أمانة الشرقية: إنجاز تطوير وأنسنة شارع عبد القادر المهيدب في حي الروابي بالخبر بطول 950م
نبأ (انتهت بلدية محافظة الخبر من أعمال تطوير وأنسنة شارع عبد القادر المهيدب بطول 950م، والذي يأتي ضمن برنامج الأنسنة التي تعمل على تنفيذه وذلك بما يكفل تعزيز المعايير الجمالية والهندسية، وتعزيز رفاهية المواطن والمقيم، وبما يحقق غاية الراحة للمركبات والمشاة على حد سواء لجعل الخبر صديقة للإنسان والبيئة وخلق بيئة طبيعية مستدامة وأكثر ملاءمة للعيش.
من جهته أشار رئيس بلدية محافظة الخبر المهندس مشعل بن الحميدي الوهبي، إلى أن أنسنة وتطوير شارع عبد القادر المهيدب يندرج ضمن برنامج متكامل للأنسنة في الخبر يشمل أكثر من 11 موقع حيوي من بينها شوارع حيوية وساحات تفاعلية، وذلك بهدف تعزيز جودة الحياة في الخبر، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 وتحسين جودة الحياة، وتحقيق هدف الارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للسكان عن طريق توفير بيئة صحية مستدامة.
وأوضح المهندس مشعل الوهبي بأن شارع عبد القادر المهيدب يبلغ طوله 950م، ويضم أرصفة وأسعة للمشاة، ومسارات مخصصة للدراجات على جانبي الشارع بطول 1900م، ومسطحات خضراء على مساحة 2200م2 وأشجار ظل بعدد 101 شجرة، وكراسي للجلوس، وأعمدة إنارة جمالية، ومعابر أمنه للتنقل بين جانبي الشارع، فيما تقع على امتداد الطريق أكثر من 40 مطعم ومقهى ومنشأة تجارية تستفيد من هذا التطوير.
وفي سبيل ذلك تشهد الخبر العديد من مشروعات الأنسنة بهدف تطوير حياة السكان والارتقاء بهم إنسانيًا واجتماعيًا وثقافيًا، فضلًا عن تحقيق العائد الاقتصادي عبر جذب كبرى الشركات ورواد الأعمال عبر توفير بنية تحتية متكاملة، حيث تم الانتهاء مؤخرا من أنسنة شارع الأمير فهد بن سلمان بحي العقربية، وشارع الأمير جلوي في حي العليا، والمرحلة الأولى من طريق الأمير تركي، وشارع 21 في حي العليا، في الوقت الذي تستمر الأعمال في مواقع أخرى من بينها شارع عبد اللطيف الفوزان، وشارع 22 بحي العقربية، وشارع بشار بن برد بحي العليا.
ونوه المهندس مشعل الوهبي، إلى سعي بلدية الخبر في التركيز على البعد الإنساني في تصميم الطرق والحدائق والأماكن العامة، حيث يجد الإنسان مساحات خضراء كافية، وكذلك مساحات وممرات للتنقل مع سهولة وانسياب الحركة دون عوائق، وتذليل التحرك لذوي الإعاقة، وكذلك مراعاة الجوانب الجمالية باختيار أنواع الأشجار والنباتات، وأعمدة الإنارة الجمالية وكراسي الجلوس واللوحات الإرشادية، وغيرها من العوامل التي تبرز جمالية مدينة الخبر وتعزيز جودة الحياة فيها لتصبح ضمن أفضل 100 مدينة للعيش في العالم، وهو ما يتطلب ضرورة التكامل بين تنمية المكان وحياة الإنسان بما يحقق خيارات واسعة من الترفيه والاستمتاع والسعادة للسكان نتيجة تحسين البيئة العمرانية.)
من جهته أشار رئيس بلدية محافظة الخبر المهندس مشعل بن الحميدي الوهبي، إلى أن أنسنة وتطوير شارع عبد القادر المهيدب يندرج ضمن برنامج متكامل للأنسنة في الخبر يشمل أكثر من 11 موقع حيوي من بينها شوارع حيوية وساحات تفاعلية، وذلك بهدف تعزيز جودة الحياة في الخبر، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 وتحسين جودة الحياة، وتحقيق هدف الارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للسكان عن طريق توفير بيئة صحية مستدامة.
وأوضح المهندس مشعل الوهبي بأن شارع عبد القادر المهيدب يبلغ طوله 950م، ويضم أرصفة وأسعة للمشاة، ومسارات مخصصة للدراجات على جانبي الشارع بطول 1900م، ومسطحات خضراء على مساحة 2200م2 وأشجار ظل بعدد 101 شجرة، وكراسي للجلوس، وأعمدة إنارة جمالية، ومعابر أمنه للتنقل بين جانبي الشارع، فيما تقع على امتداد الطريق أكثر من 40 مطعم ومقهى ومنشأة تجارية تستفيد من هذا التطوير.
وفي سبيل ذلك تشهد الخبر العديد من مشروعات الأنسنة بهدف تطوير حياة السكان والارتقاء بهم إنسانيًا واجتماعيًا وثقافيًا، فضلًا عن تحقيق العائد الاقتصادي عبر جذب كبرى الشركات ورواد الأعمال عبر توفير بنية تحتية متكاملة، حيث تم الانتهاء مؤخرا من أنسنة شارع الأمير فهد بن سلمان بحي العقربية، وشارع الأمير جلوي في حي العليا، والمرحلة الأولى من طريق الأمير تركي، وشارع 21 في حي العليا، في الوقت الذي تستمر الأعمال في مواقع أخرى من بينها شارع عبد اللطيف الفوزان، وشارع 22 بحي العقربية، وشارع بشار بن برد بحي العليا.
ونوه المهندس مشعل الوهبي، إلى سعي بلدية الخبر في التركيز على البعد الإنساني في تصميم الطرق والحدائق والأماكن العامة، حيث يجد الإنسان مساحات خضراء كافية، وكذلك مساحات وممرات للتنقل مع سهولة وانسياب الحركة دون عوائق، وتذليل التحرك لذوي الإعاقة، وكذلك مراعاة الجوانب الجمالية باختيار أنواع الأشجار والنباتات، وأعمدة الإنارة الجمالية وكراسي الجلوس واللوحات الإرشادية، وغيرها من العوامل التي تبرز جمالية مدينة الخبر وتعزيز جودة الحياة فيها لتصبح ضمن أفضل 100 مدينة للعيش في العالم، وهو ما يتطلب ضرورة التكامل بين تنمية المكان وحياة الإنسان بما يحقق خيارات واسعة من الترفيه والاستمتاع والسعادة للسكان نتيجة تحسين البيئة العمرانية.)