#الشؤون_الإسلامية تخصص (6,326) مراقبًا ومراقبة لتنفيذ جولات رقابية على المساجد والجوامع خلال شهر #رمضان
نبأ خصصت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد (6,326) مراقبًا ومراقبة لتنفيذ (379,560)ألف جولة رقابية على المساجد والجوامع في مختلف مناطق المملكة خلال شهر رمضان المبارك للعام 1446هـ حيث يبلغ عدد الجوامع والمساجد التي تشرف عليها الوزارة وفق آخر إحصائية (82.428) في مختلف مناطق ومحافظات المملكة، وفي التفاصيل، تهدف هذه الجولات الرقابية إلى ضمان انتظام العمل والتأكد من الالتزام بالضوابط الشرعية والتنظيمية التي اعتمدتها الوزارة وتم الإعلان عنها بالبيان الرسمي الصادر.
وتتضمن الخطة التأكد من التزام الأئمة والمؤذنين بمواعيد الأذان والإقامة وفق تقويم أم القرى، مع تحديد مدة الإقامة لصلاة العشاء والفجر بـ 15 دقيقة، إضافة إلى ضبط مدة صلاة التراويح والتأكيد على رفع أذان العشاء في القرى في وقته المحدد. كما شددت الوزارة على الاعتدال في دعاء القنوت، والالتزام بالأدعية المأثورة وتجنب الإطالة والسجع المتكلف.
كما تشمل الخطة الرقابية التأكد من منع التسول داخل المساجد وتحميل الأئمة والمؤذنين والخطباء مسؤولية الإبلاغ عن أي حالات يتم رصدها، إضافة إلى متابعة بيانات المعتكفين ومنع غير السعوديين من الاعتكاف إلا بموافقة الجهات المختصة.
كما تم التشديد على منع جمع التبرعات المالية لأي مشروعات، بما في ذلك جمع التبرعات النقدية لمشاريع تفطير الصائمين، وأن يكون إفطار الصائمين – إن وجد – في الأماكن المهيأة لذلك في ساحات المسجد، وتحت مسؤولية الإمام والمؤذن، وأن يقوم من يتولى تفطير الصائمين بتنظيف المكان بعد الانتهاء من الإفطار فوراً، وعدم إحداث أيَّ غرف مؤقتة أو خيام ونحوها لإقامة الإفطار فيها.
كما أهابت الجميع بالتحري عند بذل الصدقات والتبرعات وأن تكون وفق القنوات الرسمية التي تضمن وصولها لمستحقيها .
وفي إطار العناية بنظافة وصيانة المساجد، وجهت الوزارة فروعها بمختلف المناطق بمتابعة عمل شركات الصيانة والنظافة ومضاعفة جهود الصيانة والتشغيل ، والتأكد من جاهزية الجوامع والمساجد ومصليات النساء، ومتابعة صيانة برادات المياه، وتنظيم الإفطار بحيث لا يؤدي إلى ازدحام عند الخروج استعدادًا للصلاة.
وأكدت الوزارة أن هذه الجولات الرقابية تهدف إلى ضمان تقديم أفضل الخدمات لمرتادي المساجد خلال الشهر الفضيل، مشددةً على أهمية التعاون مع الجهات المختصة لمعالجة أي ملاحظات يتم رصدها فورًا، داعية إلى التواصل مع الوزارة في حال وجود مخالفات او قصور في الخدمات عبر مركز الاتصال الموحد 1933.
وتتضمن الخطة التأكد من التزام الأئمة والمؤذنين بمواعيد الأذان والإقامة وفق تقويم أم القرى، مع تحديد مدة الإقامة لصلاة العشاء والفجر بـ 15 دقيقة، إضافة إلى ضبط مدة صلاة التراويح والتأكيد على رفع أذان العشاء في القرى في وقته المحدد. كما شددت الوزارة على الاعتدال في دعاء القنوت، والالتزام بالأدعية المأثورة وتجنب الإطالة والسجع المتكلف.
كما تشمل الخطة الرقابية التأكد من منع التسول داخل المساجد وتحميل الأئمة والمؤذنين والخطباء مسؤولية الإبلاغ عن أي حالات يتم رصدها، إضافة إلى متابعة بيانات المعتكفين ومنع غير السعوديين من الاعتكاف إلا بموافقة الجهات المختصة.
كما تم التشديد على منع جمع التبرعات المالية لأي مشروعات، بما في ذلك جمع التبرعات النقدية لمشاريع تفطير الصائمين، وأن يكون إفطار الصائمين – إن وجد – في الأماكن المهيأة لذلك في ساحات المسجد، وتحت مسؤولية الإمام والمؤذن، وأن يقوم من يتولى تفطير الصائمين بتنظيف المكان بعد الانتهاء من الإفطار فوراً، وعدم إحداث أيَّ غرف مؤقتة أو خيام ونحوها لإقامة الإفطار فيها.
كما أهابت الجميع بالتحري عند بذل الصدقات والتبرعات وأن تكون وفق القنوات الرسمية التي تضمن وصولها لمستحقيها .
وفي إطار العناية بنظافة وصيانة المساجد، وجهت الوزارة فروعها بمختلف المناطق بمتابعة عمل شركات الصيانة والنظافة ومضاعفة جهود الصيانة والتشغيل ، والتأكد من جاهزية الجوامع والمساجد ومصليات النساء، ومتابعة صيانة برادات المياه، وتنظيم الإفطار بحيث لا يؤدي إلى ازدحام عند الخروج استعدادًا للصلاة.
وأكدت الوزارة أن هذه الجولات الرقابية تهدف إلى ضمان تقديم أفضل الخدمات لمرتادي المساجد خلال الشهر الفضيل، مشددةً على أهمية التعاون مع الجهات المختصة لمعالجة أي ملاحظات يتم رصدها فورًا، داعية إلى التواصل مع الوزارة في حال وجود مخالفات او قصور في الخدمات عبر مركز الاتصال الموحد 1933.