جائزة الملك عبدالعزيز للجودة تُكرم 18 منشأة صغيرة ومتوسطة بشهادة “التميز المؤسسي”
صراحة – الرياض نظمت الأمانة العامة لجائزة الملك عبدالعزيز للجودة اليوم حفل تكريم لـ (18) منشأة صغيرة ومتوسطة، نظير تبنيها لمعايير النموذج الوطني للتميز المؤسسي، بحضور معالي محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الأمين العام للجائزة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، ومحافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة المهندس صالح بن إبراهيم الرشيد، وعدد من المسؤولين والرؤساء التنفيذين للمنشآت.
وثمن معالي الأمين العام للجائزة جهود الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في دعم مسيرة المنشآت الصغيرة والمتوسطة لتكون أكثر تأثيراً ومنافسةً على أرض الواقع.
وقال : ” إن الأمانة العامة للجائزة تدرك تماماً الدور الكبير الذي يقع على عاتق المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة، وأهمية هذاالقطاع وتنميته، سعيًا لاستثمار مكامن قوة اقتصادية لمملكتنا الغالية عبر رفع إنتاجية هذه المنشآت وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي من 20% إلى 35% بحلول عام 2030م”.
وبين أن الجائزة تدعم جميع المبادرات التي من شأنها ترسيخ تطبيقات الجودة ومعايير التميز المؤسسي في مختلف قطاعات الأعمال الناشئة، لدعمها في الارتقاء بمستوى نظامها الإداري وأدائها المؤسسي بالقدر الذي يساعد في تعزيز المكانة التنافسية لهذه المنشآت في الأسواق المحلية والإقليمية والدولية.
وأفاد أن التكريم ما هو إلا انعكاس لدعم قيادتنا الرشيدة في المضي قدماً لكل ما يخدم الاقتصاد السعودي وتمكينه، ويأتي كجزء من التعاون البنّاء والشراكة الإستراتيجية المثمرة بين أمانة جائزة الملك عبد العزيز للجودة، والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة التي نسعى من خلالها لنشر مفاهيم الجودة والتميز المؤسسي لدى المنشآت السعودية.
يذكر أن الجائزة قامت في وقت سابق بدعوة أكثر من (350) منشأة صغيرة ومتوسطة للمشاركة في استبيان لقياس مدى نضج المنشآت في فهم وتطبيق نموذج التميز المؤسسي، حيث أن هذه المنشآت مدرجة في برنامجي جدير وطموح التابع للهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت”.
وثمن معالي الأمين العام للجائزة جهود الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في دعم مسيرة المنشآت الصغيرة والمتوسطة لتكون أكثر تأثيراً ومنافسةً على أرض الواقع.
وقال : ” إن الأمانة العامة للجائزة تدرك تماماً الدور الكبير الذي يقع على عاتق المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة، وأهمية هذاالقطاع وتنميته، سعيًا لاستثمار مكامن قوة اقتصادية لمملكتنا الغالية عبر رفع إنتاجية هذه المنشآت وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي من 20% إلى 35% بحلول عام 2030م”.
وبين أن الجائزة تدعم جميع المبادرات التي من شأنها ترسيخ تطبيقات الجودة ومعايير التميز المؤسسي في مختلف قطاعات الأعمال الناشئة، لدعمها في الارتقاء بمستوى نظامها الإداري وأدائها المؤسسي بالقدر الذي يساعد في تعزيز المكانة التنافسية لهذه المنشآت في الأسواق المحلية والإقليمية والدولية.
وأفاد أن التكريم ما هو إلا انعكاس لدعم قيادتنا الرشيدة في المضي قدماً لكل ما يخدم الاقتصاد السعودي وتمكينه، ويأتي كجزء من التعاون البنّاء والشراكة الإستراتيجية المثمرة بين أمانة جائزة الملك عبد العزيز للجودة، والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة التي نسعى من خلالها لنشر مفاهيم الجودة والتميز المؤسسي لدى المنشآت السعودية.
يذكر أن الجائزة قامت في وقت سابق بدعوة أكثر من (350) منشأة صغيرة ومتوسطة للمشاركة في استبيان لقياس مدى نضج المنشآت في فهم وتطبيق نموذج التميز المؤسسي، حيث أن هذه المنشآت مدرجة في برنامجي جدير وطموح التابع للهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت”.