أمير منطقة جازان يرعى تنفيذ لقاء الحرفيين والحرفيات بمناسبة عام الحرف اليدوية
نبأ رعى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، مساء اليوم، لقاء الحرفيين والحرفيات تحت شعار (الحرف اليدوية أصالة تراث وهوية وطن)، تزامنًا مع عام الحرف اليدوية 2025م، الذي نظمته إمارة المنطقة ممثلة في إدارة الإعلام والاتصال المؤسسي، بالتعاون مع فرع هيئة التراث بالمنطقة، والجهات ذات العلاقة، ضمن الفعاليات المصاحبة لعام الحرف اليدوية 2025، وذلك في مركز الأمير سلطان الحضاري بمدينة جيزان.
وأكد سمو أمير المنطقة في مستهل الحفل أهمية الاحتفاء بهذه المناسبة، ودعم الحرفيين والحرفيات وتمكينهم، مشيدًا بجهودهم في الحفاظ على التراث وتعزيز مساهمتهم في الاقتصاد الوطني، منوهًا بما توليه القيادة الرشيدة من رعاية واهتمام بالحرفيين وغيرهم، من أبناء وبنات الوطن من خلال ما تقدمه الجهات الحكومية وصناديق التنمية والجهات الداعمة من القطاعين العام والخاص من خدمات تمويلية وتوعوية وإرشادية، وكل ما يسهم في تنمية قدراتهم المعرفية، وإمكانياتهم المادية.
وتضمن الحفل فقرات تعريفية بالحرف اليدوية ومعرضًا مصاحبًا لمنتجات الحرفيين والحرفيات في مجالات متنوعة، تبرز الموروث الثقافي لمنطقة جازان والهوية الوطنية للمملكة بوجه عام، فيما التقطت في ختام الحفل الصور التذكارية لسموه وعدد من الحرفيين.
وتأتي الفعالية التي شارك فيها أكثر من (300) حرفي وحرفية، ضمن المبادرات التي تبرز دور الحرفيين والحرفيات، وتعزيز حضورهم في المشهد التنموي والثقافي على مستوى المنطقة.
وأكد سمو أمير المنطقة في مستهل الحفل أهمية الاحتفاء بهذه المناسبة، ودعم الحرفيين والحرفيات وتمكينهم، مشيدًا بجهودهم في الحفاظ على التراث وتعزيز مساهمتهم في الاقتصاد الوطني، منوهًا بما توليه القيادة الرشيدة من رعاية واهتمام بالحرفيين وغيرهم، من أبناء وبنات الوطن من خلال ما تقدمه الجهات الحكومية وصناديق التنمية والجهات الداعمة من القطاعين العام والخاص من خدمات تمويلية وتوعوية وإرشادية، وكل ما يسهم في تنمية قدراتهم المعرفية، وإمكانياتهم المادية.
وتضمن الحفل فقرات تعريفية بالحرف اليدوية ومعرضًا مصاحبًا لمنتجات الحرفيين والحرفيات في مجالات متنوعة، تبرز الموروث الثقافي لمنطقة جازان والهوية الوطنية للمملكة بوجه عام، فيما التقطت في ختام الحفل الصور التذكارية لسموه وعدد من الحرفيين.
وتأتي الفعالية التي شارك فيها أكثر من (300) حرفي وحرفية، ضمن المبادرات التي تبرز دور الحرفيين والحرفيات، وتعزيز حضورهم في المشهد التنموي والثقافي على مستوى المنطقة.