متطوعو ومتطوعات الباحة يشاركون في تجميل وتحسين المنطقة وتوعية المجتمع من مخاطر فيروس كورونا
نبأ : شارك عدد من المتطوعين والمتطوعات في تنفيذ الحملة الميدانية التي تنفذها أمانة المنطقة ومجلس شباب الباحة تحت شعار "بأيدينا..الباحة أجمل" ، وتستهدف المتنزهات والحدائق العامة.
وتعنى الحملة التي تستمر ثلاثة أسابيع بالعمل التطوعي خلال شهر رمضان المبارك ، استعدادًا لموسم صيف هذا العام ، كما تسعى إلى نشر ثقافة النظافة العامة في المتنزهات وتكثيف أعمال التحسين والتجميل والإصحاح البيئي للحدائق والمتنزهات ، مع تنفيذ نقوش وجداريات ومعالم جمالية تعكس هوية المنطقة، حيث يشارك في تنفيذها ميدانياً عدد من المتطوعين والمتطوعات في الباحة، وعدد من متطوعي الأمانة والبلديات والجهات والهيئات والجمعيات والفرق التطوعية.
وركزت الحملة على التوعية والتثقيف بأهمية الالتزام بالتدابير و"البروتوكولات" الوقائية لمرتادي المنشآت التجارية لتعزيز الوعي حول أهمية تطبيق الإجراءات الاحترازية و"البروتوكولات" الوقائية في المراكز التجارية؛ للحد من انتشار فيروس كورونا.
وأبدى المشاركون سعادتهم بالمشاركة في هذه الحملة المتعددة الأهداف التي تهدف إلى المحافظة على نظافة متنزهات وحدائق المنطقة وتوعية المجتمع من مخاطر فيروس كورونا، مؤكدين مواصلة تنفيذ الحملة وتحقيق أهدافها بما يعود بالنفع على المجتمع.
وتعنى الحملة التي تستمر ثلاثة أسابيع بالعمل التطوعي خلال شهر رمضان المبارك ، استعدادًا لموسم صيف هذا العام ، كما تسعى إلى نشر ثقافة النظافة العامة في المتنزهات وتكثيف أعمال التحسين والتجميل والإصحاح البيئي للحدائق والمتنزهات ، مع تنفيذ نقوش وجداريات ومعالم جمالية تعكس هوية المنطقة، حيث يشارك في تنفيذها ميدانياً عدد من المتطوعين والمتطوعات في الباحة، وعدد من متطوعي الأمانة والبلديات والجهات والهيئات والجمعيات والفرق التطوعية.
وركزت الحملة على التوعية والتثقيف بأهمية الالتزام بالتدابير و"البروتوكولات" الوقائية لمرتادي المنشآت التجارية لتعزيز الوعي حول أهمية تطبيق الإجراءات الاحترازية و"البروتوكولات" الوقائية في المراكز التجارية؛ للحد من انتشار فيروس كورونا.
وأبدى المشاركون سعادتهم بالمشاركة في هذه الحملة المتعددة الأهداف التي تهدف إلى المحافظة على نظافة متنزهات وحدائق المنطقة وتوعية المجتمع من مخاطر فيروس كورونا، مؤكدين مواصلة تنفيذ الحملة وتحقيق أهدافها بما يعود بالنفع على المجتمع.