البحر الأحمر الدولية ترسّخ ريادتها بتخريج أكثر من 1.000 شاب وشابة
نبأ أعلنت "البحر الأحمر الدولية"، عن تخريج أكثر من 1.000 شاب وشابة من برامجها التعليمية والتدريبية المتكاملة، والتي تم تطويرها في إطار برنامج التعليم في البحر الأحمر الدولية، وهو نموذج وطني فريد صُمم لإعداد قادة المستقبل في قطاعات الضيافة والسياحة والتنمية المتجددة في المملكة العربية السعودية.
ويُشكل "إطار برنامج التعليم في البحر الأحمر الدولية" نموذجًا تكامليًا وقابلًا للتطوير، يجمع بين التميز الأكاديمي العالمي، والهوية الثقافية السعودية، والجاهزية الفعلية لمتطلبات سوق العمل.
ويوفر الإطار مسارًا تعليميًا يمتد على مدى عامين ونصف، ينتقل خلاله الطلاب من مرحلة تأسيس اللغة الإنجليزية إلى برامج تدريب مهني معتمدة دوليًا، مرورًا بتدريب عملي ميداني، وصولاً إلى فرص توظيف مضمونة في وجهات الشركة.
من جهته، قال كبير الإداريين والمتحدث الرسمي باسم البحر الأحمر الدولية أحمد غازي درويش:" نؤمن في البحر الأحمر الدولية بأن التحول الحقيقي يبدأ بالإنسان، ولهذا صممنا إطارًا تعليميًا شاملًا يتجاوز حدود التدريب التقليدي، فهو لا يقتصر على تزويد الشباب السعودي بالمهارات التقنية فحسب، بل يُكسبهم أيضًا الهدف والثقة والرؤية العالمية، وبينما نحتفل اليوم بتخريج أكثر من ألف طالب وطالبة، فإننا لا نشهد مجرد قصص نجاح فردية، بل نشهد بزوغ فجر جيل جديد مستعد لقيادة مسيرة التحول الوطني وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
ويستند هذا الإطار إلى شراكات إستراتيجية متينة مع كلٍّ من صندوق تنمية الموارد البشرية، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وعدد من الشركاء في القطاع الخاص، بما يضمن توافق مخرجاته مع مستهدفات التوطين الوطنية ومعايير الجودة العالمية.
من جانبه، أوضح المدير العام لصندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) تركي الجعويني: أن شراكة " هدف " مع البحر الأحمر الدولية مثالًا متميزًا لتكامل القطاعين العام والخاص في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال الاستثمار في الشباب السعودي عبر التدريب المنظم، والتجارب العملية، والمسارات الوظيفية المضمونة.
كما تعزز شراكات "البحر الأحمر الدولية" مع مشغلي الفنادق العالميين والمؤسسات المتخصصة في فنون الطهي، مثل أكاديمية "بنيان"، قدرة خريجيها على المنافسة في الأسواق المحلية والعالمية، عبر مزيج فريد يجمع بين الأصالة السعودية والتميّز العالمي.
بدوره بين المدير العام للتعليم وبناء القدرات في البحر الأحمر الدولية فادي العسيري أن الإطار التعليمي ليس مجرد مبادرة، بل هو منظومة تعيد تعريف العلاقة بين التعليم والتدريب والتوظيف في المملكة، مشيرًا إلى أنه من خلال الدمج بين المعايير الأكاديمية العالمية، والتجربة العملية، وفرص العمل المضمونة، نمكّن الشباب السعودي من الانتقال بثقة من قاعات الدراسة إلى آفاق العالم ليمثل كل واحد من الخريجين الألف مستقبل قطاع الضيافة السعودي؛ فهم كفاءات ماهرة، مُلهمة، وجاهزة للإسهام في بناء قطاع متجدد يتمتع بقدرة تنافسية عالمية.
ويُعد "إطار برنامج التعليم" في البحر الأحمر الدولية اليوم، خارطة طريق وطنية للتعاون بين القطاعات، حيث يدعو الجهات العامة والخاصة إلى تصميم برامج مشتركة، وتبادل الخبرات، وتوسيع نطاق تطبيق هذا النموذج التعليمي المتكامل في مختلف مناطق المملكة، ومن خلال دمج التعليم ضمن رسالتها التنموية المتجددة، تسهم "البحر الأحمر الدولية" في بناء وجهاتٍ مستدامة وأجيالٍ قادرة على استدامتها.
