هل أصبت ب كورونا وشفيت دون علمك؟.. 8 علامات تعرفك
نبأ . ربما كان فيروس كورونا المستجد، موجودًا من فترة أسبق مما كنا نعتقد في الأصل؛ مما أدى إلى إصابة بعض الأشخاص -وربما أنت منهم- بالفيروس ثم تعافيهم منه دون معرفة ذلك.. فما هي العلامات الثمانية التي تدل على أنك واحد من هؤلاء الأشخاص؟
يقول تقرير على موقع "روسيا اليوم": سواء كنتَ قد عانيتَ من نوبة برد أو إنفلونزا سيئة بشكل خاص، أو عانيت مؤخرًا من سعال حاد؛ فمن الطبيعي أن يقلق الكثيرون بشأن احتمال إصابتهم بعدوى كورونا
وهذا مهم بشكل خاص الآن؛ حيث يحذّر خبراء الأمراض المعدية من أن الفيروس كان ينتشر بالفعل قبل أن يعرفه الكثيرون
ويعاني معظم المصابين بفيروس كورونا من حالات عدوى غير معقدة، وقد لا يمكن تمييزها عن البرد أو الإنفلونزا
وتشمل القائمة الكاملة لعلامات الإصابة بـ"كوفيد-19" ما يلي:
* احمرار الأعين
* سعال يبدو "مختلفًا"
* ضبابية الدماغ
* سخونة طفيفة
* التعب
* فقدان الشم أو التذوق المفاجئ
* ألم المعدة
فماذا يحدث للجسم بعد الإصابة بـ"كوفيد-19"؟
مثل فيروسات كورونا المماثلة، تتطور الأجسام المضادة لمساعدة الجسم على هزيمة المرض، ويطوّر الجسم على الأقل مناعة قصيرة المدى مع بقاء هذه الأجسام المضادة بعد زوال "كوفيد-19"
وقال "هيلث هارفارد": عندما يصاب شخص ما بعدوى فيروسية أو بكتيرية؛ فإن جهاز المناعة السليم يصنع أجسامًا مضادة ضد واحد أو أكثر من مكونات الفيروس أو البكتيريا
وتابع الموقع الصحي: "يحتوي فيروس كورونا على حمض الريبونوكلييك (RNA)، المحاط بطبقة واقية، التي تحتوي على بروتينات بارزة على السطح الخارجي يمكنها الالتصاق بخلايا بشرية معينة. وبمجرد دخوله الخلايا، يبدأ الحمض النووي الريبي الفيروسي في التكاثر، ويقوم أيضًا بتشغيل إنتاج البروتينات، وكلاهما يسمح للفيروس بإصابة المزيد من الخلايا والانتشار في جميع أنحاء الجسم، وخاصة الرئتين.. وفي حين أن الجهاز المناعي يمكن أن يستجيب لأجزاء مختلفة من الفيروس؛ فإن البروتينات الشائكة هي التي تحظى بأكبر قدر من الاهتمام. وتتعرف الخلايا المناعية على البروتينات الشائكة على أنها مادة غريبة، وتبدأ في إنتاج أجسام مضادة استجابة لذلك"
وفي حين أن اختبار الأجسام المضادة قد يخبر الشخص بما إذا كان مصابًا بـ"كوفيد-19"؛ إلا أن تشخيصه ليس معروفًا بدقة
وقال الدكتور ويليام شافنر، أخصائي الأمراض المعدية والأستاذ في كلية الطب بجامعة فاندربيلت: "اختبارات الأجسام المضادة تتحسن، ولكن هناك الكثير من اختبارات الأجسام المضادة التي لا تزال غير موثوقة"
كما تحذّر مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، من أن اختبارات الأجسام المضادة "ليست دقيقة بنسبة 100%، وقد تحدث بعض النتائج الإيجابية الخاطئة أو النتائج السلبية الخاطئة".. وهذا يعني أن من الممكن لأي شخص أن تكون نتيجة اختبار الأجسام المضادة لـ"كوفيد-19" لديه إيجابية؛ في حين أنه ليس لديه في الواقع
يقول تقرير على موقع "روسيا اليوم": سواء كنتَ قد عانيتَ من نوبة برد أو إنفلونزا سيئة بشكل خاص، أو عانيت مؤخرًا من سعال حاد؛ فمن الطبيعي أن يقلق الكثيرون بشأن احتمال إصابتهم بعدوى كورونا
وهذا مهم بشكل خاص الآن؛ حيث يحذّر خبراء الأمراض المعدية من أن الفيروس كان ينتشر بالفعل قبل أن يعرفه الكثيرون
ويعاني معظم المصابين بفيروس كورونا من حالات عدوى غير معقدة، وقد لا يمكن تمييزها عن البرد أو الإنفلونزا
وتشمل القائمة الكاملة لعلامات الإصابة بـ"كوفيد-19" ما يلي:
* احمرار الأعين
* سعال يبدو "مختلفًا"
* ضبابية الدماغ
* سخونة طفيفة
* التعب
* فقدان الشم أو التذوق المفاجئ
* ألم المعدة
فماذا يحدث للجسم بعد الإصابة بـ"كوفيد-19"؟
مثل فيروسات كورونا المماثلة، تتطور الأجسام المضادة لمساعدة الجسم على هزيمة المرض، ويطوّر الجسم على الأقل مناعة قصيرة المدى مع بقاء هذه الأجسام المضادة بعد زوال "كوفيد-19"
وقال "هيلث هارفارد": عندما يصاب شخص ما بعدوى فيروسية أو بكتيرية؛ فإن جهاز المناعة السليم يصنع أجسامًا مضادة ضد واحد أو أكثر من مكونات الفيروس أو البكتيريا
وتابع الموقع الصحي: "يحتوي فيروس كورونا على حمض الريبونوكلييك (RNA)، المحاط بطبقة واقية، التي تحتوي على بروتينات بارزة على السطح الخارجي يمكنها الالتصاق بخلايا بشرية معينة. وبمجرد دخوله الخلايا، يبدأ الحمض النووي الريبي الفيروسي في التكاثر، ويقوم أيضًا بتشغيل إنتاج البروتينات، وكلاهما يسمح للفيروس بإصابة المزيد من الخلايا والانتشار في جميع أنحاء الجسم، وخاصة الرئتين.. وفي حين أن الجهاز المناعي يمكن أن يستجيب لأجزاء مختلفة من الفيروس؛ فإن البروتينات الشائكة هي التي تحظى بأكبر قدر من الاهتمام. وتتعرف الخلايا المناعية على البروتينات الشائكة على أنها مادة غريبة، وتبدأ في إنتاج أجسام مضادة استجابة لذلك"
وفي حين أن اختبار الأجسام المضادة قد يخبر الشخص بما إذا كان مصابًا بـ"كوفيد-19"؛ إلا أن تشخيصه ليس معروفًا بدقة
وقال الدكتور ويليام شافنر، أخصائي الأمراض المعدية والأستاذ في كلية الطب بجامعة فاندربيلت: "اختبارات الأجسام المضادة تتحسن، ولكن هناك الكثير من اختبارات الأجسام المضادة التي لا تزال غير موثوقة"
كما تحذّر مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، من أن اختبارات الأجسام المضادة "ليست دقيقة بنسبة 100%، وقد تحدث بعض النتائج الإيجابية الخاطئة أو النتائج السلبية الخاطئة".. وهذا يعني أن من الممكن لأي شخص أن تكون نتيجة اختبار الأجسام المضادة لـ"كوفيد-19" لديه إيجابية؛ في حين أنه ليس لديه في الواقع