#البلوشي كروان #الخرج و مدفعجي #الشعلة و السيرة العطرة
نبأ . الأستاذ محمد بن عبدالله البلوشي أحد الرموز الرياضية و الفنية بمحافظة الخرج عاش وولد في حي العقم أحد أبرز أحياء منطقة الخرج في السبعينات و الثمانينات و التسعينات هجرية .
درس الإبتدائي في مدرسة ثمامة و المتوسطة في متوسطة السيح الأولى و المرحلة الثانوية في ثانوية الخرج .
سجل في كشوفات نادي الشعلة كلاعب كرة قدم و مثله في جميع الدرجات و كان مجده الذهبي عندما درب الشعلة المرحوم بخيت ياسين سواداني الجنسية و جعله أبرز مدافع في المنطقة في ذلك الوقت كما جعل منه لاعب يجيد تسديد الفاولات التي كانت على الدوام تسكن شباك الفريق المقابل و من أجمل أهدافه القذيفة هدف الفوز في مرمى الكوكب بالمرمى الشمال في لقاء الديربي على ملعب الشعلة بالبقشة و إنتهى اللقاء بفوز الشعلة بهدفين عام 1391 هـ.
و بعد إعتزاله إنضم لمجلس إدارة النادي و كان من أبرز من خدم النادي و له جهود كبيرة في إنهاء صك أرض النادي الحالية و كان في ذلك الوقت هو الذي يدير النادي بمفرده لغياب الأعضاء .
و كان أبو عبدالله كروان الخرج الأول في حفلات متوسطة السيح أو حفلات الشعلة و في حفلات الكوكب و عند تمثيله منتخب قاعدة الخرج العسكرية في دوري القوات المسلحة الذي يحضره في ذلك الوقت صاحب السمو الملكي الأمير سلطان رحمه الله وزير الدفاع شارك في الحفل الفني الذي يشارك فيه محمد عبده كمشاركة إولى و إعجب الأمير سلطان رحمه الله بصوت و أداء أبو عبدالله الذي يمتلك صوت قويا ذو أبعاد فنية رائعة ثم توالت مشاركات كروان الخرج في حفلات القوات المسلحة التي يحضرها الأمير سلطان بن عبدالعزيز رحمه الله حيث توجه له الدعوة و لم يحترف الفن لظروفه الخاصة و لازال يمتع أصدقاؤه بالغناء خاصة لفنان الشعب طلال مداح رحمه الله لأن أبو عبدالله طلالي الهوى ,
و كانت لأبو عبدالله مبادرات مجتمعيه تمثلت في إستضافة أبناء إنسان عنده في إستراحته أو مشاركاتهم في أفراحهم و مناسباتهم و دعمهم ماديا و معنويا .
و من لا يعرف أبو عبدالله فهو يملك قلب طفل كريم بصورة لا تتصور ذو أخلاق رائعة و هو على الفطرة لا يمكن تكره الجلوس معه محب للجميع و ليس خلافات مع أحد بل كل من قابله أحبه .
هذه سيرة رجل عصامي لم يولد و في فمه ملعقة من الذهب بل كافح و كافح و تعدى الصعاب حتى أصبح رمزا يحبه الجميع و يفتخر به الجميع أطال الله عمره و متعه بالصحة و العاقية فعلا
الأستاذ محمد بن عبدالله البلوشي شخص لا يتكرر .
درس الإبتدائي في مدرسة ثمامة و المتوسطة في متوسطة السيح الأولى و المرحلة الثانوية في ثانوية الخرج .
سجل في كشوفات نادي الشعلة كلاعب كرة قدم و مثله في جميع الدرجات و كان مجده الذهبي عندما درب الشعلة المرحوم بخيت ياسين سواداني الجنسية و جعله أبرز مدافع في المنطقة في ذلك الوقت كما جعل منه لاعب يجيد تسديد الفاولات التي كانت على الدوام تسكن شباك الفريق المقابل و من أجمل أهدافه القذيفة هدف الفوز في مرمى الكوكب بالمرمى الشمال في لقاء الديربي على ملعب الشعلة بالبقشة و إنتهى اللقاء بفوز الشعلة بهدفين عام 1391 هـ.
و بعد إعتزاله إنضم لمجلس إدارة النادي و كان من أبرز من خدم النادي و له جهود كبيرة في إنهاء صك أرض النادي الحالية و كان في ذلك الوقت هو الذي يدير النادي بمفرده لغياب الأعضاء .
و كان أبو عبدالله كروان الخرج الأول في حفلات متوسطة السيح أو حفلات الشعلة و في حفلات الكوكب و عند تمثيله منتخب قاعدة الخرج العسكرية في دوري القوات المسلحة الذي يحضره في ذلك الوقت صاحب السمو الملكي الأمير سلطان رحمه الله وزير الدفاع شارك في الحفل الفني الذي يشارك فيه محمد عبده كمشاركة إولى و إعجب الأمير سلطان رحمه الله بصوت و أداء أبو عبدالله الذي يمتلك صوت قويا ذو أبعاد فنية رائعة ثم توالت مشاركات كروان الخرج في حفلات القوات المسلحة التي يحضرها الأمير سلطان بن عبدالعزيز رحمه الله حيث توجه له الدعوة و لم يحترف الفن لظروفه الخاصة و لازال يمتع أصدقاؤه بالغناء خاصة لفنان الشعب طلال مداح رحمه الله لأن أبو عبدالله طلالي الهوى ,
و كانت لأبو عبدالله مبادرات مجتمعيه تمثلت في إستضافة أبناء إنسان عنده في إستراحته أو مشاركاتهم في أفراحهم و مناسباتهم و دعمهم ماديا و معنويا .
و من لا يعرف أبو عبدالله فهو يملك قلب طفل كريم بصورة لا تتصور ذو أخلاق رائعة و هو على الفطرة لا يمكن تكره الجلوس معه محب للجميع و ليس خلافات مع أحد بل كل من قابله أحبه .
هذه سيرة رجل عصامي لم يولد و في فمه ملعقة من الذهب بل كافح و كافح و تعدى الصعاب حتى أصبح رمزا يحبه الجميع و يفتخر به الجميع أطال الله عمره و متعه بالصحة و العاقية فعلا
الأستاذ محمد بن عبدالله البلوشي شخص لا يتكرر .