بأجنحة متنوعة وواسعة.. الصقور تتصدر المشهد في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2024
نبأ تصدرت الصقور المشهد في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2024، المُقام في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بمَلهم (شمال مدينة الرياض)، وينظمه نادي الصقور السعودي تحت شعار (عالم يشبهك)، خلال الفترة من 3 إلى 12 أكتوبر الجاري، بمشاركة أكثر من 400 عارض، من 45 دولة.
وجذبت المساحة الكبيرة المخصصة لأجنحة الصقور، هواة الصقور ومستلزماتها ومحبي الصقارة من زوار المعرض، وتقدم أحدث مستلزمات الصقور ورعايتها.
وتشارك ضمن المساحة المخصصة للصقور في المعرض, الذي يفتح أبوابه للزوار بشكل مجاني يوميًا من الرابعة عصرًا حتى 11 مساءً، شركات تخدم ملاّك الصقور بتوفير براقع الصقور والدس والسبوق وغيرها من المستلزمات، إلى جانب أجنحة المزارع التي تقدم أغذية الصقور والفيتامينات والمنتجات الخاصة بها، والتشخيص والأدوية والعلاجات التي تقدمها المراكز الصحية والدوائية المتخصصة في مجال الصقور، وكذلك أدوات تدريب الصقور.
وتعرض عدد كبير من الأجنحة أحدث المستلزمات والتقنيات المتعلقة بالصقور، فضلًا عن الأدوات والمعدات التي تستخدم في ممارسة هواية الصيد بالصقور، وحتى الإكسسوارات، وحلول سباقات الصقور.
ويسعى نادي الصقور السعودي، من خلال إقامة هذا المعرض، إلى تسليط الضوء على تراث المملكة وهويتها الثقافية، ونقل هذا الإرث للأجيال المقبلة، إضافة إلى تعزيز مكانة الصقور، التي تمثل جزءًا من الهوية الثقافية المتوارثة عبر الأجيال.
وجذبت المساحة الكبيرة المخصصة لأجنحة الصقور، هواة الصقور ومستلزماتها ومحبي الصقارة من زوار المعرض، وتقدم أحدث مستلزمات الصقور ورعايتها.
وتشارك ضمن المساحة المخصصة للصقور في المعرض, الذي يفتح أبوابه للزوار بشكل مجاني يوميًا من الرابعة عصرًا حتى 11 مساءً، شركات تخدم ملاّك الصقور بتوفير براقع الصقور والدس والسبوق وغيرها من المستلزمات، إلى جانب أجنحة المزارع التي تقدم أغذية الصقور والفيتامينات والمنتجات الخاصة بها، والتشخيص والأدوية والعلاجات التي تقدمها المراكز الصحية والدوائية المتخصصة في مجال الصقور، وكذلك أدوات تدريب الصقور.
وتعرض عدد كبير من الأجنحة أحدث المستلزمات والتقنيات المتعلقة بالصقور، فضلًا عن الأدوات والمعدات التي تستخدم في ممارسة هواية الصيد بالصقور، وحتى الإكسسوارات، وحلول سباقات الصقور.
ويسعى نادي الصقور السعودي، من خلال إقامة هذا المعرض، إلى تسليط الضوء على تراث المملكة وهويتها الثقافية، ونقل هذا الإرث للأجيال المقبلة، إضافة إلى تعزيز مكانة الصقور، التي تمثل جزءًا من الهوية الثقافية المتوارثة عبر الأجيال.