اختتام الملتقى الدولي الأول للموهبة في التعليم الجامعي بـ #جامعة_جدة
نبأ اختتمت اليوم، فعاليات الملتقى الدولي الأول للموهبة في التعليم الجامعي، الذي انعقد على مدى يومين في مركز المؤتمرات بجامعة جدة، برعاية معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، تحت شعار “التعليم الجامعي.. صقل الموهبة”، بمشاركة مؤسسات تعليمية وجهات غير ربحية، وحضور قيادات أكاديمية ومعلمين وطلاب وعدد من أولياء الأمور.
وجاء البرنامج الختامي ثريًا ومتنوّعًا؛ استُهل بجلسة ناقشت محور “الموهوبون بين التعليم الجامعي وسوق العمل”، التي تناولت التحديات والفرص أمام الطلاب الموهوبين في ظل متغيرات السوق واحتياجات المستقبل، مع استعراض تجارب دولية ملهمة عكست أهمية التكامل بين المعرفة الأكاديمية والمهارة التطبيقية.
وسلطت الجلسة الثانية التي أقيمت تحت عنوان “ابتكارات الموهوبين من الفكرة إلى ريادة الأعمال”، الضوء على أهمية تحويل الطاقات الإبداعية إلى مشاريع ريادية قابلة للتنفيذ، مؤكدةً الدور المحوري للجامعات في توفير بيئة حاضنة للابتكار وتوجيهه نحو خدمة التنمية الوطنية.
وتضمنت فعاليات الملتقى ورش عمل تدريبية استهدفت الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور معًا، مما أضفى بُعدًا عمليًا ومباشرًا على الملتقى، تنوّعت بين تنمية التفكير الإبداعي، والانتقال من الفكرة إلى الابتكار، وموضوعات حديثة مثل الذكاء الاصطناعي وريادة الأعمال وتنمية المهارات القيادية، وهو ما أسهم في تزويد المشاركين بأدوات معرفية وتطبيقية تثري مسيرتهم الأكاديمية والمهنية.
واحتضن الملتقى معرضًا مصاحبًا ضم أجنحة لجهات ربحية وغير ربحية، وملصقات علمية قدّمها طلاب الجامعة، وعرضوا أبحاثهم ومشاريعهم الإبداعية في أجواء تفاعلية أبرزت الدور الحيوي للجامعات في دعم المواهب الشابة وفتح آفاق جديدة أمامها.
وشهد الحفل الختامي تكريم الموهوبين المتميزين الذين برزوا في مجالات علمية وإبداعية متعددة، وشمل الحفل تكريم الرعاة والمشاركين والفائزين في مسابقة المواهب الجامعية، بحضور نخبة من القيادات التعليمية وصنّاع القرار.
وجاء البرنامج الختامي ثريًا ومتنوّعًا؛ استُهل بجلسة ناقشت محور “الموهوبون بين التعليم الجامعي وسوق العمل”، التي تناولت التحديات والفرص أمام الطلاب الموهوبين في ظل متغيرات السوق واحتياجات المستقبل، مع استعراض تجارب دولية ملهمة عكست أهمية التكامل بين المعرفة الأكاديمية والمهارة التطبيقية.
وسلطت الجلسة الثانية التي أقيمت تحت عنوان “ابتكارات الموهوبين من الفكرة إلى ريادة الأعمال”، الضوء على أهمية تحويل الطاقات الإبداعية إلى مشاريع ريادية قابلة للتنفيذ، مؤكدةً الدور المحوري للجامعات في توفير بيئة حاضنة للابتكار وتوجيهه نحو خدمة التنمية الوطنية.
وتضمنت فعاليات الملتقى ورش عمل تدريبية استهدفت الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور معًا، مما أضفى بُعدًا عمليًا ومباشرًا على الملتقى، تنوّعت بين تنمية التفكير الإبداعي، والانتقال من الفكرة إلى الابتكار، وموضوعات حديثة مثل الذكاء الاصطناعي وريادة الأعمال وتنمية المهارات القيادية، وهو ما أسهم في تزويد المشاركين بأدوات معرفية وتطبيقية تثري مسيرتهم الأكاديمية والمهنية.
واحتضن الملتقى معرضًا مصاحبًا ضم أجنحة لجهات ربحية وغير ربحية، وملصقات علمية قدّمها طلاب الجامعة، وعرضوا أبحاثهم ومشاريعهم الإبداعية في أجواء تفاعلية أبرزت الدور الحيوي للجامعات في دعم المواهب الشابة وفتح آفاق جديدة أمامها.
وشهد الحفل الختامي تكريم الموهوبين المتميزين الذين برزوا في مجالات علمية وإبداعية متعددة، وشمل الحفل تكريم الرعاة والمشاركين والفائزين في مسابقة المواهب الجامعية، بحضور نخبة من القيادات التعليمية وصنّاع القرار.