محافظ الأحساء يزور مهرجان “طرفة بن العبد” لتعزيز مكانة الشعر العربي
نبأ زار صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، مساء اليوم، مهرجان “طرفة بن العبد”، الذي تنظمه وزارة الثقافة، في منتزه الملك عبدالله البيئي بالأحساء بهدف التعريف بحياة الشاعر وأهم محطات حياته وسيرته الشعرية التي خُلِّدت في ذاكرة الشعر العربي، وتعزيز مكانة الشعر العربي في الأجيال القادمة وترسيخه في ثقافتهم.
وتَجوَّل سموّه في ممرات المهرجان واطلع على فعالياته، بدءًا من منطقة السوق المصممة بطريقة تحاكي الأسواق القديمة، وتضم 5 حرف يدوية من أبرز الحرف التقليدية التاريخية الحساوية، وهي؛ صناعة البشوت، والخوص، والبناء بالطين، والأحجار الكريمة، وصناعة الخشبيات، و أضيفت للمنطقة جلسات مفتوحة لتجربة الواقع الافتراضي المبني على مناطق تاريخية وسياحية مهمة في محافظة الأحساء.
وشملت جولة سموه، معرض “عوالم الشاعر” الذي قدم أعمالاً فنية مرتبطة بصميم تجربة وحياة الشاعر مثل جغرافيته وشجرة عائلته، إلى جانب عروض فنية وموسيقية مستلهمة من معلقة طرفة، وفعالية طبخ حي تستعرض أشهر الأكلات المحلية الحساوية، ومسرحية تجسد مقتطفات من حياته وشخصيته، كما اطلع على منطقة ورش العمل التي تضم الرسم المُحاكي لبيئة الشاعر، وورش أخرى في كتابة القصائد وأقسام البيت الشعري وإلقاء الشعر.
ويأتي اهتمام سموّه بدعم مهرجان “طرفة بن العبد” لما يشكله من أهمية شعرية، إلى جانب إبرازه للثقل التاريخي لمحافظة الأحساء.
الجدير بالذكر أن مهرجان “طَرَفَة بن العبد” يُقدم ضمن مبادرة “مسار الشعر العربي 2023” التي أطلقتها وزارة الثقافة في وقتٍ سابق؛ لتحتفي برموز الشعر العربي، والتعريف بسيرتهم، وحياتهم، ومسيرتهم الشعرية الزاخرة، وربطهم بمختلف مناطق المملكة التي عاشوا فيها، وذلك عبر رحلة ثقافية تُعرِّف الزائر بامتداد الإبداع الشعري منذ القدم، وأبرز شعرائه، إلى جانب قولبة سلوكيات العرب، وعاداتهم، وتاريخهم، وأشعارهم، وإعادة تقديمها للجمهور بقوالب ثقافية مثرية.
وتَجوَّل سموّه في ممرات المهرجان واطلع على فعالياته، بدءًا من منطقة السوق المصممة بطريقة تحاكي الأسواق القديمة، وتضم 5 حرف يدوية من أبرز الحرف التقليدية التاريخية الحساوية، وهي؛ صناعة البشوت، والخوص، والبناء بالطين، والأحجار الكريمة، وصناعة الخشبيات، و أضيفت للمنطقة جلسات مفتوحة لتجربة الواقع الافتراضي المبني على مناطق تاريخية وسياحية مهمة في محافظة الأحساء.
وشملت جولة سموه، معرض “عوالم الشاعر” الذي قدم أعمالاً فنية مرتبطة بصميم تجربة وحياة الشاعر مثل جغرافيته وشجرة عائلته، إلى جانب عروض فنية وموسيقية مستلهمة من معلقة طرفة، وفعالية طبخ حي تستعرض أشهر الأكلات المحلية الحساوية، ومسرحية تجسد مقتطفات من حياته وشخصيته، كما اطلع على منطقة ورش العمل التي تضم الرسم المُحاكي لبيئة الشاعر، وورش أخرى في كتابة القصائد وأقسام البيت الشعري وإلقاء الشعر.
ويأتي اهتمام سموّه بدعم مهرجان “طرفة بن العبد” لما يشكله من أهمية شعرية، إلى جانب إبرازه للثقل التاريخي لمحافظة الأحساء.
الجدير بالذكر أن مهرجان “طَرَفَة بن العبد” يُقدم ضمن مبادرة “مسار الشعر العربي 2023” التي أطلقتها وزارة الثقافة في وقتٍ سابق؛ لتحتفي برموز الشعر العربي، والتعريف بسيرتهم، وحياتهم، ومسيرتهم الشعرية الزاخرة، وربطهم بمختلف مناطق المملكة التي عاشوا فيها، وذلك عبر رحلة ثقافية تُعرِّف الزائر بامتداد الإبداع الشعري منذ القدم، وأبرز شعرائه، إلى جانب قولبة سلوكيات العرب، وعاداتهم، وتاريخهم، وأشعارهم، وإعادة تقديمها للجمهور بقوالب ثقافية مثرية.