جمعية الزهايمر تستكمل برنامجها “رد الجميل”
نبأ: يواصل برنامج “رد الجميل” التدريبي الذي أطلقته الجمعية السعودية الخيرية لمرض الزهايمر خلال العام 2017 بدعم وتعاون من مؤسسة العليان الخيرية، برامجه للعام الثالث على التوالي بمدينة جدة، بالتزامن مع اليوم العالمي للزهايمر، وينظم ورشة عمل في قاعة الـ (CPR) بمبنى عبداللطيف بلازا بمستشفى باقدو والدكتور عرفان العام بجدة مساء اليوم ولمدة ثلاثة أيام متتالية.
وتحاضر في ورشة العمل – التي دعي لها أعداد كبيرة من مقدمي الرعاية والمهتمين والمختصين والممارسين الصحيين، شادية باعلي الأخصائية النفسية، المدربة المعتمدة لبرنامج رد الجميل، إحدى خريجات البرنامج، حيث ستسلط الضوء على الجوانب المهمة في حياة مريض ألزهايمر.
وتقوم فكرة البرنامج على تدريب عدد ممن يرعى مصاباً بمرض الزهايمر في مراكز عالمية متخصصة، ليصبحن فيما بعد مؤهلات لتدريب كوادر وطنية، كما تطمح الجمعية إلى تدريب الممارسين الصحيين وطلاب وطالبات الجامعات على كيفية الاعتناء بمريض الزهايمر.
وظل برنامج “رد الجميل” يرفد الجمعية بكفاءات متخصصة في مجال التدريب على كيفية التعامل مع مرضى الزهايمر وكبار السن في المملكة، والتي ظلت لسنوات تعاني ندرة في هذه الكوادر انعكست سلباً على خدمات الرعاية المطلوبة لفئة كبار السن.
وتأتي أهمية هذا البرنامج من خلال مساهمته في توفير الكوادر العلمية المتخصصة اللائي يساهمن في تدريب مقدمي الرعاية على أحدث الطرق المتعارف عليها عالمياً، حيث حرصت الجمعية على تأهيلهن وتدريبهن، وخضن تجارب رائدة ومكثفة تضمنت عدة زيارات ميدانية استطلاعية لأهم المراكز ودور الرعاية لضمان شمولية التدريب واكتساب مهارات التعامل مع مرضى الزهايمر وتدريب الأسر على أساسيات التواصل مع المرضى.
وتحاضر في ورشة العمل – التي دعي لها أعداد كبيرة من مقدمي الرعاية والمهتمين والمختصين والممارسين الصحيين، شادية باعلي الأخصائية النفسية، المدربة المعتمدة لبرنامج رد الجميل، إحدى خريجات البرنامج، حيث ستسلط الضوء على الجوانب المهمة في حياة مريض ألزهايمر.
وتقوم فكرة البرنامج على تدريب عدد ممن يرعى مصاباً بمرض الزهايمر في مراكز عالمية متخصصة، ليصبحن فيما بعد مؤهلات لتدريب كوادر وطنية، كما تطمح الجمعية إلى تدريب الممارسين الصحيين وطلاب وطالبات الجامعات على كيفية الاعتناء بمريض الزهايمر.
وظل برنامج “رد الجميل” يرفد الجمعية بكفاءات متخصصة في مجال التدريب على كيفية التعامل مع مرضى الزهايمر وكبار السن في المملكة، والتي ظلت لسنوات تعاني ندرة في هذه الكوادر انعكست سلباً على خدمات الرعاية المطلوبة لفئة كبار السن.
وتأتي أهمية هذا البرنامج من خلال مساهمته في توفير الكوادر العلمية المتخصصة اللائي يساهمن في تدريب مقدمي الرعاية على أحدث الطرق المتعارف عليها عالمياً، حيث حرصت الجمعية على تأهيلهن وتدريبهن، وخضن تجارب رائدة ومكثفة تضمنت عدة زيارات ميدانية استطلاعية لأهم المراكز ودور الرعاية لضمان شمولية التدريب واكتساب مهارات التعامل مع مرضى الزهايمر وتدريب الأسر على أساسيات التواصل مع المرضى.