ابو شايع المطرفي رجل التربية والاخلاق والتواضع
نبأ : عند الحديث عن شخصية مثل قامة الأستاذ محمد بن شايع المطرفي احد الوجوه التربوية البارزة في محافظة الخرج التي أعطت جهدها وإخلاصها لشباب هذي المنطقة الغالية بدأ
أبو شايع عمله التعليمي معلم لمادة الاجتماعيات في مدارس الأبناء التابعة لثقافة والتعليم بوزارة الدفاع حيث عمل معلماً في ثانوية ومتوسطة الأبناء بالخرج ثم وكيلاً للمدارس ونظراً لقيادته التربوية البارزة تم ترشيحه مديرا لمكتب الثقافة والتعليم بالخرج وشهد العمل في المكتب تطور كبير في النواحي التربوية والتعليمية ونظرا لحاجة أدارة التعليم بالخرج لرئيس الأشراف التربوي تم ترشيحه لهذا العمل وكان مثار تقدير وحب للجميع لما يتمتع به من أخلاق وحسن أسلوب ولكن لم يستمر ألا عام ثم تقاعد بعد حياة ٌ بالجد والإخلاص من العمل الحكومي إلا أن العين الخبيرة لم تتركه يرحل عن ميدان التعليم وتم استقطابه كمدير أداري لمدارس الجامعة الأهلية بالخرج و بالفعل استطاع بحسن أدارته وخبرته إن ينقل المدارس بتعاون الجميع إلى مركز متقدم على جميع مدار المحافظة في جميع المراحل ثم انتقل بعد ذلك كمدير أداري لسنة التحضيرية في جامعة الأمير سطام .
ويجمع الجميع على أن أبا شايع يعد من الرجال المخلصين لهذا الوطن ويحظى بحب وتقدير من جميع من يعرفه او لايعرفه لدماثة اخلاقه وحسن سريرته وتواضعه مع الصغير والكبير .
نتمنى أن نكون قد وفقنا في عرض سيرة رجل من أبناء هذي المحافظة ولد وترعرع فيها ولا زال يخدمها متمنين له دوام الصحة والسعادة .
أبو شايع عمله التعليمي معلم لمادة الاجتماعيات في مدارس الأبناء التابعة لثقافة والتعليم بوزارة الدفاع حيث عمل معلماً في ثانوية ومتوسطة الأبناء بالخرج ثم وكيلاً للمدارس ونظراً لقيادته التربوية البارزة تم ترشيحه مديرا لمكتب الثقافة والتعليم بالخرج وشهد العمل في المكتب تطور كبير في النواحي التربوية والتعليمية ونظرا لحاجة أدارة التعليم بالخرج لرئيس الأشراف التربوي تم ترشيحه لهذا العمل وكان مثار تقدير وحب للجميع لما يتمتع به من أخلاق وحسن أسلوب ولكن لم يستمر ألا عام ثم تقاعد بعد حياة ٌ بالجد والإخلاص من العمل الحكومي إلا أن العين الخبيرة لم تتركه يرحل عن ميدان التعليم وتم استقطابه كمدير أداري لمدارس الجامعة الأهلية بالخرج و بالفعل استطاع بحسن أدارته وخبرته إن ينقل المدارس بتعاون الجميع إلى مركز متقدم على جميع مدار المحافظة في جميع المراحل ثم انتقل بعد ذلك كمدير أداري لسنة التحضيرية في جامعة الأمير سطام .
ويجمع الجميع على أن أبا شايع يعد من الرجال المخلصين لهذا الوطن ويحظى بحب وتقدير من جميع من يعرفه او لايعرفه لدماثة اخلاقه وحسن سريرته وتواضعه مع الصغير والكبير .
نتمنى أن نكون قد وفقنا في عرض سيرة رجل من أبناء هذي المحافظة ولد وترعرع فيها ولا زال يخدمها متمنين له دوام الصحة والسعادة .