"وقاء الرياض" يُساهم في توعية المجتمع باليوم العالمي للسعار والوقاية منه
نبأ أكد فرع المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها "وقاء" بمنطقة الرياض على أهمية مكافحة مرض السعار وضرورة رفع الوعي للوقاية منه وكيفية التعامل معه.
جاء ذلك خلال ثلاث ورش عمل توعوية أقامها الفرع بمحافظات المجمعة والدوادمي والخرج، بهدف رفع مستوى الوعي لمرض السعار، وكيفية التعامل معه في المجالين البشري والبيطري عملاً بمفهوم "الصحة الواحدة"، وشارك خلال ورش العمل عددٌ من المختصين وملاك الحيوانات، ويأتي ذلك بالتزامن مع اليوم العالمي لمرض داء الكلب (السعار) الذي يوافق 28 سبتمبر من كُل عام.
وناقشت الورش الثلاث أسباب وأنواع المرض وتنقله بين الإنسان والحيوان، وجهود القطاعات الحكومية والمنظمات الدولية لمكافحته، تمهيداً لإعلان القضاء على المرض عالمياً بحلول عام 2030م، مُبينةً أن تنفيذ المركز لعدد من الفعاليات وورش العمل على مستوى مناطق المملكة لمرض السعار؛ يُعد فرصة إلى اتخاذ إجراءات القضاء على مسببات المرض باعتباره تهديداً للصحة العامة، وأهمية استخدام الحيوانات للقاح ذلك لوقايتها من أخطار هذا المرض.
ويُعد مرض السعار مرض فيروسي مميت يمكن أن ينتقل من الحيوانات إلى الإنسان عن طريق العض أو الخدوش، ويهاجم الفيروس الجهاز العصبي مما يتسبب بالوفاة إذا لم يتم معالجته.
ويعمل المركز على التصدي لمخاطر هذا المرض والذي يُعتبر من الأمراض ذات الأولوية على المستوى الوطني، من خلال تطور سياسات الوقاية من المرض ومكافحتها، وتعزيز القدرات الوطنية في مجال تحصين الحيوانات ضد المرض، وكيفية التعامل مع الحالات المصابة أو المشتبه بإصابتها بما في ذلك الاستجابة لحالات الطوارئ المرتبطة بالإصابة.
جاء ذلك خلال ثلاث ورش عمل توعوية أقامها الفرع بمحافظات المجمعة والدوادمي والخرج، بهدف رفع مستوى الوعي لمرض السعار، وكيفية التعامل معه في المجالين البشري والبيطري عملاً بمفهوم "الصحة الواحدة"، وشارك خلال ورش العمل عددٌ من المختصين وملاك الحيوانات، ويأتي ذلك بالتزامن مع اليوم العالمي لمرض داء الكلب (السعار) الذي يوافق 28 سبتمبر من كُل عام.
وناقشت الورش الثلاث أسباب وأنواع المرض وتنقله بين الإنسان والحيوان، وجهود القطاعات الحكومية والمنظمات الدولية لمكافحته، تمهيداً لإعلان القضاء على المرض عالمياً بحلول عام 2030م، مُبينةً أن تنفيذ المركز لعدد من الفعاليات وورش العمل على مستوى مناطق المملكة لمرض السعار؛ يُعد فرصة إلى اتخاذ إجراءات القضاء على مسببات المرض باعتباره تهديداً للصحة العامة، وأهمية استخدام الحيوانات للقاح ذلك لوقايتها من أخطار هذا المرض.
ويُعد مرض السعار مرض فيروسي مميت يمكن أن ينتقل من الحيوانات إلى الإنسان عن طريق العض أو الخدوش، ويهاجم الفيروس الجهاز العصبي مما يتسبب بالوفاة إذا لم يتم معالجته.
ويعمل المركز على التصدي لمخاطر هذا المرض والذي يُعتبر من الأمراض ذات الأولوية على المستوى الوطني، من خلال تطور سياسات الوقاية من المرض ومكافحتها، وتعزيز القدرات الوطنية في مجال تحصين الحيوانات ضد المرض، وكيفية التعامل مع الحالات المصابة أو المشتبه بإصابتها بما في ذلك الاستجابة لحالات الطوارئ المرتبطة بالإصابة.