رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية يتسلّم جائزة سبورت أكورد العالمية
نبأ- واس تسلّم رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل، جائزة منظمة "سبورت أكورد" العالمية، المقدمة للجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، استثنائياً، أمس الثلاثاء، خلال المؤتمر الرسمي للمنظمة Sport Accord Convention، الذي يختتم غداً الخميس، في مدينة بيرمنغهام البريطانية، بحضور رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الدكتور توماس باخ ورئيس اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية السيد روبن ميتشل.
ويأتي منح اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية هذه الجائزة، نظير استضافتها المهرجان الدولي الافتراضي للشباب "UTS" الذي أقيم بالمملكة عام 2021م بمشاركة أكثر من 100 منظمة عالمية و 30 ألف طفل من مختلف دول العالم، ونجاحها باستضافة دورة الألعاب العالمية للفنون القتالية في مدينة الرياض العام الماضي، وشارك فيها أكثر من 1500 لاعب ولاعبة مثلوا أكثر من 120 دولة عالمية.
وقدم سمو الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل، الشكر والتقدير، لمنظمة "سبورت اكورد" العالمية، نظير هذا الاحتفاء والتكريم، والأول من نوعه في تاريخ اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، مشيراً إلى أن نجاح المملكة في استضافة مؤتمر "UTS" ودورة الألعاب العالمية، لم يكن لينجح؛ لولا الدعم السخي غير المحدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده -حفظهما الله-.
وقال سموه: "على مدى الأعوام القليلة الماضية، وبفضل الدعم الكبير الذي توليه القيادة الحكيمة للقطاع الرياضي، تحققت العديد من النجاحات في استضافة الأحداث والمنافسات الرياضية العالمية ".
عقب ذلك، اطلع سموه، على المعارض المقامة على هامش المؤتمر، التي تضمنت مشاركة الاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي، والاتحاد الدولي للهجن الذي تحتضنه المملكة، من خلال أجنحة تعريفية بأنشطة الاتحادين وأهدافها، بحضور نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية سمو الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، والرئيس التنفيذي والأمين العام للجنة الأولمبية والبارالمبية عبدالعزيز بن أحمد باعشن.
ويأتي منح اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية هذه الجائزة، نظير استضافتها المهرجان الدولي الافتراضي للشباب "UTS" الذي أقيم بالمملكة عام 2021م بمشاركة أكثر من 100 منظمة عالمية و 30 ألف طفل من مختلف دول العالم، ونجاحها باستضافة دورة الألعاب العالمية للفنون القتالية في مدينة الرياض العام الماضي، وشارك فيها أكثر من 1500 لاعب ولاعبة مثلوا أكثر من 120 دولة عالمية.
وقدم سمو الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل، الشكر والتقدير، لمنظمة "سبورت اكورد" العالمية، نظير هذا الاحتفاء والتكريم، والأول من نوعه في تاريخ اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، مشيراً إلى أن نجاح المملكة في استضافة مؤتمر "UTS" ودورة الألعاب العالمية، لم يكن لينجح؛ لولا الدعم السخي غير المحدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده -حفظهما الله-.
وقال سموه: "على مدى الأعوام القليلة الماضية، وبفضل الدعم الكبير الذي توليه القيادة الحكيمة للقطاع الرياضي، تحققت العديد من النجاحات في استضافة الأحداث والمنافسات الرياضية العالمية ".
عقب ذلك، اطلع سموه، على المعارض المقامة على هامش المؤتمر، التي تضمنت مشاركة الاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي، والاتحاد الدولي للهجن الذي تحتضنه المملكة، من خلال أجنحة تعريفية بأنشطة الاتحادين وأهدافها، بحضور نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية سمو الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، والرئيس التنفيذي والأمين العام للجنة الأولمبية والبارالمبية عبدالعزيز بن أحمد باعشن.