“الجمعية السعودية للطب الوراثي” تحصل على اعتماد تقديم أنشطة وبرامج التطوير المهني المستمر
نبأ– صراحة منحت الهيئة السعودية للتخصصات السعودية – ممثلة بالإدارة التنفيذية للتطوير الجمعية السعودية للطب الوراثي- اعتمادًا لتقديم أنشطة وبرامج التطوير المهني المستمر وفقًا لمعايير واشتراطات الخدمة المعتمدة من الهيئة.
وأوضح المتحدث الرسمي للجمعية استشاري طب الاطفال والطب الوراثي البروفيسور زهير رهبيني، أن هذا الاعتماد يؤكد حرص الهيئة وجهود الجمعية التي تسعى لشمولية منهجها العلمي الذي ترمي من خلاله إلى إرساء المفاهيم الصحية والتوعوية، والرفع من مستوى العاملين في خدمات الطب الوراثي، ودورهم في مكافحة الأمراض الوراثية ، وتنمية القدرات الطبية الناشئة، وإكساب المشاركين الجوانب الطبية والمهارات العملية للتقنيات الطبية المستخدمة في مجال الطب الوراثي حيال التقنيات الجديدة في العلم ، وتنظيم ورش العمل حول آخر المستجدات في مجال الكشف و التشخيص للكثير من الأمراض الوراثية، ومن ثمَّ تقديم الرعاية الصحية الأفضل للطفل المصاب و العائلة، وإطلاع المهتمين على الأمراض الوراثية المستجدة.
وأشار إلى أن هذا الاعتماد يعد نقلة علمية لدعم مستوى الجمعية لتقديم خدمات الطب الوراثي، ونشر الوعي بتقديم الرعاية للمرضى وتثقيف المجتمع لتلافي الأمراض الوراثية بإذن الله.
بالإضافة إلى دورها العلمي لتثقيف الأخصائيين في المجال والمرشدين الوراثيين عن طرق التشخيص للوقاية من الأمراض التي يمكن تلافيها ، والإسهام في حركة التقدم العلمي والمهني في مجال الطب الوراثي عبر عدة قنوات؛ منها إصدار مجلة “وراثيات “التي تعد منبرًا توعويًّا تثقيفيًّا للأشخاص من ذوي الأمراض الوراثية ، ومرجعًا متابعًا للجديد في عالم الوراثة والأمراض الاستقلابية ، وكذلك نشر الجديد من فعاليات الجمعية .
وأكد رهبيني أن الجمعية تعمل على ترجمة جهود وزارة الصحة حيث تواصل بشكل مكثَّف تنفيذ الخطط والإستراتيجيات الهادفة لمكافحة الأمراض الوراثية من حيث تنظيم الأندية العلمية على مستوى المملكة، والفعاليات التوعوية بشكل دوري على المستوى الأكاديمي والكادر الصحي ولجميع أفراد المجتمع كعقد المؤتمرات والمحاضرات والندوات، حتى الفعاليات المجتمعية والترفيهية التي تعنى برفع الوعي حيال أهمية تشجيع ودعم البحث العلمي وبرامج الوقاية والتوعية الخاصة بالأمراض الوراثية ، وإقامة الشراكات الفاعلة والمتنوعة مع مختلف الجهات الحكومية والأهلية.
وأوضح المتحدث الرسمي للجمعية استشاري طب الاطفال والطب الوراثي البروفيسور زهير رهبيني، أن هذا الاعتماد يؤكد حرص الهيئة وجهود الجمعية التي تسعى لشمولية منهجها العلمي الذي ترمي من خلاله إلى إرساء المفاهيم الصحية والتوعوية، والرفع من مستوى العاملين في خدمات الطب الوراثي، ودورهم في مكافحة الأمراض الوراثية ، وتنمية القدرات الطبية الناشئة، وإكساب المشاركين الجوانب الطبية والمهارات العملية للتقنيات الطبية المستخدمة في مجال الطب الوراثي حيال التقنيات الجديدة في العلم ، وتنظيم ورش العمل حول آخر المستجدات في مجال الكشف و التشخيص للكثير من الأمراض الوراثية، ومن ثمَّ تقديم الرعاية الصحية الأفضل للطفل المصاب و العائلة، وإطلاع المهتمين على الأمراض الوراثية المستجدة.
وأشار إلى أن هذا الاعتماد يعد نقلة علمية لدعم مستوى الجمعية لتقديم خدمات الطب الوراثي، ونشر الوعي بتقديم الرعاية للمرضى وتثقيف المجتمع لتلافي الأمراض الوراثية بإذن الله.
بالإضافة إلى دورها العلمي لتثقيف الأخصائيين في المجال والمرشدين الوراثيين عن طرق التشخيص للوقاية من الأمراض التي يمكن تلافيها ، والإسهام في حركة التقدم العلمي والمهني في مجال الطب الوراثي عبر عدة قنوات؛ منها إصدار مجلة “وراثيات “التي تعد منبرًا توعويًّا تثقيفيًّا للأشخاص من ذوي الأمراض الوراثية ، ومرجعًا متابعًا للجديد في عالم الوراثة والأمراض الاستقلابية ، وكذلك نشر الجديد من فعاليات الجمعية .
وأكد رهبيني أن الجمعية تعمل على ترجمة جهود وزارة الصحة حيث تواصل بشكل مكثَّف تنفيذ الخطط والإستراتيجيات الهادفة لمكافحة الأمراض الوراثية من حيث تنظيم الأندية العلمية على مستوى المملكة، والفعاليات التوعوية بشكل دوري على المستوى الأكاديمي والكادر الصحي ولجميع أفراد المجتمع كعقد المؤتمرات والمحاضرات والندوات، حتى الفعاليات المجتمعية والترفيهية التي تعنى برفع الوعي حيال أهمية تشجيع ودعم البحث العلمي وبرامج الوقاية والتوعية الخاصة بالأمراض الوراثية ، وإقامة الشراكات الفاعلة والمتنوعة مع مختلف الجهات الحكومية والأهلية.