعة، سيسهم -بإذن الله- في تعزيز قدراتهم وتطوير مهاراتهم.
كما تنص الاتفاقية على إمكانية استثمار مرافق الجامعة وإمكاناتها لإقامة الفعاليات والبرامج المشتركة، رغبةً في تعزيز الدور المجتمعي للجامعة، وتمكين الصندوق من تعميق التواصل مع مستفيديه في المنطقة.
وقدَّم الأمين العام للصندوق شكره وتقديره لجامعة الملك عبدالعزيز، مؤملًا أن تكون هذه الاتفاقية رافدًا مهمًا لخطة الصندوق الطموحة في رعاية المستفيدين وتمكينهم من العيش الكريم، وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله- في الاهتمام الكبير بهذه الفئة الغالية.
من جانبه أكّد رئيس جامعة الملك عبدالعزيز أن الجامعة ستتشرف بخدمة هذه الفئة العزيزة، واستضافة الفعاليات والمناسبات الخاصة بالصندوق ومستفيديه.
الجدير بالذكر أن هذه الاتفاقية تمثل خطوة مهمة في مسار شراكات الصندوق الإستراتيجية مع المؤسسات الأكاديمية، بما ينعكس إيجابًا على خدمة أسر الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين، ويدعم مسيرتهم التعليمية والمهنية بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وتمنح الاتفاقية التي مثّل الصندوق فيها الأمين العام للصندوق طلال بن عثمان المعمر، والجامعة رئيسها الدكتور طريف بن يوسف الأعمى، مستفيدي الصندوق فرصًا نوعية، تشمل مقاعد دراسية مجانية في برامج الدبلوم والماجستير الأكاديمي، إضافة إلى خصومات خاصة على برامج التعليم عن بعد والدبلومات المسائية، كما يحصل المستفيدون على أولويةٍ في برامج التدريب الصيفي والتعاوني داخل الجامعة، سيسهم -بإذن الله- في تعزيز قدراتهم وتطوير مهاراتهم.
كما تنص الاتفاقية على إمكانية استثمار مرافق الجامعة وإمكاناتها لإقامة الفعاليات والبرامج المشتركة، رغبةً في تعزيز الدور المجتمعي للجامعة، وتمكين الصندوق من تعميق التواصل مع مستفيديه في المنطقة.
وقدَّم الأمين العام للصندوق شكره وتقديره لجامعة الملك عبدالعزيز، مؤملًا أن تكون هذه الاتفاقية رافدًا مهمًا لخطة الصندوق الطموحة في رعاية المستفيدين وتمكينهم من العيش الكريم، وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله- في الاهتمام الكبير بهذه الفئة الغالية.
من جانبه أكّد رئيس جامعة الملك عبدالعزيز أن الجامعة ستتشرف بخدمة هذه الفئة العزيزة، واستضافة الفعاليات والمناسبات الخاصة بالصندوق ومستفيديه.
الجدير بالذكر أن هذه الاتفاقية تمثل خطوة مهمة في مسار شراكات الصندوق الإستراتيجية مع المؤسسات الأكاديمية، بما ينعكس إيجابًا على خدمة أسر الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين، ويدعم مسيرتهم التعليمية والمهنية بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.