مهرجان الرياض للمسرح يتألق بفعاليّاته المسرحية ليومه الخامس
نبأ تألق مهرجان الرياض للمسرح الذي تشرف عليه هيئة المسرح والفنون الأدائية، بعروض مميزة ليومه الخامس، تنوعت بين ورش عمل إبداعية ومسرحيات واقعية غنية بالمضامين العميقة.
وانطلقت الفعاليات المسرحية بورشة العمل “مهندس القصة: دور الدراماتورج في المسرح – الجزء الثاني”، قدمها الدكتور رياض سكران، ملقيا الضوء على دور الدراماتورج في تعزيز النصوص المسرحية وصياغتها بشكل إبداعي يدعم رؤية المخرجين والمؤلفين.
وعلى خشبة المسرح، جذبت مسرحية “خاتم زواج” الأنظار بقصتها الواقعية التي تأخذ الجمهور في رحلة مشوقة داخل دهاليز الحياة الزوجية، وقدرة الزوجين على التفاهم وتقبل التحديات، ومحاولة إقناع أحدهما الآخر لتحقيق تماسك الأسرة.
واختُتمت الفعاليات بمسرحية “المكعبل”، وهي إحدى مخرجات دورة هيئة المسرح في الكتابة المسرحية، وقدم العرض تجربة مسرحية فريدة، حيث أكد مخرج العمل أنه ليس كاتبًا مسرحيًا بالمعنى التقليدي، بل صانعًا للصورة البصرية التي تنقل معانٍ متعددة وفقًا لوعي المشاهد وأحاسيسه، وحملت تجربة بصرية مختلفة استكشفت الأبعاد الجمالية في المشهد المسرحي وفتحت آفاقاً للتأويل والتفكير.
وتميزت الفعاليات بالشغف المتزايد بالفن المسرحي في المملكة، حيث يُظهر المهرجان، في دورته الثانية، تطورًا ملحوظًا في الإبداع المسرحي ودعم المواهب السعودية الواعدة.
يذكر أن مهرجان الرياض للمسرح الذي انطلق في الأحد الماضي يستمر حتى 26 من ديسمبر الجاري يعد واحدًا من أبرز التظاهرات الثقافية التي تحتفي بالمسرح في المملكة .
وانطلقت الفعاليات المسرحية بورشة العمل “مهندس القصة: دور الدراماتورج في المسرح – الجزء الثاني”، قدمها الدكتور رياض سكران، ملقيا الضوء على دور الدراماتورج في تعزيز النصوص المسرحية وصياغتها بشكل إبداعي يدعم رؤية المخرجين والمؤلفين.
وعلى خشبة المسرح، جذبت مسرحية “خاتم زواج” الأنظار بقصتها الواقعية التي تأخذ الجمهور في رحلة مشوقة داخل دهاليز الحياة الزوجية، وقدرة الزوجين على التفاهم وتقبل التحديات، ومحاولة إقناع أحدهما الآخر لتحقيق تماسك الأسرة.
واختُتمت الفعاليات بمسرحية “المكعبل”، وهي إحدى مخرجات دورة هيئة المسرح في الكتابة المسرحية، وقدم العرض تجربة مسرحية فريدة، حيث أكد مخرج العمل أنه ليس كاتبًا مسرحيًا بالمعنى التقليدي، بل صانعًا للصورة البصرية التي تنقل معانٍ متعددة وفقًا لوعي المشاهد وأحاسيسه، وحملت تجربة بصرية مختلفة استكشفت الأبعاد الجمالية في المشهد المسرحي وفتحت آفاقاً للتأويل والتفكير.
وتميزت الفعاليات بالشغف المتزايد بالفن المسرحي في المملكة، حيث يُظهر المهرجان، في دورته الثانية، تطورًا ملحوظًا في الإبداع المسرحي ودعم المواهب السعودية الواعدة.
يذكر أن مهرجان الرياض للمسرح الذي انطلق في الأحد الماضي يستمر حتى 26 من ديسمبر الجاري يعد واحدًا من أبرز التظاهرات الثقافية التي تحتفي بالمسرح في المملكة .