أمانة الشرقية ووزارة البلديات والإسكان تنظمان ورشة عمل "رفع المشاريع المستقبلية على البوابة الجيومكانية"
نبأ (أقامت أمانة المنطقة الشرقية، اليوم الاثنين 02/06/1446هـ، ورشة عمل بعنوان "رفع المشاريع المستقبلية على البوابة الجيومكانية"، وذلك بالتعاون مع الإدارة العامة لتنسيق المشروعات بوزارة البلديات والإسكان، بحضور مدير عام الإدارة العامة لتنسيق المشروعات بالأمانة، المهندس خالد بن فهد المغلوث، بمقر الأمانة.
واستعرض مدير عام إدارة تنسيق المشروعات بوزارة البلديات والإسكان المهندس هاني زاهد، خلال الورشة، أعمال البنية التحتية، منوها بأنها من العناصر الأساسية التي تسهم في تطوير المدن وتحسين جودة الحياة، حيث تسعى حكومتنا الرشيد، لتحقيق التوازن بين التنمية العمرانية والمحافظة على المشهد الحضري للمدن، من خلال تطبيق معايير تصميمية تستهدف الحد من هذه التشوهات، ومراعاة أولويات التنمية العمرانية عند التخطيط لأعمال البنية التحتية.
وقدم المهندس هاني زاهد، تعريفاً للمشاريع المستقبلية للبنية التحتية، والهدف منها، للوصول إلى الجداول التنفيذية للبنية التحتية المستقبلية، مشيرا لخطوات جمعها ابتداء بعقد ورشة عمل مع الأمانات والجهات الخدمية، بعدها جمع المشاريع، ثم جدولة التداخلات المكانية والزمانية، يليها تأتي خطوة تنظيم اجتماع تنسقي لحل التداخلات، ومن ثم جدولة للخطط التنفيذية، ويختتم بالتكامل مع خدمة " نسق "، منوها إلى المشاريع المستهدفة كالشبكات بأنواعها، وأعمال الصيانة، وصيانة المشاريع، وخطوط النقل الرئيسية.
واختتم الاجتماع باستعراض المشاريع على الخرائط التفاعلية للبوابة الجيومكانية، واستخراج التداخلات المكانية والزمانية، وفتح باب الحوار للنقاش.)
واستعرض مدير عام إدارة تنسيق المشروعات بوزارة البلديات والإسكان المهندس هاني زاهد، خلال الورشة، أعمال البنية التحتية، منوها بأنها من العناصر الأساسية التي تسهم في تطوير المدن وتحسين جودة الحياة، حيث تسعى حكومتنا الرشيد، لتحقيق التوازن بين التنمية العمرانية والمحافظة على المشهد الحضري للمدن، من خلال تطبيق معايير تصميمية تستهدف الحد من هذه التشوهات، ومراعاة أولويات التنمية العمرانية عند التخطيط لأعمال البنية التحتية.
وقدم المهندس هاني زاهد، تعريفاً للمشاريع المستقبلية للبنية التحتية، والهدف منها، للوصول إلى الجداول التنفيذية للبنية التحتية المستقبلية، مشيرا لخطوات جمعها ابتداء بعقد ورشة عمل مع الأمانات والجهات الخدمية، بعدها جمع المشاريع، ثم جدولة التداخلات المكانية والزمانية، يليها تأتي خطوة تنظيم اجتماع تنسقي لحل التداخلات، ومن ثم جدولة للخطط التنفيذية، ويختتم بالتكامل مع خدمة " نسق "، منوها إلى المشاريع المستهدفة كالشبكات بأنواعها، وأعمال الصيانة، وصيانة المشاريع، وخطوط النقل الرئيسية.
واختتم الاجتماع باستعراض المشاريع على الخرائط التفاعلية للبوابة الجيومكانية، واستخراج التداخلات المكانية والزمانية، وفتح باب الحوار للنقاش.)