مدرسة بنات في وادي الدواسر تخرج عن المألوف وتُشرك أولياء الأمور في الاحتفال بـ "يوم التأسيس"
نبأ وادي الدواسر – مبارك الدوسري خرجت مدرسة إبتدائية للبنات في محافظة وادي الدواسر عن المألوف في الاحتفال بيوم التأسيس الذي دعت له وزارة التعليم ابتداءً من اليوم الأحد 9 فبراير، ضمن خطة اتصالية متكاملة تهدف إلى تعزيز الوعي بتاريخ المملكة وترسيخ القيم الوطنية في نفوس الطلاب والطالبات ومنسوبي القطاع التعليمي.
وفي التفاصيل فقد عمدت مدرسة القويز الابتدائية للبنات وسط المحافظة، إلى اتخاذ جزء من أحد القصور الطينية القديمة المقابلة للمدرسة مكاناً لاستضافة أولياء أمور الطالبات من الرجال للمشاركة في تلك المناسبة الوطنية اعتزازا بالجذور، وللحديث عما حققته الوحدة والأمن والاستقرار واستمرارها في البناء والتنمية.
وشهدت مبادرة إشراك أولياء الأمور ومكانها إعجاباً وإقبالاً من الآخرين الذين وصفوها بالفكرة الرائدة في ربط مرحلة التأسيس بواقع المملكة المعاصر، خاصة وقد أخذوا في الحديث عن جهود المملكة عبدالعزيز بن عبدالرحمن – رحمه الله – في التأسيس وصولاً إلى إعلان توحيد المملكة.
وكانت المدرسة قد نفذت اليوم العديد من الفعاليات والمناشط والتي ستستمر في تنفيذها عدة أيام ومن أبرزها الحديث عن دور المرأة في مناصرة الدولة السعودية في مرحلة التأسيس وما تبعها، وعرض للأزياء والحلي السعودية باعتبارها جزء لا يتجزأ من الهوية الوطنية على مدى تطور البلاد، وفعاليات تُركز على التعليم باعتباره من ركائز التوحيد والبناء والتطور في المملكة على مر التاريخ والاهتمام به ومؤسساته المختلفة.
وفي التفاصيل فقد عمدت مدرسة القويز الابتدائية للبنات وسط المحافظة، إلى اتخاذ جزء من أحد القصور الطينية القديمة المقابلة للمدرسة مكاناً لاستضافة أولياء أمور الطالبات من الرجال للمشاركة في تلك المناسبة الوطنية اعتزازا بالجذور، وللحديث عما حققته الوحدة والأمن والاستقرار واستمرارها في البناء والتنمية.
وشهدت مبادرة إشراك أولياء الأمور ومكانها إعجاباً وإقبالاً من الآخرين الذين وصفوها بالفكرة الرائدة في ربط مرحلة التأسيس بواقع المملكة المعاصر، خاصة وقد أخذوا في الحديث عن جهود المملكة عبدالعزيز بن عبدالرحمن – رحمه الله – في التأسيس وصولاً إلى إعلان توحيد المملكة.
وكانت المدرسة قد نفذت اليوم العديد من الفعاليات والمناشط والتي ستستمر في تنفيذها عدة أيام ومن أبرزها الحديث عن دور المرأة في مناصرة الدولة السعودية في مرحلة التأسيس وما تبعها، وعرض للأزياء والحلي السعودية باعتبارها جزء لا يتجزأ من الهوية الوطنية على مدى تطور البلاد، وفعاليات تُركز على التعليم باعتباره من ركائز التوحيد والبناء والتطور في المملكة على مر التاريخ والاهتمام به ومؤسساته المختلفة.