أمانة الشرقية تحصل على رخصة البرمجيات الحكومية الحرة والمفتوحة المصدر وتحقق المركز الثالث على مستوى المملكة في مجال التحول الرقمي
نبأ (حصلت أمانة المنطقة الشرقية على رخصة البرمجيات الحكومية الحرة والمفتوحة المصدر من هيئة الحكومة الرقمية، وذلك في إنجاز يُبرز التزامها بتبني أحدث التقنيات وتعزيز التعاون مع الجهات الحكومية في مسيرة التحول الرقمي.
وكرّمت هيئة الحكومة الرقمية أمانة المنطقة الشرقية بحصولها على المركز الثالث على مستوى المملكة، في إطار جهود الهيئة لدعم سياسة موحدة تُنظم متطلبات تلقي وإعادة استخدام البرمجيات الحكومية، بما يتيح لجميع الجهات الحكومية الاستفادة من البرمجيات الحرة والمفتوحة المصدر.
من جهته ذكر وكيل الأمين للتحول الرقمي والمدن الذكية الأستاذ نائل بن ابراهيم الحقيل، بأنه من بين الابتكارات التي قدمتها الأمانة في هذا المجال، نظام إدارة المشاريع EPM، وهو أحد الأنظمة المدرجة في مستودع البرمجيات الحكومية مفتوحة المصدر، حيث صُمم النظام لتعزيز الكفاءة والشفافية في إدارة المشاريع، مع ضمان تحسين الأداء وفق أفضل المعايير واللوائح المحلية.
وقال بأن أبرز مزايا نظام إدارة المشاريع EPM، هو التقارير الشاملة، والتي اشتملت على استخراج تقارير تفصيلية على مستوى المشاريع أو المحافظ، إضافة إلى الخطط المرنة، والتي تتيح إمكانية إضافة وتحديث خطط المشاريع بسهولة، وكذلك مؤشرات الأداء الدقيقة، التي تتضمن قياس نسبة تحقيق المستهدف ونسبة الصرف والإنجاز.
هذا بالإضافة إلى ميزة تحت التنفيذ وهي الإدارة الفعالة للمشاريع، وتشتمل على تصنيف المشاريع ضمن خمس حالات: (متعثر، متأخر، متقدم، جاري التنفيذ)، وكذلك الأرشفة المتكاملة، التي تتيح تنظيم وأرشفة الوثائق والمحفوظات بفعالية.
ونوه الأستاذ نائل الحقيل، بأن هذا النظام يُسهم في تحقيق التكامل بين الجهات الحكومية، مما يُعزز الابتكار ويوفر حلولًا تقنية متاحة للجميع، انسجامًا مع أهداف رؤية المملكة 2030.)
وكرّمت هيئة الحكومة الرقمية أمانة المنطقة الشرقية بحصولها على المركز الثالث على مستوى المملكة، في إطار جهود الهيئة لدعم سياسة موحدة تُنظم متطلبات تلقي وإعادة استخدام البرمجيات الحكومية، بما يتيح لجميع الجهات الحكومية الاستفادة من البرمجيات الحرة والمفتوحة المصدر.
من جهته ذكر وكيل الأمين للتحول الرقمي والمدن الذكية الأستاذ نائل بن ابراهيم الحقيل، بأنه من بين الابتكارات التي قدمتها الأمانة في هذا المجال، نظام إدارة المشاريع EPM، وهو أحد الأنظمة المدرجة في مستودع البرمجيات الحكومية مفتوحة المصدر، حيث صُمم النظام لتعزيز الكفاءة والشفافية في إدارة المشاريع، مع ضمان تحسين الأداء وفق أفضل المعايير واللوائح المحلية.
وقال بأن أبرز مزايا نظام إدارة المشاريع EPM، هو التقارير الشاملة، والتي اشتملت على استخراج تقارير تفصيلية على مستوى المشاريع أو المحافظ، إضافة إلى الخطط المرنة، والتي تتيح إمكانية إضافة وتحديث خطط المشاريع بسهولة، وكذلك مؤشرات الأداء الدقيقة، التي تتضمن قياس نسبة تحقيق المستهدف ونسبة الصرف والإنجاز.
هذا بالإضافة إلى ميزة تحت التنفيذ وهي الإدارة الفعالة للمشاريع، وتشتمل على تصنيف المشاريع ضمن خمس حالات: (متعثر، متأخر، متقدم، جاري التنفيذ)، وكذلك الأرشفة المتكاملة، التي تتيح تنظيم وأرشفة الوثائق والمحفوظات بفعالية.
ونوه الأستاذ نائل الحقيل، بأن هذا النظام يُسهم في تحقيق التكامل بين الجهات الحكومية، مما يُعزز الابتكار ويوفر حلولًا تقنية متاحة للجميع، انسجامًا مع أهداف رؤية المملكة 2030.)