ويُشكل "إطار برنامج التعليم في البحر الأحمر الدولية" نموذجًا تكامليًا وقابلًا للتطوير، يجمع بين التميز الأكاديمي العالمي، والهوية الثقافية السعودية، والجاهزية الفعلية لمتطلبات سوق العمل.
ويوفر الإطار مسارًا تعليميًا يمتد على مدى عامين ونصف، ينتقل خلاله الطلاب من مرحلة تأسيس اللغة الإنجليزية إلى برامج تدريب مهني معتمدة دوليًا، مرورًا بتدريب عملي ميداني، وصولاً إلى فرص توظيف مضمونة في وجهات الشركة.
من جهته، قال كبير الإداريين والمتحدث الرسمي باسم البحر الأحمر الدولية أحمد غازي درويش:" نؤمن في البحر الأحمر الدولية بأن التحول الحقيقي يبدأ بالإنسان، ولهذا صممنا إطارًا تعليميًا شاملًا يتجاوز حدود التدريب التقليدي، فهو لا يقتصر على تزويد الشباب السعودي بالمهارات التقنية فحسب، بل يُكسبهم أيضًا الهدف والثقة والرؤية العالمية، وبينما نحتفل اليوم بتخريج أكثر من ألف طالب وطالبة، فإننا لا نشهد مجرد قصص نجاح فردية، بل نشهد بزوغ فجر جيل جديد مستعد لقيادة مسيرة التحول الوطني وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
ويستند هذا الإطار إلى شراكات إستراتيجية متينة مع كلٍّ من صندوق تنمية الموارد البشرية، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وعدد من الشركاء في القطاع الخاص، بما يضمن توافق مخرجاته مع مستهدفات التوطين الوطنية ومعايير الجودة العالمية.
من جانبه، أوضح المدير العام لصندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) تركي الجعويني: أن شراكة " هدف " مع البحر الأحمر الدولية مثالًا متميزًا لتكامل القطاعين العام والخاص في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال الاستثمار في الشباب السعودي عبر التدريب المنظم، والتجارب العملية، والمسارات الوظيفية المضمونة.
كما تعزز شراكات "البحر الأحمر الدولية" مع مشغلي الفنادق العالميين والمؤسسات المتخصصة في فنون الطهي، مثل أكاديمية "بنيان"، قدرة خريجيها على المنافسة في الأسواق المحلية والعالمية، عبر مزيج فريد يجمع بين الأصالة السعودية والتميّز العالمي.
بدوره بين المدير العام للتعليم وبناء القدرات في البحر الأحمر الدولية فادي العسيري أن الإطار التعليمي ليس مجرد مبادرة، بل هو منظومة تعيد تعريف العلاقة بين التعليم والتدريب والتوظيف في المملكة، مشيرًا إلى أنه من خلال الدمج بين المعايير الأكاديمية العالمية، والتجربة العملية، وفرص العمل المضمونة، نمكّن الشباب السعودي من الانتقال بثقة من قاعات الدراسة إلى آفاق العالم ليمثل كل واحد من الخريجين الألف مستقبل قطاع الضيافة السعودي؛ فهم كفاءات ماهرة، مُلهمة، وجاهزة للإسهام في بناء قطاع متجدد يتمتع بقدرة تنافسية عالمية.
ويُعد "إطار برنامج التعليم" في البحر الأحمر الدولية اليوم، خارطة طريق وطنية للتعاون بين القطاعات، حيث يدعو الجهات العامة والخاصة إلى تصميم برامج مشتركة، وتبادل الخبرات، وتوسيع نطاق تطبيق هذا النموذج التعليمي المتكامل في مختلف مناطق المملكة، ومن خلال دمج التعليم ضمن رسالتها التنموية المتجددة، تسهم "البحر الأحمر الدولية" في بناء وجهاتٍ مستدامة وأجيالٍ قادرة على استدامتها.