انعقاد ملتقى مراكز الأحياء المتعلِّمة "تمكين وتسويق" بتعليم مكة المكرمة
نبأ : مكة المكرمة عقدت إدارة التعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلة في إدارة التعليم المستمر (بنين ــ بنات) اليوم ملتقى مراكز الأحياء المتعلمة "تمكين وتسويق", وذلك بمساندة مراكز الأحياء المتعلمة.
ويهدف الملتقى إلى تأهيل المجتمع المحلي لسوق العمل وتوظيف مهارات المواطنين السعوديين في إقامة المعرض الرقمي لمراكز الأحياء المتعلمة ويصاحبه المعرض الافتراضي، كما يستهدف تنمية الأفراد عن طريق تعليمهم وتدريبهم على مهارات مهنية حياتية وتوعوية ترفع من مستواهم ثقافيا واقتصادياً واجتماعيا؛ ليكونوا أعضاء فاعلين ومشاركين في التنمية المستدامة.
واشتمل الملتقى على عدة محاور، الأول يتمثل في رحلة تعريفية بمراكز الأحياء المتعلمة ( بنين ــ بنـات ) بالمنطقة لمنسقة مراكز الأحياء المتعلمة ( بنات )، والثاني حول المرأة السعودية طبيعة وتمكين, فيما سلط المحور الثالث الضوء على التدريب الإلكتروني، والرابع عن "المشروعات الصغيرة من التكوين إلى التمكين .
وخرج الملتقى بعدة توصيات أهمها التوسع في زيادة فتح مراكز الأحياء المتعلمة ، ودعمها بما يحقق الاستدامة والعمل بكفاءة لتحقيق روئيتها المستقبلية، واستقلال وتعزيز التعاون مع الشركاء، ودعم قدرات المركز، والتأكيد على تطوير البرامج التدريبية كاملة للتناسب مع التدريب الإلكتروني وفق المعايير والأسس الفنية لذلك ، والاستفادة من تجارب وخبرات مراكز الأحياء المتعلمة وعملها السابق في تقديم برامج تدريبية على مستوى المملكة عن بعد، ووضع أسس للتعاون المؤسسي بين الحكومي والأهلي في ما يخصّ آلية تمكين المرأة، وعقد شراكة مع أمانة العاصمة لعمل أسواق نسائية في الحدائق والمرافق؛ لفتح قنوات بيع وتسويق المنتجات النوعية تفعيل المجتمع المهني على مستوى جميع مراكز الأحياء المتعلمة والاستفادة من الكوادر البشرية ذات القدرات التدريبية الفاعلة، الاستفادة من التجارب الناجحة على مستوى مراكز الأحياء المتعلمة بمكة المكرمة بوجه خاص ووزارة التعليم بوجه عام، إنشاء بنك معلومات يوفر المعلومات الضرورية للوصول للتمكين والاطلاع على المستجدات في اللوائح والأنظمة.
ويهدف الملتقى إلى تأهيل المجتمع المحلي لسوق العمل وتوظيف مهارات المواطنين السعوديين في إقامة المعرض الرقمي لمراكز الأحياء المتعلمة ويصاحبه المعرض الافتراضي، كما يستهدف تنمية الأفراد عن طريق تعليمهم وتدريبهم على مهارات مهنية حياتية وتوعوية ترفع من مستواهم ثقافيا واقتصادياً واجتماعيا؛ ليكونوا أعضاء فاعلين ومشاركين في التنمية المستدامة.
واشتمل الملتقى على عدة محاور، الأول يتمثل في رحلة تعريفية بمراكز الأحياء المتعلمة ( بنين ــ بنـات ) بالمنطقة لمنسقة مراكز الأحياء المتعلمة ( بنات )، والثاني حول المرأة السعودية طبيعة وتمكين, فيما سلط المحور الثالث الضوء على التدريب الإلكتروني، والرابع عن "المشروعات الصغيرة من التكوين إلى التمكين .
وخرج الملتقى بعدة توصيات أهمها التوسع في زيادة فتح مراكز الأحياء المتعلمة ، ودعمها بما يحقق الاستدامة والعمل بكفاءة لتحقيق روئيتها المستقبلية، واستقلال وتعزيز التعاون مع الشركاء، ودعم قدرات المركز، والتأكيد على تطوير البرامج التدريبية كاملة للتناسب مع التدريب الإلكتروني وفق المعايير والأسس الفنية لذلك ، والاستفادة من تجارب وخبرات مراكز الأحياء المتعلمة وعملها السابق في تقديم برامج تدريبية على مستوى المملكة عن بعد، ووضع أسس للتعاون المؤسسي بين الحكومي والأهلي في ما يخصّ آلية تمكين المرأة، وعقد شراكة مع أمانة العاصمة لعمل أسواق نسائية في الحدائق والمرافق؛ لفتح قنوات بيع وتسويق المنتجات النوعية تفعيل المجتمع المهني على مستوى جميع مراكز الأحياء المتعلمة والاستفادة من الكوادر البشرية ذات القدرات التدريبية الفاعلة، الاستفادة من التجارب الناجحة على مستوى مراكز الأحياء المتعلمة بمكة المكرمة بوجه خاص ووزارة التعليم بوجه عام، إنشاء بنك معلومات يوفر المعلومات الضرورية للوصول للتمكين والاطلاع على المستجدات في اللوائح والأنظمة.