#هيئةحقوقالإنسان: إيقاف الخدمات يؤثر بشكل مباشر على حقوق الأفراد وأضراره بالغة.
نبأ . أوضح عضو مجلس #هيئة حقوق الإنسان د. إبراهيم بن عبدالله البطي أن الهيئة تتابع باهتمام الإشكاليات المتصلة بإجراء إيقاف الخدمات، والآثار التي تلحق الأفراد في عدد من المجالات.
أشار د. البطي إلى أن عمليات التتبّع لطبيعة هذا الإجراء وممارسته تكشف عن عدد من الإشكاليات التي تتطلّب إيجاد تنظيم لآلية إقرار هذا الإجراء وكيفية رفعه، وتصنيفاً محدّداً لطبيعة الخدمات التي يمكن إيقافها تبعاً لضرورتها وحساسية مساسها بحقوق الأفراد، مع تحديد مدد سريان لهذا الإجراء.
د. البطي: للإجراءات المطبقة حالياً في إيقاف الخدمات أضرار أسرية واجتماعية واقتصادية، والهيئة تنسق مع عدد من الجهات لمعالجة الشكاوى الواردة للهيئة بهذا الخصوص، وهناك عمل متواصل لتقليل آثار هذا الإجراء فيما يتصل بقضاء التنفيذ، وهناك تفاعل من الجهات ذات العلاقة مع الهيئة بهذا الشأن.
د. البطي: يجب النظر إلى ما ينتج عن قرار إيقاف الخدمات للشركات دون وضع خيارات أخرى، حيث إن ذلك يسهم في تعطيل مصالح تلك الشركات والعاملين فيها والخدمات التي تقدمها وهذا ينعكس على جوانب اقتصادية تمس الصالح العام والخاص.
أشار د. البطي إلى أن عمليات التتبّع لطبيعة هذا الإجراء وممارسته تكشف عن عدد من الإشكاليات التي تتطلّب إيجاد تنظيم لآلية إقرار هذا الإجراء وكيفية رفعه، وتصنيفاً محدّداً لطبيعة الخدمات التي يمكن إيقافها تبعاً لضرورتها وحساسية مساسها بحقوق الأفراد، مع تحديد مدد سريان لهذا الإجراء.
د. البطي: للإجراءات المطبقة حالياً في إيقاف الخدمات أضرار أسرية واجتماعية واقتصادية، والهيئة تنسق مع عدد من الجهات لمعالجة الشكاوى الواردة للهيئة بهذا الخصوص، وهناك عمل متواصل لتقليل آثار هذا الإجراء فيما يتصل بقضاء التنفيذ، وهناك تفاعل من الجهات ذات العلاقة مع الهيئة بهذا الشأن.
د. البطي: يجب النظر إلى ما ينتج عن قرار إيقاف الخدمات للشركات دون وضع خيارات أخرى، حيث إن ذلك يسهم في تعطيل مصالح تلك الشركات والعاملين فيها والخدمات التي تقدمها وهذا ينعكس على جوانب اقتصادية تمس الصالح العام والخاص.