الاتفاق على مشروع مشترك للرقمنة بين #المملكة و #بولندا
نبأ أعلن نائب رئيس الوزراء ووزير الشؤون الرقمية البولندي كريستوف جاوكوفسكي عن دعمه لإطلاق مشاريع رقمية مشتركة بين المملكة وبولندا لخدمة مصالح البلدين.
جاء ذلك خلال لقائه بالعاصمة وارسو اليوم، رئيس اتحاد الغرف السعودية حسن بن معجب الحويزي والوفد المرافق له من رجال الأعمال السعوديين، في إطار زيارة تهدف لاستكشاف فرص الشراكة التجارية والاستثمارية.
وأكد نائب رئيس الوزراء ووزير الشؤون الرقمية البولندي كريستوف جاوكوفسكي أن بلاده مهتمة بتطوير التعاون مع المملكة بالمجال الرقمي والأمن السيبراني في ظل التطور الواضح الذي يشهده هذا القطاع بالبلدين.
إلى ذلك دعا رئيس اتحاد الغرف حسن الحويزي إلى تعزيز الاستثمارات المشتركة في قطاعات التكنلوجيا والتحول الرقمي والتقنية عطفاً على أهميتها في تطوير الاقتصاد وتنمية الأعمال التجارية.
من جهته قال رئيس مجلس الأعمال السعودي البولندي عبدالله أبودبيل إن خطط المملكة لإطلاق مشرع للذكاء الاصطناعي بقيمة 100 مليار دولار وترتيب بولندا الثالث عالمياً في جودة المبرمجين وعددهم يفتح آفاق كبيرة للتعاون بين البلدين.
الجدير بالذكر أن اللقاء استعرض فرص الاستثمار في التكنولوجيا الرقمية والرقمنة المتاحة بالبلدين، وسبل تشجيع المستثمرين السعوديين للاستفادة من الفرص بقطاعع التقنية والرقمنة ببولندا، فضلاً عن العمل على مشاريع للتعاون في تطوير البنية التحتية الرقمية والأمن السيبراني والابتكار والتكنلوجيا والتعليم والتدريب الرقمي.
جاء ذلك خلال لقائه بالعاصمة وارسو اليوم، رئيس اتحاد الغرف السعودية حسن بن معجب الحويزي والوفد المرافق له من رجال الأعمال السعوديين، في إطار زيارة تهدف لاستكشاف فرص الشراكة التجارية والاستثمارية.
وأكد نائب رئيس الوزراء ووزير الشؤون الرقمية البولندي كريستوف جاوكوفسكي أن بلاده مهتمة بتطوير التعاون مع المملكة بالمجال الرقمي والأمن السيبراني في ظل التطور الواضح الذي يشهده هذا القطاع بالبلدين.
إلى ذلك دعا رئيس اتحاد الغرف حسن الحويزي إلى تعزيز الاستثمارات المشتركة في قطاعات التكنلوجيا والتحول الرقمي والتقنية عطفاً على أهميتها في تطوير الاقتصاد وتنمية الأعمال التجارية.
من جهته قال رئيس مجلس الأعمال السعودي البولندي عبدالله أبودبيل إن خطط المملكة لإطلاق مشرع للذكاء الاصطناعي بقيمة 100 مليار دولار وترتيب بولندا الثالث عالمياً في جودة المبرمجين وعددهم يفتح آفاق كبيرة للتعاون بين البلدين.
الجدير بالذكر أن اللقاء استعرض فرص الاستثمار في التكنولوجيا الرقمية والرقمنة المتاحة بالبلدين، وسبل تشجيع المستثمرين السعوديين للاستفادة من الفرص بقطاعع التقنية والرقمنة ببولندا، فضلاً عن العمل على مشاريع للتعاون في تطوير البنية التحتية الرقمية والأمن السيبراني والابتكار والتكنلوجيا والتعليم والتدريب الرقمي.