تعليم الرياض: تدريب 5700 معلمة على كيفية التعامل مع طلبة التربية الخاصة
نبأ . أطلقت إدارة التربية الخاصة ( بنات ) بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض بالتعاون مع شركائها (مؤسسة سعي لتوظيف ذوي الإعاقة - جمعية صعوبات التعلم - مستشفيات ومراكز المغربي ) و ( مستشفى مدينة الملك فهد الطبية ومنسوبات التربية الخاصة ) المرحلة الرابعة من مبادرة ( قنوات التدريب ) وذلك خلال الفترة من 16 / 7 / 1442هـ إلى 26 / 7 / 1442هـ تفعيلاً للشراكات المجتمعية واستثماراً للخبرات والكفاءات في المجتمع التعليمي والتربوي .
وأوضحت مديرة إدارة التربية الخاصة بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض الأستاذة ابتسام بنت محمد الأحمد أن المبادرة تستهدف معلمات التربية الخاصة والتعليم العام وتهدف إلى تزويد المعلمات باستراتيجيات نموذج المعرفة لإكسابهن المفردات في مجال تعليم الصم واكتشاف المشكلات البصرية لدى الأطفال وطرق التعامل مع ذوي الإعاقة البصرية مع التطرق إلى التعليم المتمايز لذوي الإعاقة ببرامج الدمج وإحاطتهن بأساسيات إدارة الصف الافتراضي ولغة الإشارة .
وأشارت الأحمد إلى اهتمام إدارة التربية الخاصة بالتعليم التقني للصم وضعاف السمع والتأهيل المهني لذوي الإعاقة وإثراء المعلمات بالتقنيات المساعدة لذوي الإعاقة وكيفية التعامل مع أسر طلاب ذوي الإعاقة في مرحلة التأهيل المهني .
مضيفة أن المبادرة تستهدف كذلك رصد الممارسات المبنية على البراهين في مجال اضطراب طيف التوحد وطرق تدريسهم في ظل الجائحة وإضفاء الأجواء النفسية الملائمة لأطفال التوحد عن طريق سرد القصص الاجتماعية .
كما أشارت الأحمد إلى آلية تكييف استراتيجيات التأهيل السمعي واللفظي بما يتناسب مع البيئة التعليمية وتقديم الخدمات عن بُعد ودعم وسائل التواصل البديلة والمُعززة .
وأوضحت مديرة إدارة التربية الخاصة بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض الأستاذة ابتسام بنت محمد الأحمد أن المبادرة تستهدف معلمات التربية الخاصة والتعليم العام وتهدف إلى تزويد المعلمات باستراتيجيات نموذج المعرفة لإكسابهن المفردات في مجال تعليم الصم واكتشاف المشكلات البصرية لدى الأطفال وطرق التعامل مع ذوي الإعاقة البصرية مع التطرق إلى التعليم المتمايز لذوي الإعاقة ببرامج الدمج وإحاطتهن بأساسيات إدارة الصف الافتراضي ولغة الإشارة .
وأشارت الأحمد إلى اهتمام إدارة التربية الخاصة بالتعليم التقني للصم وضعاف السمع والتأهيل المهني لذوي الإعاقة وإثراء المعلمات بالتقنيات المساعدة لذوي الإعاقة وكيفية التعامل مع أسر طلاب ذوي الإعاقة في مرحلة التأهيل المهني .
مضيفة أن المبادرة تستهدف كذلك رصد الممارسات المبنية على البراهين في مجال اضطراب طيف التوحد وطرق تدريسهم في ظل الجائحة وإضفاء الأجواء النفسية الملائمة لأطفال التوحد عن طريق سرد القصص الاجتماعية .
كما أشارت الأحمد إلى آلية تكييف استراتيجيات التأهيل السمعي واللفظي بما يتناسب مع البيئة التعليمية وتقديم الخدمات عن بُعد ودعم وسائل التواصل البديلة والمُعززة .