آفاق خضراء تزرع نصف مليون شتلة بالتعاون مع إدارة مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
نبأ : كشفت جمعية أفاق خضراء عن خطتها لتنمية الغطاء النباتي بالتعاون مع إدارة مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، وذلك عبر زراعة نصف مليون شتلة برية في المساحة المخصصة للمهرجان.
وأوضحت الرئيس التنفيذي للجمعية هدى العياف، أن الجمعية بدأت في تنفيذ خطتها بزراعة 6500 شتلة بالتعاون مع المسؤولين في إدارة المهرجان، تشتمل على زراعة نصف مليون شتلة برية خلال الشهرين المقبلين.
وأكَّدت أنَّ التعاون مع مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل فرصة لنشر التوعية بالدور البيئي، الذي يشكِّل أحد أهداف الجمعية وما تأسست لأجله، مشيرةً إلى أنَّ تعزيز مثل هذه الثقافات البيئية يساعد في نشر الوعي، خاصة وأنَّ المهرجان يُعد حدثا مهمًّا وحيويًّا.
وشدَّدت العياف على أنَّ التعاون القائم بين المسؤولين في المهرجان والجمعية يعمل على تحقيق أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030، وهو المستهدف الذي يهتم بتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، مؤكِّدة أنَّ الدور التكاملي بين القطاعات الحكومية والقطاع الثالث مهم من أجل تحقيق المصلحة العامة.
وعن تفاصيل المرحلة المقبلة من المشروع أوضحت أنَّه سيُزرعُ ما يقارب 500 ألف شتلة في جوانب المهرجان، وقالت: "حاليًّا زُرِعَ ما يقارب 6500 شتلة، وأنه خلال الشهرين المقبلين سيجري استزراع نصف مليون شتلة برية في أرجاء المهرجان، وسيكون هذا المشروع على عدة مراحل وفترات متفاوتة".
يُذكر أنَّ إدارة مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل زيَّنت الأماكن القريبة من المهرجان بأكثر من 6500 شجرية برية، بالتعاون مع جمعية آفاق البيئية ورماح الخضراء، كمرحلة أولى بهدف تنمية الغطاء النباتي في الصياهد الجنوبية شمال شرقي مدينة الرياض، بالإضافة لنثر 500 ألف بذرة.
وشملت المرحلة الأولى زراعة الطلح والسدروشجرالغاف الخليجي التي من مميزاتها المحافظة على تماسك التربة بفضل جذورها المتشعبة في الأرض، كما تعد مصدر غذائي مهم لعديد من الحيوانات الصحراوية الرعوية، ولها دور في تعديل الجو المحيط بها، باللإضافة إلى توفيرها الظل للإنسان والحيوانات.
وأوضحت الرئيس التنفيذي للجمعية هدى العياف، أن الجمعية بدأت في تنفيذ خطتها بزراعة 6500 شتلة بالتعاون مع المسؤولين في إدارة المهرجان، تشتمل على زراعة نصف مليون شتلة برية خلال الشهرين المقبلين.
وأكَّدت أنَّ التعاون مع مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل فرصة لنشر التوعية بالدور البيئي، الذي يشكِّل أحد أهداف الجمعية وما تأسست لأجله، مشيرةً إلى أنَّ تعزيز مثل هذه الثقافات البيئية يساعد في نشر الوعي، خاصة وأنَّ المهرجان يُعد حدثا مهمًّا وحيويًّا.
وشدَّدت العياف على أنَّ التعاون القائم بين المسؤولين في المهرجان والجمعية يعمل على تحقيق أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030، وهو المستهدف الذي يهتم بتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، مؤكِّدة أنَّ الدور التكاملي بين القطاعات الحكومية والقطاع الثالث مهم من أجل تحقيق المصلحة العامة.
وعن تفاصيل المرحلة المقبلة من المشروع أوضحت أنَّه سيُزرعُ ما يقارب 500 ألف شتلة في جوانب المهرجان، وقالت: "حاليًّا زُرِعَ ما يقارب 6500 شتلة، وأنه خلال الشهرين المقبلين سيجري استزراع نصف مليون شتلة برية في أرجاء المهرجان، وسيكون هذا المشروع على عدة مراحل وفترات متفاوتة".
يُذكر أنَّ إدارة مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل زيَّنت الأماكن القريبة من المهرجان بأكثر من 6500 شجرية برية، بالتعاون مع جمعية آفاق البيئية ورماح الخضراء، كمرحلة أولى بهدف تنمية الغطاء النباتي في الصياهد الجنوبية شمال شرقي مدينة الرياض، بالإضافة لنثر 500 ألف بذرة.
وشملت المرحلة الأولى زراعة الطلح والسدروشجرالغاف الخليجي التي من مميزاتها المحافظة على تماسك التربة بفضل جذورها المتشعبة في الأرض، كما تعد مصدر غذائي مهم لعديد من الحيوانات الصحراوية الرعوية، ولها دور في تعديل الجو المحيط بها، باللإضافة إلى توفيرها الظل للإنسان والحيوانات.