أمانة العاصمة المقدسة تكثف جهودها في إزالة السيارات والهياكل الخربة
نبأ تواصل أمانة العاصمة المقدسة من خلال بلدياتها الفرعية حملاتها وجهودها في إزالة الهياكل الخربة والسيارات التالفة من الشوارع ضمن سعيها لتحرير الحركة المرورية، وتحسين المشهد البصري، وتعزيز القضاء على المشوهات البصرية بالأحياء والمخططات السكنية، فيما أسفرت الحملة الأخيرة التي نفذتها بلدية الحديبية الفرعية عن إزالة 23 سيارة متهالكة وهياكل تالفة في عدد من المواقع ضمن نطاق البلدية ، وشرعت آليات البلدية في إزاحة المركبات والهياكل التالفة، وذلك عقب إنذار مالكيها بضرورة تحريكها خلال المهلة المحددة تجنُّبًا للإزالة، في حين تستمرّ جهود رصد وإزالة الهياكل الخرِبة بأحياء وشوارع المدينة.
وكانت أمانة العاصمة المقدسة قد رصدت شكاوى عدة تقدّم بها عدد من سكان الاحياء من تضرُّرهم من وجود هياكل خربة تستغلّ المواقف وتساهم في ازدحام الشوارع، وتجمع النفايات؛ ما استدعى المتابعة الميدانية من قبل ممثّلي الأمانة والتعامل الفوري مع البلاغات الواردة.
وأشارت "الأمانة" الى أن كافة البلاغات الواردة لغرفة العمليات ٩٤٠ يتم تحويلها على الفور لفرق العمل الميدانية بهدف المعالجة، وتعزيزًا لكفاءة الخدمات البلدية المقدمة، مشيرةً إلى إن حملات إزالة المركبات التالفة مستمرة على قدم وساق وبالتعاون والتنسيق مع ادارة مرور العاصمة المقدسه والجهات المختصة ، وذلك حتى يتم القضاء على هذه الظاهرة ولإفساح المجال وتوسيع الطرقات ومنع حدوث أي مضايقات للمارة ، محذرةً من خطورة هذه الظاهرة التي قد يترتب عليها العديد من الاضرار الصحية والبيئية والأمنية ، ومؤكدة بأنه لا تهاون مع المخالفين واصحاب تلك المركبات الذين يقومون بتركها في العراء وسط الشوارع والميادين وعدم وضعها في الحجوزات الخاصة بها .
وكانت أمانة العاصمة المقدسة قد رصدت شكاوى عدة تقدّم بها عدد من سكان الاحياء من تضرُّرهم من وجود هياكل خربة تستغلّ المواقف وتساهم في ازدحام الشوارع، وتجمع النفايات؛ ما استدعى المتابعة الميدانية من قبل ممثّلي الأمانة والتعامل الفوري مع البلاغات الواردة.
وأشارت "الأمانة" الى أن كافة البلاغات الواردة لغرفة العمليات ٩٤٠ يتم تحويلها على الفور لفرق العمل الميدانية بهدف المعالجة، وتعزيزًا لكفاءة الخدمات البلدية المقدمة، مشيرةً إلى إن حملات إزالة المركبات التالفة مستمرة على قدم وساق وبالتعاون والتنسيق مع ادارة مرور العاصمة المقدسه والجهات المختصة ، وذلك حتى يتم القضاء على هذه الظاهرة ولإفساح المجال وتوسيع الطرقات ومنع حدوث أي مضايقات للمارة ، محذرةً من خطورة هذه الظاهرة التي قد يترتب عليها العديد من الاضرار الصحية والبيئية والأمنية ، ومؤكدة بأنه لا تهاون مع المخالفين واصحاب تلك المركبات الذين يقومون بتركها في العراء وسط الشوارع والميادين وعدم وضعها في الحجوزات الخاصة بها .